165
مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الثّانی

۱۲۴۱. عنه صلى اللّه عليه و آله : تَعَلَّمُوا اللَّحنَ‏۱ كَما تَتَعَلَّمونَ حِفظَهُ .۲

۱۲۴۲. عنه صلى اللّه عليه و آله : أعرِبُوا القُرآنَ فَإِنَّه مَنْ قَرَءَ القُرْآنَ فَأَعْرَبَهُ فَلَهُ بِكلِ‏ّ حرفٍ عَشْرُ حسناتٍ و كفّارَة عشْرِ سيئاتٍ و رَفْعُ عشْرِ درجاتٍ .۳

۱۲۴۳. عنه صلى اللّه عليه و آله : أعرِبُوا الكَلامَ كي تُعرِبُوا القُرآنَ .۴

۱۲۴۴. المستدرك على الصحيحين عن أبي الدرداء : سَمِعَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه و آله رَجُلاً قَرَأَ فَلَحَنَ ، فَقالَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله : أرشِدوا أخاكُم .۵

۱۲۴۵. الإمام الصادق عليه السلام : أعرِبِ القُرآنَ ؛ فَإِنَّهُ عَرَبِيُ‏۶ .۷

۱۲۴۶. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : إذا قَرَأَ القارِئُ فَأَخطَأَ أو لَحَنَ أو كانَ أعجَمِيّاً ، كَتَبَهُ المَلَكُ كَما اُنزِلَ .۸

۱۲۴۷. عنه صلى اللّه عليه و آله : مَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِالقُرآنِ ؛ فَمَن قَرَأَهُ مِن فَصيحٍ وأعجَمَ ، رَفَعَهُ المَلَكُ مُقَوَّماً .۹

۱۲۴۸. عنه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ الرَّجُلَ الأَعجَمِيَّ مِن اُمَّتي لَيَقرَأُ القُرآنَ بِعَجَمِيَّةٍ، فَتَرفَعُهُ المَلائِكَةُ عَلى‏ عَرَبِيَّةٍ.۱۰

1.قال الجزري : في روايةٍ «تعلّموا اللحنَ في القرآن كما تتعلّمونَه» يريد : تعلّموا لغةَ العربِ بإعرابها . واللَّحن : اللغة والنحو (النهاية: ج ۴ ص ۲۴۱ « لحن » ) .

2.كنز العمّال: ج ۱ ص ۶۱۱ ح ۲۸۰۸ نقلاً عن الديلمي عن اُبيّ ، شعب الإيمان : ج ۲ ص ۴۳۰ ح ۲۳۰۱ ، المصنّف لابن أبي شيبة : ج ۷ ص ۱۵۰ ح‏۴ كلاهما من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من أهل البيت عليه السلام .

3.المعجم الأوسط : ج ۷ ص ۳۰۷ .

4.كنز العمّال : ج ۱ ص ۶۰۷ ح ۲۷۸۳ ، الجامع الصغير: ج ۱ ص ۱۷۳ ح ۱۱۵۰ كلاهما نقلاً عن ابن الأنباري في الوقف عن أبي جعفر .

5.المستدرك على الصحيحين: ج ۲ ص ۴۷۷ ح ۳۶۴۳ ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۶۱۱ ح ۲۸۰۹ .

6.قيل : المراد اقرؤوها بألحان العرب ، أي أبينوا فيه محسّنات القراءة ، من التضخيم والترقيق والإدغام وغير ذلك (مرآة العقول : ج ۱۲ ص ۵۰۱) .

7.الكافي: ج ۲ ص ۶۱۵ ح ۵ .

8.الفردوس: ج ۱ ص ۲۸۹ ح ۱۱۳۷ عن ابن عبّاس ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۱۳ ح ۲۲۸۴ .

9.الفردوس: ج ۴ ص ۱۵۷ ح ۶۴۸۹ عن أنس ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۳۳ ح ۲۲۸۸ نقلاً عن أبي سعيد السمّان في مشيخته نحوه .

10.الكافي: ج ۲ ص ۶۱۹ ح ۱ ، عدّة الداعي: ص ۲۱ كلاهما عن السكوني عن الإمام الصادق عليه السلام .


مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الثّانی
164

العَذابَ عَن والِدَيهِ وإن كانا مُشرِكَينِ .۱

۱۲۳۵. الإمام عليّ عليه السلام : القِراءَةُ فِي المُصحَفِ أفضَلُ مِنَ القِراءَةِ ظاهِراً .۲

۱۲۳۶. الإمام زين العابدين والإمام الصادق عليهما السلام : مَن قَرَأَ نَظَراً مِن غَيرِ صَوتٍ، كَتَبَ اللَّهُ لَهُ بِكُلِّ حَرفٍ حَسَنَةً ، ومَحا عَنهُ سَيِّئَةً ، ورَفَعَ لَهُ دَرَجَةً .۳

۱۲۳۷. الإمام الصادق عليه السلام : مَن قَرَأَ القُرآنَ فِي المُصحَفِ مُتِّعَ بِبَصَرِهِ ، وخُفِّفَ عَن والِدَيهِ وإن كانا كافِرَينِ .۴

۱۲۳۸. الكافي عن إسحاق بن عمّار عن الإمام الصادق عليه السلام ، قال : قُلتُ لَهُ عليه السلام : جُعِلتُ فِداكَ ! إنّي أحفَظُ القُرآنَ عَلى‏ ظَهرِ قَلبي ، فَأَقرَؤُهُ عَلى‏ ظَهرِ قَلبي أفضَلُ ، أو أنظُرُ فِي المُصحَفِ؟ فَقالَ عليه السلام لي: بَلِ اقرَأهُ وَانظُر فِي المُصحَفِ ، فَهُوَ أفضَلُ ، أما عَلِمتَ أنَّ النَّظَرَ فِي المُصحَفِ عِبادَةٌ؟۵

و - الإِعرابُ وَالقِراءَةُ الصَّحيحَةُ

۱۲۳۹. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : أعرِبُوا القُرآنَ وَالتَمِسوا غَرائِبَهُ .۶

۱۲۴۰. عنه صلى اللّه عليه و آله : مَن قَرَأَ القُرآنَ فَأَعرَبَهُ كُلَّهُ، فَلَهُ بِكُلِّ حَرفٍ أربَعونَ حَسَنَةً، فَإِن أعرَبَ بَعضَهُ ولَحَنَ في بَعضِهِ فَلَهُ بِكُلِّ حَرفٍ عِشرونَ حَسَنَةً ، وإن لَم يُعرِب مِنهُ شَيئاً فَلَهُ بِكُلِّ حَرفٍ عَشرٌ .۷

1.كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۳۷ ح ۲۴۰۸ نقلاً عن أبي داوود والديلمي عن أبي الدرداء .

2.جامع الأخبار: ص ۱۱۶ ح ۲۰۹ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۲۰ ح ۱۸ .

3.الكافي: ج ۲ ص ۶۱۲ ح ۶ عن محمّد بن بشير .

4.الكافي: ج ۲ ص ۶۱۳ ح ۱ ، ثواب الأعمال: ص ۱۲۸ ح ۱ ، عدّة الداعي: ص ۲۷۲ ، الدعوات: ص ۱۹۷ ح ۵۳۹ وليس فيه «وإن كانا كافرين» ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۹۶ ح ۴ .

5.الكافي: ج ۲ ص ۶۱۴ ح ۵ ، عدّة الداعي: ص ۲۷۲ ، عوالي اللآلي: ج ۴ ص ۲۳ ح ۷۱ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۹۶ ح ۴ .

6.المستدرك على الصحيحين: ج ۲ ص ۴۷۷ ح ۳۶۴۴ ، تفسير القرطبي: ج ۱ ص ۲۳ كلاهما عن أبي هريرة ، كنز العمّال: ج‏۱ ص‏۶۰۷ ح‏۲۷۸۱؛ مجمع البيان: ج‏۱ ص‏۸۱ ، منية المريد: ص ۳۶۸، بحار الأنوار: ج‏۹۲ ص‏۱۰۶ ح‏۱.

7.شعب الإيمان : ج ۲ ص ۴۲۸ ح ۲۲۹۶ عن عمر ، المعجم الأوسط : ج ۵ ص ۱۵۲ ح ۴۹۲۰ عن عائشة نحوه ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۵۳ ح ۲۳۹۰ .

  • نام منبع :
    مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الثّانی
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری‌شهری، با همکاری: جمعی از پژوهشگران
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1393
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 34686
صفحه از 618
پرینت  ارسال به