مُدَّ يَدَكَ اُبايِعكَ عَلَى الإسلامِ ، فَمَدَّ يَدَهُ فَبايَعَهُ عَلَى الإسلامِ . وَ عَلى قَومي ! فَبايَعَهُ عَلى قَومِهِ .۱
ج - اِفتِراءُ الكِهانَةِ
« فَذَكِّرْ فَمَا أَنتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَ لَا مَجْنُونٍ ».۲
« وَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍ قَلِيلاً مَّا تَذَكَّرُونَ ».۳
راجع : ص ۳۷۵ (افتراء السحر ).
د - اِفتِراءُ الشِّعرِ
الكتاب
« بَلْ قَالُواْ أَضْغَثُ أَحْلَمِ بَلِ افْتَرَلهُ بَلْ هُوَ شَاعِرٌ فَلْيَأْتِنَا بَِايَةٍ كَمَا أُرْسِلَ الْأَوَّلُونَ ».۴
« وَ يَقُولُونَ أَلِنَّا لَتَارِكُواْ ءَالِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَّجْنُونِ ».۵
« أَمْ يَقُولُونَ شَاعِرٌ نَّتَرَبَّصُ بِهِ رَيْبَ الْمَنُونِ ».۶
« وَ مَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍ قَلِيلاً مَّا تُؤْمِنُونَ ».۷
راجع : ص ۳۷۵ (افتراء السحر ).
الحديث
۳۵۰. البرهان في تفسير القرآن عن عمر بن إبراهيم الأوسي : رُويَ عَن أميرِ المُؤمِنينَ عليه السلام : لَمّا نَزَلَت سورَةُ الشُّعراءِ في آخِرِها آيةُ الإنذارِ « وَ أَنذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَ »۸أمَرَني