« تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ».۱
« تَنزِيلُ الْكِتَبِ مِنَ اللَّهِ الْعَزِيزِ الْحَكِيمِ ».۲
« تَنزِيلٌ مِّن رَّبِّ الْعَلَمِينَ ».۳
الحديث
۴۹. التوحيد عن عليّ بن سالم عن أبيه : سَأَلتُ الصّادِقَ جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ عليه السلام فَقُلتُ لَهُ: يَابنَ رَسولِ اللَّهِ ، ما تَقولُ فِي القُرآنِ؟
فَقالَ: هُوَ كَلامُ اللَّهِ ، وقَولُ اللَّهِ ، وكِتابُ اللَّهِ ، ووَحيُ اللَّهِ وتَنزيلُهُ ، وهُوَ الكِتابُ العَزيزُ الَّذي لا يَأتيهِ الباطِلُ مِن بَينِ يَدَيهِ ولا مِن خَلفِهِ ، تَنزيلٌ مِن حَكيمٍ حَميدٍ.۴
راجع: ص ۳۸ (الفصل الأوّل / اوصاف القرآن / كلام اللَّه ، كلماته) .
۱ / ۲ - ۱۱
تِبيانٌ لِكُلِّ شَيءٍ
الكتاب
« وَ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَبَ تِبْيَنًا لِّكُلِّ شَىْءٍ وَ هُدًى وَ رَحْمَةً وَ بُشْرَى لِلْمُسْلِمِينَ ».۵
الحديث
۵۰. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : القُرآنُ هُدىً مِنَ الضَّلالَةِ ، وتِبيانٌ۶ مِنَ العَمى.۷
۵۱. الإمام عليّ عليه السلام : ثُمَّ أنزَلَ عَلَيهِ الكِتابَ نوراً لا تُطفَأُ مَصابيحُهُ... وتِبياناً لا تُهدَمُ أركانُهُ ،
1.فصّلت : ۴۲ .
2.الجاثية: ۲ وراجع: الأحقاف: ۲ ، الزمر: ۱ ، الحاقّة: ۴۳ ، الشعراء: ۱۹۲ ، يس: ۵ .
3.الواقعة: ۸۰ .
4.التوحيد : ص ۲۲۴ ح ۳ ، الأمالي للصدوق : ص ۶۳۹ ح ۸۶۱ ، روضة الواعظين : ص ۴۶ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۱۷ ح۳ .
5.النحل: ۸۹ .
6.تَبَيَّنَ: ظهر وتجلّى ، والفرق بين البيان والتبيان: هو أنّ البيان جعل الشيء مبيّناً من دون حجّة ، والتبيان جعل الشيء مبيّناً مع الحجّة (مجمع البحرين : ج ۱ ص ۲۱۱ «بين»).
7.الكافي : ج ۲ ص ۶۰۰ ح ۸ عن الإمام الصادق عليه السلام ، تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۵ ح ۸ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۶ ح ۲۸ ؛ المعجم الكبير : ج ۱۸ ص ۹۱ ح ۱۶۵ عن الجارود .