۷ / ۳
مواقف سفيهة تجاه القرآن
أ - لَولا نُزِّلَ عَلَيهِ القُرآنُ جُملَةً واحِدَةً
« وَ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُواْ لَوْلَا نُزِّلَ عَلَيْهِ الْقُرْءَانُ جُمْلَةً وَ حِدَةً كَذَ لِكَ لِنُثَبِّتَ بِهِ فُؤَادَكَ وَ رَتَّلْنَهُ تَرْتِيلاً ».۱
ب - لَولا اُنزِلَ عَلَيهِ كَنزٌ أو جاءَ مَعَهُ مَلَكٌ
الكتاب
« فَلَعَلَّكَ تَارِكُ بَعْضَ مَا يُوحَى إِلَيْكَ وَ ضَالِقُ بِهِ صَدْرُكَ أَن يَقُولُواْ لَوْلَا أُنزِلَ عَلَيْهِ كَنزٌ أَوْ جَاءَ مَعَهُ مَلَكٌ إِنَّمَا أَنتَ نَذِيرٌ وَ اللَّهُ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ وَكِيلٌ ».۲
الحديث
۳۷۲. مجمع البيان عن ابن عبّاس : إنَّ رُؤَساءَ مَكَّةَ مِن قُرَيشٍ ، أتَوا رَسولَ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله فَقالوا: يا مُحَمَّدُ! إن كُنتَ رَسولاً ، فَحَوِّل لَنا جِبالَ مَكَّةَ ذَهَباً ، أوِ ائتِنا بِمَلائِكَةٍ يَشهَدونَ لَكَ بِالنُّبُوَّةِ. فَأَنزَلَ اللَّهُ تَعالى: « فَلَعَلَّكَ تَارِكُ » الآيَةَ.۳
ج - لَولا نُزِّلَ القُرآنُ عَلى أكابِرِنا !
الكتاب
« وَ قَالُواْ لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءَانُ عَلَى رَجُلٍ مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظِيمٍ ».۴
الحديث
۳۷۳. تفسير الطبري عن ابن عبّاس : قَولُهُ: « لَوْلَا نُزِّلَ هَذَا الْقُرْءَانُ عَلَى رَجُلٍ مِّنَ الْقَرْيَتَيْنِ