في اُمَّتِكَ فِتنَةٌ، قُلتُ: فَمَا المَخرَجُ مِنها؟ فَقالَ: كِتابُ اللَّهِ... وهُوَ حَبلُ اللَّهِ المَتينُ ، وهُوَ الذِّكرُ الحَكيمُ.۱
۳۱. عنه عليه السلام : عَلَيكُم بِكِتابِ اللَّهِ ، فَإِنَّهُ الحَبلُ المَتينُ وَالنّورُ المُبينُ.۲
راجع: العنوان الآتي (العروة الوثقى).
۱ / ۲ - ۴
العُروَةُ الوُثقى
الكتاب
« لَا إِكْرَاهَ فِى الدِّينِ قَد تَّبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنَ الْغَىِّ فَمَن يَكْفُرْ بِالطَّغُوتِ وَيُؤْمِن بِاللَّهِ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى لَا انفِصَامَ لَهَا وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ ».۳
« وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَىاللَّهِ وَ هُوَ مُحْسِنٌفَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَىوَ إِلَىاللَّهِعَقِبَةُ الْأُمُورِ ».۴
الحديث
۳۲. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : إنَّ هذَا القُرآنَ هُوَ النّورُ المُبينُ ، وَالحَبلُ المَتينُ ، وَالعُروَةُ الوُثقى.۵
۳۳. الإمام الرضا عليه السلام - في شَأنِ القُرآنِ - : هُوَ حَبلُ اللَّهِ المَتينُ ، وعُروَتُهُ الوُثقى ، وطَريقَتُهُ المُثلى ، المُؤَدّي إلَى الجَنَّةِ ، وَالمُنجي مِنَ النّارِ.۶
1.تفسير العيّاشي: ج ۱ ص ۳ ح ۲ عن الحارث الأعور، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص۲۴ ح ۲۵؛ سنن الترمذي : ج ۵ ص۱۷۲ ح ۲۹۰۶ ، سنن الدارمي : ج ۲ ص ۸۹۳ ح ۳۲۱۱ كلاهما عن الحارث الأعور نحوه من دون إسنادٍ إلى جبرئيل عليه السلام ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۱۷۵ ح ۸۸۷ .
2.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۶ ، بحار الأنوار : ج ۳۲ ص ۲۴۱ ح ۱۹۱ .
3.البقرة: ۲۵۶ .
4.لقمان: ۲۲ .
5.التفسير المنسوب إلى الإمام العسكري عليه السلام : ص ۴۴۹ ح ۲۹۷ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۳۱ ح ۳۴ .
6.عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۱۳۰ ح ۹ عن موسى الرازي ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۱۴ ح ۶ .