65
مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل

« كِتَبٌ أَنزَلْنَهُ إِلَيْكَ مُبَرَكٌ لِّيَدَّبَّرُواْ ءَايَتِهِ وَ لِيَتَذَكَّرَ أُوْلُواْ الْأَلْبَبِ ».۱

الحديث‏

۸۴. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : عَلَيكُم بِالقُرآنِ فَإِنَّهُ الشِّفاءُ النّافِعُ ، وَالدَّواءُ المُبارَكُ ، وعِصمَةٌ لِمَن تَمَسَّكَ بِهِ ، ونَجاةٌ لِمَنِ اتَّبَعَهُ.۲

۱ / ۲ - ۴۲

مَجيدٌ

« ق وَ الْقُرْءَانِ الْمَجِيدِ ».۳

« بَلْ هُوَ قُرْءَانٌ مَّجِيدٌ ».۴

۱ / ۲ - ۴۳

كَريمٌ‏

« إِنَّهُ لَقُرْءَانٌ كَرِيمٌ ».۵

۱ / ۲ - ۴۴

شِفاءٌ

الكتاب‏

« وَ نُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْءَانِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ وَ لَا يَزِيدُ الظَّلِمِينَ إِلَّا خَسَارًا ».۶

« يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاءٌ لِّمَا فِى الصُّدُورِ وَ هُدًى وَ رَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ ».۷

1.ص : ۲۹ .

2.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص‏۱۴ ح‏۱ عن الإمام‏العسكري عن آبائه عليهم السلام ، بحار الأنوار: ج‏۹۲ ص ۱۸۲ ح ۱۸.

3.ق: ۱ .

4.البروج: ۲۱ .

5.الواقعة: ۷۷ .

6.الإسراء: ۸۲ .

7.يونس: ۵۷ .


مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
64

« هَذَا بَصَالِرُ مِن رَّبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ».۱

« وَلَقَدْ جِئْنَهُم بِكِتَبٍ فَصَّلْنَهُ عَلَى‏ عِلْمٍ هُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ ».۲

الحديث‏

۸۳. الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ القُرآنَ حَقٌّ ونورٌ وهُدىً ورَحمَةٌ وشِفاءٌ لِلمُؤمِنينَ.۳

۱ / ۲ - ۴۰

روحٌ‏

« وَ كَذَ لِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحًا مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ تَدْرِى مَا الْكِتَبُ وَ لَا الْإِيمَنُ وَ لَكِن جَعَلْنَهُ نُورًا نَّهْدِى بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا وَ إِنَّكَ لَتَهْدِى إِلَى‏ صِرَ طٍ مُّسْتَقِيمٍ ».۴

۱ / ۲ - ۴۱

مُبارَكٌ‏

الكتاب‏

« وَهَذَا كِتَبٌ أَنزَلْنَهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِى بَيْنَ يَدَيْهِ ».۵

« وَهَذَا كِتَبٌ أَنزَلْنَهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ ».۶

1.الأعراف: ۲۰۳ .

2.الأعراف: ۵۲ وراجع : النحل: ۶۴ و ۸۹ ، العنكبوت: ۵۱ ، يونس: ۵۷ ، الأنعام: ۱۵۷ ، الإسراء: ۸۲ .

3.كتاب سليم بن قيس: ج‏۲ ص‏۷۷۱ ح‏۲۵ عن سُليم وعمر بن أبي سلمة، بحار الأنوار: ج‏۳۳ ص‏۱۵۵ ح‏۴۲۱.

4.الشورى: ۵۲ . ذهب بعض المفسّرين والمترجمين إلى أنّ الروح هي الوحي القرآني ، وذهب آخرون إلى أنّها جبرئيل عليه السلام ، فيما اعتبر آخرون أنّ الروح هي روح الأمر ، إلّا أنّ الأحاديث الصريحة - والتي يتمتّع بعضها بسندٍ صحيح - التي وردت في تفسير هذه الآية ، تدلّ على أنّ الروح هو «خَلق من خلق اللَّه عزّ و جلّ أعظم من جبرئيل وميكائيل» كان مصاحباً للنبيّ صلى اللّه عليه و آله . وقد ذهب إلى هذا الرأي بعض المفسّرين ؛ منهم العلامّة الطباطبائي (راجع : التبيان في تفسير القرآن : ج ۹ ص ۱۷۸ ، مجمع البيان : ج ۵ ص ۳۷ ، الصافي : ج ۴ ص ۳۸۱ ، الميزان في تفسير القرآن : ج ۱۸ ص ۷۷ ، تفسير نور الثقلين : ج ۴ ص ۵۸۹ ، الكافي : ج ۱ ص ۲۷۳) .

5.الأنعام: ۹۲ .

6.الأنعام: ۱۵۵ .

  • نام منبع :
    مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری‌شهری، با همکاری: جمعی از پژوهشگران
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1393
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 27791
صفحه از 616
پرینت  ارسال به