رَبِّ ، قالَ: فَيَقولُ الرَّبُّ تَبارَكَ وتَعالى: لَيسَ مَن يَعلَمُ كَمَن لا يَعلَمُ .۱
۱۳۹۴. عنه صلى اللّه عليه و آله : القُرآنُ كَلامُ اللَّهِ ، فَليُجِلَّ صاحِبُ القُرآنِ رَبَّهُ عَن إتيانِ مَحارِمِهِ .۲
۱۳۹۵. عنه صلى اللّه عليه و آله : ما آمَنَ بِالقُرآنِ مَنِ استَحَلَّ مَحارِمَهُ .۳
۱۳۹۶. عنه صلى اللّه عليه و آله : لا يَخونُ قارِئُ القُرآنِ .۴
۱۳۹۷. عنه صلى اللّه عليه و آله : وَاللَّهِ الَّذي بَعَثَني بِالحَقِّ ، مَن كانَ في قَلبِهِ آيَةٌ مِنَ القُرآنِ ، ثُمَّ صَبَّ عَلَيهِ الخَمرَ ، يَأتي كُلُّ حَرفٍ يَومَ القِيامَةِ فَيُخاصِمُهُ بَينَ يَدَيِ اللَّهِ ، ومَنْ كانَ لَهُ القُرآنُ خَصماً كانَ اللَّهُ لَهُ خَصماً ، ومَن كانَ اللَّهُ لَهُ خَصماً كانَ هُوَ فِي النّارِ .۵
۱۳۹۸. جامع الأخبار عن أنس بن مالك : قالَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله : إنَّ في جَهَنَّمَ وادِياً يَستَغيثُ مِنهُ أهلُ النّارِ كُلَّ يَومٍ سَبعينَ ألفَ مَرَّةٍ ... قُلتُ : يا رَسولَ اللَّهِ ، لِمَن يَكونُ هذَا العَذابُ؟ قالَ: لِشارِبِ الخَمرِ مِن حَمَلَةِ القُرآنِ .۶
۱۳۹۹. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : مَن قَرَأَ القُرآنَ ثُمَّ شَرِبَ عَلَيهِ حَراماً ، أو آثَرَ عَلَيهِ حُبَّ الدُّنيا وزينَتَهَا ، استَوجَبَ عَلَيهِ سَخَطَ اللَّهِ إلّا أن يَتوبَ ، ألا وإنَّهُ إن ماتَ عَلى غَيرِ تَوبَةٍ حاجَّهُ يَومَ القِيامَةِ ، فَلا يُزايِلُهُ۷ إلّا مَدحوضاً .۸
1.تيسير المطالب: ص ۱۷۲ عن عمرو بن جميع عن الإمام الصادق عن أبيه عن جدّه عليهم السلام ، الفردوس : ج ۲ ص ۳۰۲ ح ۳۳۷۶ عن أنس نحوه .
2.الفردوس: ج ۳ ص ۲۲۸ ح ۴۶۷۱ عن ابن عبّاس ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۵۱ ح ۲۴۷۰ .
3.سنن الترمذي: ج ۵ ص ۱۸۰ ح ۲۹۱۸ ، المعجم الكبير: ج ۸ ص ۳۱ ح ۷۲۹۵ ، تاريخ بغداد: ج ۷ ص ۳۸۷ الرقم ۳۹۲۰ ، مسند الشهاب: ج ۲ ص ۷ ح ۷۷۵ كلّها عن صهيب ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۶۱۶ ح ۲۸۴۴ ؛ كنز الفوائد: ج ۱ ص ۳۵۰ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۸۵ ح ۲۳ .
4.كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۱۱ ح ۲۲۶۸ نقلاً عن ابن عساكر عن أنس .
5.جامع الأخبار: ص ۴۲۲ ح ۱۱۷۱ ، بحار الأنوار: ج ۷۹ ص ۱۴۷ ح ۵۸ .
6.جامع الأخبار: ص ۴۲۲ ح ۱۱۷۲ ، بحار الأنوار: ج ۷۹ ص ۱۴۸ ح ۵۸ .
7.زايَلَهُ : فارقه ، والتزايل : التباين والاحتشام (القاموس المحيط : ج ۲ ص ۳۹۲ «زاله») .
8.كتاب من لا يحضره الفقيه: ج ۴ ص ۱۲ ح ۴۹۶۸ ، الأمالي للصدوق: ص ۵۱۳ ح ۷۰۷ كلاهما عن الحسين بن زيد عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۸۰ ح ۱۳ .