51
مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل

۱ / ۲ - ۱۸

نورٌ ، نورٌ مُبينٌ‏

الكتاب‏

« قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتَبٌ مُّبِينٌ ».۱

« وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِى أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَل-ِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ».۲

« فََامِنُواْ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ النُّورِ الَّذِى أَنزَلْنَا وَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ».۳

« يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَنٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا ».۴

« مَا كُنتَ تَدْرِى مَا الْكِتَبُ وَ لَا الْإِيمَنُ وَ لَكِن جَعَلْنَهُ نُورًا نَّهْدِى بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا ».۵

الحديث‏

۵۸. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : القُرآنُ هُوَ النّورُ المُبينُ ، وَالذِّكرُ الحَكيمُ ، وَالصِّراطُ المُستَقيمُ.۶

۵۹. عنه صلى اللّه عليه و آله : الحَمدُ للَّهِ‏ِ ، أحمَدُهُ وأستَعينُهُ وأستَغفِرُهُ وأستَهديهِ ، واُؤمِنُ بِهِ ولا أكفُرُهُ ، واُعادي مَن يَكفُرُهُ ، وأشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، وأشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ ، أرسَلَهُ بِالهُدى‏ وَالنّورِ وَالمَوعِظَةِ عَلى‏ فَترَةٍ مِنَ الرُّسُلِ ، وقِلَّةٍ مِنَ العِلمِ ، وضَلالَةٍ مِنَ النّاسِ ، وَانقِطاعٍ مِنَ الزَّمانِ ، ودُنُوٍّ مِنَ السّاعَةِ ، وقُربٍ مِنَ الأَجَلِ .۷

۶۰. الإمام عليّ عليه السلام : أشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ ، المُقَرُّ في خَيرِ مُستَقَرٍّ ، المُتَناسَخُ مِن أكارِمِ الأَصلابِ ومُطَهَّراتِ الأَرحامِ ، المُخرَجُ مِن أكرَمِ المَعادِنِ مَحتِداً ، وأفضَلِ

1.المائدة: ۱۵ .

2.الأعراف: ۱۵۷ .

3.التغابن: ۸ .

4.النساء: ۱۷۴ .

5.الشورى: ۵۲ .

6.كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۱۷ ح ۲۳۰۹ نقلاً عن شعب الإيمان .

7.مجمع البيان : ج ۱۰ ص ۴۳۲ ، بحار الأنوار : ج ۸۹ ص ۲۳۲ ح ۶۶ ؛ تاريخ الطبري : ج ۲ ص ۳۹۴ عن سعيد بن عبدالرحمن الجمعي ، تفسير القرطبي : ج ۱۸ ص ۹۸ .


مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
50

۱ / ۲ - ۱۵

آياتٌ‏

« وَ لَقَدْ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ ءَايَتٍ بَيِّنَتٍ وَ مَا يَكْفُرُ بِهَا إِلَّا الْفَسِقُونَ ».۱

« رَّسُولًا يَتْلُواْ عَلَيْكُمْ ءَايَتِ اللَّهِ مُبَيِّنَتٍ لِّيُخْرِجَ الَّذِينَ ءَامَنُواْ وَ عَمِلُواْ الصَّلِحَتِ مِنَ الظُّلُمَتِ إِلَى النُّورِ » .۲

۱ / ۲ - ۱۶

بَلاغٌ‏

« هَذَا بَلَغٌ لِّلنَّاسِ وَ لِيُنذَرُواْ بِهِ وَ لِيَعْلَمُواْ أَنَّمَا هُوَ إِلَهٌ وَ حِدٌ وَ لِيَذَّكَّرَ أُوْلُواْ الْأَلْبَبِ ».۳

۱ / ۲ - ۱۷

بُرهانٌ‏

الكتاب‏

« يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَنٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا ».۴

الحديث‏

۵۶. الإمام عليّ عليه السلام - في صِفَةِ النَّبِيِّ صلى اللّه عليه و آله - : اِبتَعَثَهُ بِالنّورِ المُضي‏ءِ ، وَالبُرهانِ الجَلِيِّ.۵

۵۷. الإمام الصادق عن أبيه عليهما السلام : لَمّا حَضَرَت رَسولَ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله الوَفاةُ ، دَعَا الأَنصارَ وقالَ: ... كِتابُ اللَّهِ وأهلُ بَيتي ، فَإِنَّ الكِتابَ هُوَ القُرآنُ وفيهِ الحُجَّةُ وَالنّورُ وَالبُرهانُ.۶

1.البقرة: ۹۹ .

2.الطلاق : ۱۱ و راجع: البقرة: ۱۲۹ و ۱۵۱ ، آل عمران: ۱۰۱ و ۱۶۴ ، الأنفال: ۲ و ۳۱ ، يونس: ۱ و ۱۵ - ۱۷ ، يوسف : ۱ ، الرعد: ۱ ، الحجر : ۱ ، الحجّ : ۱۶ و ۷۲ ، الشعراء : ۲ ، النمل : ۱ ، القصص: ۲ و ۸۷ ، العنكبوت : ۴۷ و ۴۹ ، لقمان: ۲ و ۷ ، الأحزاب: ۳۴ ، سبأ : ۴۳ ، ص : ۲۹ ، فصّلت: ۳ و ۴۴ ، الجاثية: ۶ و ۸ و ۹ و ۱۱ و ۲۵ و ۳۱ ، الأحقاف : ۷ ، الحديد : ۹ ، الجمعة : ۲ ، الطلاق : ۱۱ ، القلم: ۱۵ ، المطفّفين: ۱۳.

3.إبراهيم: ۵۲ .

4.النساء: ۱۷۴.

5.نهج البلاغة : الخطبة ۱۶۱ ، بحار الأنوار : ج ۱۸ ص ۲۲۲ ح ۵۸ .

6.طرف من الأنباء والمناقب : ص ۱۴۳ ح ۱۰ ، بحار الأنوار : ج ۲۲ ص ۴۷۶ ح ۲۷ .

  • نام منبع :
    مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری‌شهری، با همکاری: جمعی از پژوهشگران
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1393
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 27778
صفحه از 616
پرینت  ارسال به