الفصل الأوّل: استعمال الحكمة فى التبليغ
۱ / ۱
الدّعوة إلى التّعقّل والتّفكّر
الكتاب
« فَبَشِّرْ عِبَادِ * الَّذِينَ يَسْتَمِعُونَ الْقَوْلَ فَيَتَّبِعُونَ أَحْسَنَهُ أُوْلَل-ِكَ الَّذِينَ هَدَلهُمُ اللَّهُ وَ أُوْلَل-ِكَ هُمْ أُوْلُواْ الْأَلْبَبِ » .۱
« كَذَ لِكَ يُبَيِّنُ اللَّهُ لَكُمْ ءَايَتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ».۲
« وَ هُوَ الَّذِى يُحْىِ وَ يُمِيتُ وَ لَهُ اخْتِلَفُ الَّيْلِ وَ النَّهَارِ أفَلَا تَعْقِلُونَ ».۳
« كَذَ لِكَ يُحْىِ اللَّهُ الْمَوْتَى وَيُرِيكُمْ ءَايَتِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ».۴
« لَقَدْ أنزَلْنَا إلَيْكُمْ كِتَبًا فِيهِ ذِكْرُكُمْ أفَلَا تَعْقِلُونَ ».۵
راجع : البقرة : ۱۶۴، الأنعام: ۳۲ و ۱۵۱ ، الأعراف: ۱۶۹ ، هود: ۵۱ ، يوسف: ۲ و ۱۰۹ ، الرعد: ۴ ، النحل : ۱۲ و ۶۷ ، الحجّ : ۴۶ ، النور: ۶۱ ، القصص: ۶۰ ، العنكبوت: ۳۵ ، الروم: ۲۴ و ۲۸ ، يس: ۶۲ و ۶۸ ، ص: ۲۹ ، غافر: ۶۷ و ۷۰ ، الزخرف: ۳ ، الجاثية: ۵ و ۱۳ ، الحديد: ۱۷ .
« وَ مِنْ ءَايَتِهِ أنْ خَلَقَ لَكُم مِّنْ أنفُسِكُمْ أزْوَ جًا لِّتَسْكُنُواْ إلَيْهَا وَجَعَلَ بَيْنَكُم مَّوَدَّةً وَ رَحْمَةً إنَّ فِى ذَ لِكَ لَآيَتٍ لِّقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ ».۶