45
مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل

۴۱. الإمام الباقر عليه السلام : إنَّ كِتابَ اللَّهِ أصدَقُ الحَديثِ وأحسَنُ القَصَصِ.۱

۱ / ۲ - ۹

الحَديثُ ، أحسَنُ الحَديثِ ، أصدَقُ الحَديثِ‏

الكتاب‏

« تَنزِيلٌ مِّن رَّبِ‏ّ الْعَلَمِينَ * أَفَبِهَذَا الْحَدِيثِ أَنتُم مُّدْهِنُونَ ».۲

« فَذَرْنِى وَ مَن يُكَذِّبُ بِهَذَا الْحَدِيثِ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ ».۳

« فَبِأَىِ‏ّ حَدِيثِ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ ».۴

« فَلْيَأْتُواْ بِحَدِيثٍ مِّثْلِهِ إِن كَانُواْ صَدِقِينَ ».۵

« تِلْكَ ءَايَتُ اللَّهِ نَتْلُوهَا عَلَيْكَ بِالْحَقِ‏ّ فَبِأَىِ‏ّ حَدِيثِ بَعْدَ اللَّهِ وَ ءَايَتِهِ يُؤْمِنُونَ ».۶

« اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَبًا مُّتَشَبِهًا مَّثَانِىَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ».۷

« اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى‏ يَوْمِ الْقِيَمَةِ لَا رَيْبَ فِيهِ وَمَنْ أَصْدَقُ مِنَ اللَّهِ حَدِيثًا ».۸

الحديث‏

۴۲. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ أحسَنَ الحَديثِ كِتابُ اللَّهِ تَبارَكَ وتَعالى‏ ، قَد أفلَحَ مَن زَيَّنَهُ اللَّهُ في قَلبِهِ ... وَاختارَهُ عَلى‏ ما سِواهُ مِن أحاديثِ النّاسِ ؛ إنَّهُ أحسَنُ الحَديثِ وأبلَغُهُ .۹

۴۳. عنه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ أحسَنَ الحَديثِ كِتابُ اللَّهِ ، وخَيرَ الهَديِ هَديُ مُحَمَّدٍ.۱۰

1.الكافي: ج ۳ ص ۴۲۳ ح ۶ عن محمّد بن مسلم .

2.الواقعة: ۸۰ و ۸۱ .

3.القلم: ۴۴ .

4.المرسلات: ۵۰ .

5.الطور: ۳۴ .

6.الجاثية: ۶ .

7.الزمر: ۲۳ .

8.النساء: ۸۷ .

9.السيرة النبويّة لابن هشام : ج ۲ ص ۱۴۶ عن ابن إسحاق ، إعجاز القرآن : ص ۱۳۰ ، دلائل النبوّة للبيهقي : ج ۲ ص‏۵۲۵، كنز العمّال: ج‏۱۶ ص‏۱۲۴ ح‏۴۴۱۴۷ نقلاً عن هنّاد وكلاهما عن‏أبي سلمة بن عبدالرحمن بن عوف.

10.الأمالي للطوسي : ص ۳۳۷ ح ۶۸۶ عن محمّد بن علي بن جعفر عن الإمام الرضا عن آبائه عن الإمام الباقر عليهم السلام عن جابر بن عبد اللَّه ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۳۰۱ ح ۳۱ ؛ مسند ابن حنبل : ج ۵ ص ۶۱ ح ۱۴۴۳۸ عن جابر بن عبد اللَّه ، صحيح البخاري : ج ۵ ص ۲۲۶۲ ح ۵۷۴۷ عن عبد اللَّه من دون إسنادٍ إلى أحدٍ من اهل البيت عليهم السلام .


مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
44

۳۶. الإمام عليّ عليه السلام - بَعدَ تَرغيبٍ فِي الجَنَّةِ وتَرهيبٍ مِنَ النّارِ - : هذِهِ مَنزِلَةُ مَن خَشِيَ رَبَّهُ وحَذَّرَ نَفسَهُ ، وتِلكَ عُقوبَةُ مَن عَصى‏ مُنشِئَهُ وسَوَّلَت لَهُ نَفسَهُ مَعصِيَةَ مُبدِئِهِ ، ذلِكَ قَولٌ فَصلٌ وحُكمٌ عَدلٌ ، خَيرُ قَصَصٍ قُصَّ ووَعظٍ بِهِ نُصَّ ، تَنزيلٌ مِن حَكيمٍ حَميدٍ.۱

۱ / ۲ - ۸

القَصَصُ الحَقُّ ، أحسَنُ القَصَصِ‏

الكتاب‏

« إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّ ».۲

الحديث‏

۳۷. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : أيُّهَا النّاسُ! إنَّ ... أحسَنَ القَصَصِ هذَا القُرآنُ.۳

۳۸. عنه صلى اللّه عليه و آله : أصدَقُ القَولِ وأبلَغُ المَوعِظَةِ وأحسَنُ القَصَصِ كِتابُ اللَّهِ.۴

۳۹. الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ أحسَنَ القَصَصِ وأبلَغَ المَوعِظَةِ وأنفَعَ التَّذَكُّرِ كِتابُ اللَّهِ جَلَّ وعَزَّ.۵

۴۰. عنه عليه السلام : تَعَلَّموا كِتابَ اللَّهِ تَبارَكَ وتَعالى‏... فَإِنَّهُ أحسَنُ القَصَصِ.۶

1.المصباح للكفعمي : ص ۹۷۱ ، أعلام الدين : ص ۷۳ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۳۴۳ ح ۲۸ ؛ شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد : ج ۱۹ ص ۱۴۳ ، مطالب السَّؤول : ص ۲۵۱ كلاهما نحوه ، كنز العمّال : ج ۱۶ ص ۲۱۳ ح ۴۴۲۳۴ .

2.آل عمران: ۶۲ .

3.تفسير القمّي : ج ۱ ص ۲۹۰ ، كنز الفوائد : ج ۱ ص ۲۱۶ ، الاختصاص : ص ۳۴۲ ، بحار الأنوار : ج ۲۱ ص‏۲۱۱ ح ۲ ؛ دلائل النبوة للبيهقي : ج ۵ ص ۲۴۱ عن عقبة بن عامر الجهني ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۹۱۹ ح ۴۳۵۸۷ .

4.كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۴ ص ۴۰۲ ح ۵۸۶۸ ، الأمالي للصدوق : ص ۵۷۶ ح ۷۸۸ كلاهما عن أبي الصباح الكناني عن الإمام الصادق عليه السلام ، بحار الأنوار: ج ۷۷ ص ۱۱۴ ح ۸ .

5.الكافي : ج ۸ ص ۱۷۵ ح ۱۹۴ عن محمّد بن النعمان أو غيره عن الإمام الصادق عليه السلام ، مصباح المتهجّد : ص ۶۶۵ ح ۷۳۰ عن عبدالرحمن بن جندب نحوه ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۳۵۲ ح ۳۱.

6.تحف العقول : ص ۱۵۰ ، نهج البلاغة : الخطبة ۱۱۰ وفيه «أنفع» بدل «أحسن» ، بحار الأنوار : ج ۷۷ ص ۲۹۰ ح ۲ ؛ البداية والنهاية : ج ۷ ص ۳۰۸ عن عيسى‏ بن دآب .

  • نام منبع :
    مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری‌شهری، با همکاری: جمعی از پژوهشگران
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1393
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 27512
صفحه از 616
پرینت  ارسال به