۱ / ۲ - ۱۸
نورٌ ، نورٌ مُبينٌ
الكتاب
« قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتَبٌ مُّبِينٌ ».۱
« وَاتَّبَعُواْ النُّورَ الَّذِى أُنزِلَ مَعَهُ أُوْلَل-ِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ ».۲
« فََامِنُواْ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَ النُّورِ الَّذِى أَنزَلْنَا وَ اللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ ».۳
« يَأَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَكُم بُرْهَنٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَأَنزَلْنَا إِلَيْكُمْ نُورًا مُّبِينًا ».۴
« مَا كُنتَ تَدْرِى مَا الْكِتَبُ وَ لَا الْإِيمَنُ وَ لَكِن جَعَلْنَهُ نُورًا نَّهْدِى بِهِ مَن نَّشَاءُ مِنْ عِبَادِنَا ».۵
الحديث
۵۸. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : القُرآنُ هُوَ النّورُ المُبينُ ، وَالذِّكرُ الحَكيمُ ، وَالصِّراطُ المُستَقيمُ.۶
۵۹. عنه صلى اللّه عليه و آله : الحَمدُ للَّهِِ ، أحمَدُهُ وأستَعينُهُ وأستَغفِرُهُ وأستَهديهِ ، واُؤمِنُ بِهِ ولا أكفُرُهُ ، واُعادي مَن يَكفُرُهُ ، وأشهَدُ أن لا إلهَ إلَّا اللَّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ ، وأشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ ، أرسَلَهُ بِالهُدى وَالنّورِ وَالمَوعِظَةِ عَلى فَترَةٍ مِنَ الرُّسُلِ ، وقِلَّةٍ مِنَ العِلمِ ، وضَلالَةٍ مِنَ النّاسِ ، وَانقِطاعٍ مِنَ الزَّمانِ ، ودُنُوٍّ مِنَ السّاعَةِ ، وقُربٍ مِنَ الأَجَلِ .۷
۶۰. الإمام عليّ عليه السلام : أشهَدُ أنَّ مُحَمَّداً عَبدُهُ ورَسولُهُ ، المُقَرُّ في خَيرِ مُستَقَرٍّ ، المُتَناسَخُ مِن أكارِمِ الأَصلابِ ومُطَهَّراتِ الأَرحامِ ، المُخرَجُ مِن أكرَمِ المَعادِنِ مَحتِداً ، وأفضَلِ