۶۹۰. عنه صلى اللّه عليه و آله - في أواخِرِ سورَةِ البَقَرَةِ - : إنَّهُنَّ قُرآنٌ ، وإنَّهُنَّ دُعاءٌ ، وإنَّهُنَّ يُرضينَ الرَّحمنَ .۱
۶۹۱. عنه صلى اللّه عليه و آله : اِقرَؤوا هاتَينِ الآيَتَينِ اللَّتَينِ في آخِرِ سورَةِ البَقَرَةِ ؛ فَإِنَّ رَبّي عزّ و جلّ أعطاهُنَّ - أو أعطانيهِنَّ - مِن تَحتِ العَرشِ .۲
۶۹۲. عنه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ اللَّهَ خَتَمَ سورَةَ البَقَرَةِ بِآيَتَينِ اُعطيتُهُما مِن كَنزِهِ الَّذي تَحتَ العَرشِ ، فَتَعَلَّموهُنَّ وعَلِّموهُنَّ نِساءَكُم ؛ فَإِنَّهُما صَلاةٌ وقُرآنٌ ودُعاءٌ .۳
۶۹۳. عنه صلى اللّه عليه و آله : آيَتانِ هُما قُرآنٌ ، وهُما يَشفِيانِ ، وهُما مِمّا يُحِبُّهُمَا اللَّهُ عزّ و جلّ : الآيَتانِ مِن آخِرِ البَقَرَةِ .۴
۶۹۴. عنه صلى اللّه عليه و آله : مَن قَرَأَ بِالآيَتَينِ مِن آخِرِ سورَةِ البَقَرَةِ في لَيلَةٍ كَفَتاهُ .۵
۶۹۵. سنن الدارمي عن أنفع بن عبدالكلاعي : قالَ رَجُلٌ : ... أيُّ آيَةٍ يا نَبِيَّ اللَّهِ تُحِبُّ أن تُصيبَكَ واُمَّتَكَ؟ قالَ: خاتِمَةُ سورَةِ البَقَرَةِ ؛ فَإِنَّها مِن خَزائِنِ رَحمَةِ اللَّهِ مِن تَحتِ عَرشِهِ ، أعطاها هذِهِ الاُمَّةَ ، لَم تَترُك خَيراً مِن خَيرِ الدُّنيا وَالآخِرَةِ إلَّا اشتَمَلَت عَلَيهِ .۶
1.فضائل القرآن لأبي عبيد : ص ۱۲۵ ح ۲۲ ، الدرّ المنثور : ج ۲ ص ۱۳۸ بزيادة «وإنّهنّ يدخلن الجنّة» بعد «وإنّهنّ دعاء» وكلاهما عن محمّد بن المنكدر .
2.مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۱۴۷ ح ۱۷۴۵۰ وص ۱۲۴ ح ۱۷۳۲۶ نحوه ، المعجم الكبير : ج ۱۷ ص ۲۸۳ ح ۷۷۹ و ح ۷۸۰ ، فضائل القرآن لأبي عبيد : ص ۱۲۴ ح ۱۹ ، مسند أبي يعلى : ج ۲ ص ۳۰۳ ح ۱۷۲۹ كلّها عن عقبة بن عامر والثلاثة الأخيرة نحوه ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۶۳ ح ۲۵۳۸ .
3.سنن الدارمي : ج ۲ ص ۹۰۷ ح ۳۲۶۷ عن جبير بن نفير ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۷۵۰ ح ۲۰۶۶ ، شعب الإيمان : ج ۲ ص ۴۶۱ ح ۲۴۰۳ بزيادة «وأبناءكم» بعد «نساءكم» وكلاهما عن أبي ذرّ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۶۳ ح ۲۵۴۰ .
4.الفردوس : ج ۱ ص ۴۱۳ ح ۱۶۷۱ عن أبي هريرة ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۶۳ ح ۲۵۳۷ .
5.صحيح البخاري : ج ۴ ص ۱۹۱۴ ح ۴۷۲۲ ، صحيح مسلم : ج ۱ ص ۵۵۵ ح ۲۵۶ نحوه ، سنن أبي داوود : ج ۲ ص ۵۷ ح ۱۳۹۷ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۱۵۹ ح ۲۸۸۱ ، مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۶۷ ح ۱۷۰۶۷ ، سنن الدارمي : ج ۱ ص ۳۷۱ ح ۱۴۵۸ كلّها عن أبي مسعود ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۶۲ ح ۲۵۳۵ .
6.سنن الدارمي : ج ۲ ص ۹۰۴ ح ۳۲۵۷ .