61
مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل

۱ / ۲ - ۳۵

مَثاني‏

« وَ لَقَدْ ءَاتَيْنَكَ سَبْعًا مِّنَ الْمَثَانِى وَ الْقُرْءَانَ الْعَظِيمَ ».۱

« اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَبًا مُّتَشَبِهًا مَّثَانِىَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى‏ذِكْرِاللَّهِ ذَ لِكَ هُدَى‏اللَّهِ يَهْدِى‏بِهِ مَن‏يَشَاءُ وَ مَن‏يُضْلِلِ‏اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ‏هَادٍ »۲

۱ / ۲ - ۳۶

مُهَيمِنٌ‏

« وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَبَ بِالْحَقِ‏ّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَبِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِ‏ّ ».۳

۱ / ۲ - ۳۷

مُصَدِّقٌ ، تَصديقٌ‏

« وَ ءَامِنُواْ بِمَا أَنزَلْتُ مُصَدِّقًا لِّمَا مَعَكُمْ ».۴

« نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَبَ بِالْحَقِ‏ّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ ».۵

« وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَبَ بِالْحَقِ‏ّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَبِ ».۶

1.الحجر : ۸۷ .

2.الزمر : ۲۳ .

3.المائدة: ۴۸ .

4.البقرة: ۴۱ .

5.آل عمران: ۳ .

6.المائدة: ۴۸ .


مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
60

۱ / ۲ - ۳۲

نَبَأٌ

« قُلْ هُوَ نَبَؤٌاْ عَظِيمٌ * أَنتُمْ عَنْهُ مُعْرِضُونَ ».۱

۱ / ۲ - ۳۳

وَحيٌ‏

الكتاب‏

« إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْىٌ يُوحَى‏ ».۲

« قُلْ إِنَّمَا أُنذِرُكُم بِالْوَحْىِ ».۳

« قُلْ إِنَّمَا أَتَّبِعُ مَا يُوحَى‏ إِلَىَّ مِن رَّبِّى ».۴

« وَ اتَّبِعْ مَا يُوحَى‏ إِلَيْكَ وَ اصْبِرْ حَتَّى‏ يَحْكُمَ اللَّهُ وَ هُوَ خَيْرُ الْحَكِمِينَ ».۵

الحديث‏

۷۷. الإمام الصّادقُ عليه السلام - وقَد سُئِلَ : ما تَقولُ فِي القُرآنِ - : هُوَ كَلامُ اللَّهِ وقَولُ اللَّهِ ، وكِتابُ اللَّهِ ووَحيُ اللَّهِ وتَنزيلُهُ .۶

راجع: ص ۳۸ (الفصل الأوّل / أوصاف القرآن / كلام اللَّه ، كلماتُه) .

۱ / ۲ - ۳۴

مُتَشابِهٌ‏

« اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَبًا مُّتَشَبِهًا مَّثَانِىَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ »۷.۸

1.ص : ۶۷ و ۶۸ .

2.النجم: ۴ .

3.الأنبياء: ۴۵ .

4.الأعراف: ۲۰۳ .

5.يونس: ۱۰۹ وراجع: الأنعام: ۱۹ و ۵۰ و ۱۰۶ ، يونس: ۱۵ ، هود: ۱۲ و ۴۹ ، يوسف: ۳ و ۱۰۲ ، الإسراء: ۷۳ و ۸۶ ، فاطر:۳۱ ، الشورى: ۳ و ۷ ، الكهف: ۲۷ ، العنكبوت: ۴۵ ، الأحزاب: ۲ ، الأحقاف: ۹ ، النجم: ۱۰ .

6.التوحيد: ص ۲۲۴ ح ۳ ، الأمالي للصدوق: ص ۶۳۹ ح ۸۶۱ ، روضة الواعظين: ص ۴۶ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۱۷ ح ۳.

7.الزمر: ۲۳ .

8.ليس المراد من «المتشابه » هنا هو ما يقابل « المحكم » ، بل المراد هو إنّه بالرغم من سعته وسعة مضامينه وتعدّد سوره وآياته ، فهو لا يختلف بعضه عن بعض بل جاء متناسقاً لا اختلاف فيه ولا تضادّ ويصدّق بعضه بعضاً . نعم، المراد من المتشابه في الآية ۷ من آل عمران هو ما يقابل المحكم.

  • نام منبع :
    مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری‌شهری، با همکاری: جمعی از پژوهشگران
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1393
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 27238
صفحه از 616
پرینت  ارسال به