لَصَادِقٌ * وَ إِنَّ الدِّينَ لَوَ قِعٌ ».۱
« وَ الطُّورِ * وَ كِتَبٍ مَّسْطُورٍ * فِى رَقٍّ مَّنشُورٍ * وَ الْبَيْتِ الْمَعْمُورِ * وَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ * وَ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ * إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ لَوَ قِعٌ * مَّا لَهُ مِن دَافِعٍ ».۲
« ن وَ الْقَلَمِ وَ مَا يَسْطُرُونَ * مَا أَنتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ * وَ إِنَّ لَكَ لَأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ * وَ إِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ ».۳
« فَلَا أُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُونَ * وَ مَا لَا تُبْصِرُونَ * إِنَّهُ لَقَوْلُ رَسُولٍ كَرِيمٍ * وَ مَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَّا تُؤْمِنُونَ * وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ * تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَلَمِينَ ».۴
« وَ مَا يَعْلَمُ جُنُودَ رَبِّكَ إِلَّا هُوَ وَ مَا هِىَ إِلَّا ذِكْرَى لِلْبَشَرِ * كَلَّا وَ الْقَمَرِ * وَ الَّيْلِ إِذْ أَدْبَرَ * وَ الصُّبْحِ إِذَا أَسْفَرَ * إِنَّهَا لَإِحْدَى الْكُبَرِ * نَذِيرًا لِّلْبَشَرِ * لِمَن شَاءَ مِنكُمْ أَن يَتَقَدَّمَ أَوْ يَتَأَخَّرَ ».۵
« لَا أُقْسِمُ بِيَوْمِ الْقِيَمَةِ * وَ لَا أُقْسِمُ بِالنَّفْسِ اللَّوَّامَةِ * أَيَحْسَبُ الْإِنسَنُ أَلَّن نَّجْمَعَ عِظَامَهُ * بَلَى قَدِرِينَ عَلَى أَن نُّسَوِّىَ بَنَانَهُ * بَلْ يُرِيدُ الْإِنسَنُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ * يَسَْلُ أَيَّانَ يَوْمُ الْقِيَمَةِ ».۶
« وَ الْمُرْسَلَتِ عُرْفًا * فَالْعَصِفَتِ عَصْفًا * وَ النَّشِرَ تِ نَشْرًا * فَالْفَرِقَتِ فَرْقًا * فَالْمُلْقِيَتِ ذِكْرًا * عُذْرًا أَوْ نُذْرًا * إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَ قِعٌ ».۷
« وَ النَّزِعَتِ غَرْقًا * وَ النَّشِطَتِ نَشْطًا * وَ السَّبِحَتِ سَبْحًا * فَالسَّبِقَتِ سَبْقًا * فَالْمُدَبِّرَ تِ أَمْرًا * يَوْمَ تَرْجُفُ الرَّاجِفَةُ * تَتْبَعُهَا الرَّادِفَةُ * قُلُوبٌ يَوْمَل-ِذٍ وَاجِفَةٌ * أَبْصَرُهَا خَشِعَةٌ ».۸
« فَلَا أُقْسِمُ بِالْخُنَّسِ * الْجَوَارِ الْكُنَّسِ * وَ الَّيْلِ إِذَا عَسْعَسَ * وَ الصُّبْحِ إِذَا تَنَفَّسَ * إِنَّهُ لَقَوْلُ