« وَ لَوْ جَعَلْنَهُ قُرْءَانًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُواْ لَوْلَا فُصِّلَتْ ءَايَتُهُ ءَاعْجَمِىٌّ وَ عَرَبِىٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ ءَامَنُواْ هُدًى وَ شِفَاءٌ ».۱
الحديث
۸۵. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ هذَا القُرآنَ حَبلُ اللَّهِ ، والنّورُ المُبينُ ، وَالشِّفاءُ النّافِعُ... اُتلوهُ ؛ فَإِنَّ اللَّهَ يُؤجِرُكُم عَلى تِلاوَتِهِ كُلَّ حَرفٍ عَشرَ حَسَناتٍ.۲
۸۶. عنه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ هذَا القُرآنَ هُوَ النّورُ المُبينُ ... وَ الشِّفاءُ الأَشفى... مَنِ استَشفى بِهِ شَفاهُ اللَّهُ.۳
۸۷. الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ القُرآنَ حَقٌّ ونورٌ وهُدىً ورَحمَةٌ وشِفاءٌ لِلمُؤمِنينَ.۴
۸۸. عنه عليه السلام : عَلَيكُم بِكِتابِ اللَّهِ فَإِنَّهُ الحَبلُ المَتينُ ، وَالنّورُ المُبينُ ، وَالشِّفاءُ النّافِعُ.۵
۸۹. عنه عليه السلام : تَعَلَّمُوا القُرآنَ فَإِنَّهُ أحسَنُ الحَديثِ ، وتَفَقَّهوا فيهِ فَإِنَّهُ رَبيعُ القُلوبِ ، وَاستَشفوا بِنورِهِ فَإِنَّهُ شِفاءُ الصُّدورِ.۶
۹۰. عنه عليه السلام : اِعلَموا أنَّهُ لَيسَ عَلى أحَدٍ بَعدَ القُرآنِ مِن فاقَةٍ ، ولا لِأَحَدٍ قَبلَ القُرآنِ مِن غِنىً ، فَاستَشفوهُ مِن أدوائِكُم ، وَاستَعينوا بِهِ عَلى لَأوائِكُم۷ ، فَإِنَّ فيهِ شِفاءً مِن أكبَرِ الدّاءِ ؛ وهُوَ الكُفرُ وَالنِّفاقُ وَالغَيُّ وَالضَّلالُ.۸
1.فصّلت: ۴۴ .
2.المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۷۴۱ ح ۲۰۴۰ ، مجمع البيان : ج ۱ ص ۸۵ عن عبد اللَّه بن مسعود ، جامع الأخبار : ص ۱۱۴ ح ۲۰۰ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۹ ج ۱۸ ؛ تفسير القرطبي : ج ۱ ص ۵ عن عبد اللَّه بن مسعود .
3.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۴۴۹ ح ۲۹۷ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۳۱ ح ۳۴ .
4.كتاب سليم بن قيس : ج ۲ ص ۷۷۱ ح ۲۵ عن سُليم وعمر بن أبي سلمة ، بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۱۵۵ ح ۴۲۱ .
5.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۶ ، أعلام الدين :ص ۱۰۴ ، بحار الأنوار : ج ۳۲ ص ۲۴۱ ح ۱۹۱ .
6.نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۰ ، تحف العقول : ص ۱۵۰ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۲۰۲ ح ۴۰۹۹ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۳۶ ح ۴۵ ؛ البداية والنهاية : ج ۷ ص ۳۰۸ عن عيسى بن دآب نحوه .
7.اللَّأْواءُ: الشدَّة وضيق المعيشة (النهاية: ج ۴ ص ۲۲۱ «لَأْواء»).
8.نهج البلاغة : الخطبة ۱۷۶ ، أعلام الدين : ص ۱۰۵ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۴ ح ۲۴ .