373
مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الثّانی

« وَ إِذْ قَالَ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ يَبَنِى إِسْرَ ءِيلَ إِنِّى رَسُولُ اللَّهِ إِلَيْكُم مُّصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَىَّ مِنَ التَّوْرَلةِ وَ مُبَشِّرًا بِرَسُولٍ يَأْتِى مِن بَعْدِى اسْمُهُ أَحْمَدُ فَلَمَّا جَاءَهُم بِالْبَيِّنَتِ قَالُواْ هَذَا سِحْرٌ مُّبِينٌ »۱

« يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَنٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا » .۲

« أَمِ اتَّخَذُواْ مِن دُونِهِ ءَالِهَةً قُلْ هَاتُواْ بُرْهَنَكُمْ هَذَا ذِكْرُ مَن مَّعِىَ وَ ذِكْرُ مَن قَبْلِى بَلْ أَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ الْحَقَّ فَهُم مُّعْرِضُونَ » .۳

« وَ مَن يَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا ءَاخَرَ لَا بُرْهَنَ لَهُ بِهِ فَإِنَّمَا حِسَابُهُ عِندَ رَبِّهِ إِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْكَفِرُونَ » .۴

« أَمَّن يَبْدَؤُاْ الْخَلْقَ ثُمَّ يُعِيدُهُ وَ مَن يَرْزُقُكُم مِّنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ أَءِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ قُلْ هَاتُواْ بُرْهَنَكُمْ إِن كُنتُمْ صَدِقِينَ » .۵

« وَ نَزَعْنَا مِن كُلِ‏ّ أُمَّةٍ شَهِيدًا فَقُلْنَا هَاتُواْ بُرْهَنَكُمْ فَعَلِمُواْ أَنَّ الْحَقَّ لِلَّهِ وَ ضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَ » .۶

« قُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُ الْبَلِغَةُ فَلَوْ شَاءَ لَهَدَلكُمْ أَجْمَعِينَ » .۷

راجع : البقرة: ۷۶ ، ۸۷ ، ۹۲ ، ۹۹ ، ۱۱۱ ، ۱۳۹ ، ۱۵۰ ، ۱۸۵ ، ۲۰۹ ، ۲۱۱ ، ۲۱۳ ، ۲۵۳ ، ۲۵۸ ؛ آل عمران : ۲۰ ، ۶۱ ، ۶۵ ، ۶۶ ، ۷۳ ، ۸۶ ، ۹۷ ، ۱۰۵ ، ۱۸۳ ، ۱۸۴ ؛ النساء: ۱۵۳ ، ۱۶۵ ؛ المائدة : ۳۲ ، ۱۱۰ ؛ الأنعام : ۸۰ ، ۸۳ ، ۱۴۹ ؛ الأعراف : ۷۳ ، ۸۵ ، ۱۰۱ ، ۱۰۵ ؛ التوبة : ۷۰ ؛ يونس : ۱۳ ، ۱۵ ، ۷۴ ؛ هود : ۱۷ ، ۲۸ ، ۵۳ ، ۶۳ ، ۸۸؛ يوسف : ۲۴ ؛ إبراهيم : ۹ ؛ الإسراء : ۱۰۱ ؛ مريم : ۷۳ ؛ طه : ۷۲ ، ۱۳۳ ؛ الحجّ : ۱۶ ، ۷۲ ؛ النور : ۱ ، ۳۴ ، ۴۶ ؛ القصص : ۳۶ ، العنكبوت : ۳۵ ، ۳۹ ، ۴۹ ؛ الروم : ۹ ، ۴۷ ؛ سبأ : ۴۳ ؛ فاطر : ۲۵ ، ۴۰ ؛ غافر : ۲۲ ، ۲۸ ، ۳۴ ، ۵۰ ، ۸۳ ؛ الشورى : ۱۵ ، ۱۶ ؛ الجاثية : ۱۷ ، ۲۵ ؛ الأحقاف : ۷ ؛ الحديد : ۹ ؛ المجادلة : ۵ ؛ التغابن : ۶ ؛ البيّنة : ۱ ، ۴ .

1.الصف : ۶ .

2.النساء: ۱۷۴ .

3.الأنبياء: ۲۴ .

4.المؤمنون: ۱۱۷ .

5.النمل: ۶۴ .

6.القصص : ۷۵ .

7.الأنعام: ۱۴۹ .


مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الثّانی
372

۱۷۲۰. عنه صلى اللّه عليه و آله : أصدَقُ المُؤمِنينَ إيمانًا أشَدُّهُم تَفَكُّراً في أمرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ.۱

راجع : موسوعة العقائد الإسلاميّة : ج ۱ ص ۲۰۵ (المعرفة / الفصل الثالث : التعقّل) .

۱ / ۲

الاعتماد على البيّنة والبرهان‏

الكتاب‏

« هَذَا بَيَانٌ لِّلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِّلْمُتَّقِينَ » .۲

« لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَن بَيِّنَةٍ وَيَحْيَى‏ مَنْ حَىَّ عَن بَيِّنَةٍ وَإِنَّ اللَّهَ لَسَمِيعٌ عَلِيمٌ » .۳

« قُلْ إِنِّى عَلَى‏ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّى وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِى مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلَّا لِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَصِلِينَ »۴

« أَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَبُ لَكُنَّا أَهْدَى‏ مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدىً وَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بَِايَتِ اللَّهِ وَصَدَفَ عَنْهَا سَنَجْزِى الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْ ءَايَتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَ » .۵

« أَفَمَن كَانَ عَلَى‏ بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّهِ كَمَن زُيِّنَ لَهُ سُوءُ عَمَلِهِ وَ اتَّبَعُواْ أَهْوَاءَهُم » .۶

« إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَتِ وَ الْهُدَى‏ مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّهُ لِلنَّاسِ فِى الْكِتَبِ أُوْلَل-ِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَ يَلْعَنُهُمُ اللَّعِنُونَ » .۷

« قُلْ إِنِّى نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَمَّا جَاءَنِىَ الْبَيِّنَتُ مِن رَّبِّى وَأُمِرْتُ أَنْ أُسْلِمَ لِرَبِ‏ّ الْعَلَمِينَ » .۸

« وَ مَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلَّا رِجَالًا نُّوحِى إِلَيْهِمْ فَسَْلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ * بِالْبَيِّنَتِ وَ الزُّبُرِ وَ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الذِّكْرَ لِتُبَيِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَيْهِمْ وَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ » .۹

1.أعلام الدين : ص ۲۷۳ .

2.آل عمران:۱۳۸ وراجع : البقرة : ۶۶ والمائدة : ۴۶ والنور : ۳۴ .

3.الأنفال: ۴۲ .

4.الأنعام : ۵۷ .

5.الأنعام: ۱۵۷ .

6.محمّد : ۱۴ .

7.البقرة: ۱۵۹ .

8.غافر: ۶۶ .

9.النحل: ۴۳ و ۴۴ .

  • نام منبع :
    مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الثّانی
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری‌شهری، با همکاری: جمعی از پژوهشگران
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1393
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 34703
صفحه از 618
پرینت  ارسال به