« الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَوَ تِ وَ الْأَرْضِ جَاعِلِ الْمَلَل-ِكَةِ رُسُلاً أُوْلِى أَجْنِحَةٍ مَّثْنَى وَ ثُلَثَ وَ رُبَعَ يَزِيدُ فِى الْخَلْقِ مَا يَشَاءُ إِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ » .۱
« قُلِ اللَّهُمَّ فَاطِرَ السَّمَوَ تِ وَ الْأَرْضِ عَلِمَ الْغَيْبِ وَ الشَّهَدَةِ أَنتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِى مَا كَانُواْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ » .۲
« اللَّهُ خَلِقُ كُلِّ شَىْءٍ وَ هُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ وَكِيلٌ » .۳
« فَاطِرُ السَّمَوَ تِ وَ الْأَرْضِ جَعَلَ لَكُم مِّنْ أَنفُسِكُمْ أَزْوَ جًا وَ مِنَ الْأَنعَمِ أَزْوَ جًا يَذْرَؤُكُمْ فِيهِ لَيْسَ كَمِثْلِهِ شَىْءٌ وَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ » .۴
« أَمْ خُلِقُواْ مِنْ غَيْرِ شَىْءٍ أَمْ هُمُ الْخَلِقُونَ * أَمْ خَلَقُواْ السَّمَوَ تِ وَ الْأَرْضَ بَل لَّا يُوقِنُونَ » .۵
۱ / ۴
نماذج من براهين القرآن في النّبوّة
أ - شَهادَةُ اللَّهِ
الكتاب
« لَّكِنِ اللَّهُ يَشْهَدُ بِمَا أَنزَلَ إِلَيْكَ أَنزَلَهُ بِعِلْمِهِ وَالْمَلَل-ِكَةُ يَشْهَدُونَ وَكَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا » .۶
« هُوَ الَّذِى أَرْسَلَ رَسُولَهُبِالْهُدَى وَدِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِوَ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدًا » .۷
« قُلْ كَفَى بِاللَّهِ شَهِيدَا بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ إِنَّهُكَانَ بِعِبَادِهِخَبِيرًا بَصِيرًا » .۸
« قُلْ كَفَى بِاللَّهِ بَيْنِى وَ بَيْنَكُمْ شَهِيدًا يَعْلَمُ مَا فِى السَّمَوَ تِ وَ الْأَرْضِ وَالَّذِينَ ءَامَنُواْ بِالْبَطِلِ