لِلنّورِ ، يُعِزُّ اللَّهُ بِهِ أهلَ طاعَتِهِ .۱
۵۳۴. الإمام زين العابدين عليه السلام : وَاجعَلِ القُرآنَ وَسيلَةً لَنا إلى أشرَفِ مَنازِلِ الكَرامَةِ ، وسُلَّماً نَعرُجُ فيهِ إلى مَحَلِّ السَّلامَةِ .۲
راجع : موسوعة معارف الكتاب والسنّة : الاُنس/ الفصل الثالث : ما ينبغي الانس به / القرآن .
۱ / ۴
غنى المجتمع المعنويّ والمادّيّ
۵۳۵. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : لا فاقَةَ لِعَبدٍ يَقرَأُ القُرآنَ ، ولا غِنى لَهُ بَعدَهُ .۳
۵۳۶. عنه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ مَن اُعطِيَ القُرآنَ فَظَنَّ أنَّ أحَداً اُعطِيَ أكثَرَ مِمّا اُعطِيَ ، فَقَد عَظَّمَ صَغيراً وصَغَّرَ كَبيراً .۴
۵۳۷. عنه صلى اللّه عليه و آله : القُرآنُ غِنىً لا فَقرَ بَعدَهُ ، ولا غِنى دونَهُ .۵
۵۳۸. الإمام عليّ عليه السلام : اِعلَموا أنَّهُ لَيسَ عَلى أحَدٍ بَعدَ القُرآنِ مِن فاقَةٍ ، ولا لِأَحَدٍ قَبلَ القُرآنِ مِن غِنىً .۶
۵۳۹. الإمام زين العابدين عليه السلام : اللَّهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وآلِهِ ، وَاجبُر بِالقُرآنِ خَلَّتَنا۷ مِن عَدَمِ
1.مختصر بصائر الدرجات: ص ۱۹۶ ، بحار الأنوار: ج ۵۳ ص ۷۸ ح ۸۶ .
2.الصحيفة السجّاديّة: ص ۱۵۹ الدعاء ۴۲ ، مصباح المتهجّد : ص ۵۲۰ ح ۶۰۳ ، الإقبال : ج ۱ ص ۴۵۱ ، المصباح للكفعمي : ص ۶۱۸ .
3.مسند الشهاب: ج ۲ ص ۴۶ ح ۸۵۵ عن الحسن .
4.معاني الأخبار : ص ۲۷۹ ، عدّة الداعي : ص ۲۶۸ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۹۲ ح ۵ .
5.المعجم الكبير: ج ۱ ص ۲۵۵ ح ۷۳۸ ، مسند أبي يعلى: ج ۳ ص ۱۸۳ ح ۲۷۶۵ ، تاريخ بغداد: ج ۱۳ ص ۱۶ ، مسند الشهاب: ج ۱ ص ۱۸۷ ح ۲۷۶ كلّها عن أنس ، كنز العمّال: ج ۱ ص ۵۱۶ ح ۲۳۰۷ ؛ مجمع البيان: ج ۱ ص ۸۴ عن أنس ، جامع الأخبار: ص ۱۱۴ ح ۱۹۹ كلاهما نحوه ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۱۹ ح ۱۸ .
6.نهج البلاغة: الخطبة ۱۷۶ ، أعلام الدين : ص ۱۰۵ ، بحار الأنوار: ج ۹۲ ص ۲۴ ح ۲۴ .
7.الخَلّة - بالفتح - : الحاجة والفقر ( النهاية : ج ۲ ص ۷۳ « خلل » ) .