37
مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل

« إِنَّ الَّذِينَ يَتْلُونَ كِتَبَ اللَّهِ وَ أَقَامُواْ الصَّلَوةَ وَ أَنفَقُواْ مِمَّا رَزَقْنَهُمْ سِرًّا وَ عَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَرَةً لَّن تَبُورَ » .۱

الحديث‏

۱۶. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : إنّي تارِكٌ فيكُمُ الثَّقَلَينِ: كِتابَ اللَّهِ وعِترَتي أهلَ بَيتي ، فَإِنَّهُما لَن يَفتَرِقا حَتّى‏ يَرِدا عَلَيَّ الحَوضَ.۲

۱۷. الإمام عليّ عليه السلام : عَلَيكُم بِكِتابِ اللَّهِ؛ فَإِنَّهُ الحَبلُ المَتينُ ، وَالنّورُ المُبينُ.۳

۱۸. الإمام الباقر عليه السلام : إنَّ كِتابَ اللَّهِ أصدَقُ الحَديثِ ، وأحسَنُ القَصَصِ.۴

۱۹. الإمام الصادق عليه السلام : كُلُّ شَي‏ءٍ مَردودٌ إلَى الكِتابِ وَالسُّنَّةِ ، وكُلُّ حَديثٍ لا يُوافِقُ كِتابَ اللَّهِ فَهُوَ زُخرُفٌ‏۵.۶

راجع: ص ۳۸ (الفصل الأول / أوصاف القرآن / كلام اللَّهِ ، كلماته) .

1.فاطر : ۲۹ .

2.كمال الدين : ص ۲۳۴ ح ۴۴ عن زيد بن أرقم ، الأمالي للطوسي : ص ۵۴۸ ح ۱۱۶۸ عن أبي ذرّ عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى اللّه عليه و آله ، تحف العقول: ص ۴۲۶ عن الامام الرضا عليه السلام عنه صلى اللّه عليه و آله وص ۴۵۸ عن الإمام الهادي عليه السلام عنه صلى اللّه عليه و آله بزيادة «لن تضلّوا ما تمسّكتم بهما» بعد «أهل بيتي»، بحار الأنوار: ج‏۲۳ ص‏۱۳۳ ح‏۶۹؛ المستدرك على الصحيحين: ج‏۳ ص‏۱۶۱ ح‏۴۷۱۱ عن زيد بن أرقم وليس فيه «وعترتي»، مسند ابن حنبل: ج‏۴ ص‏۳۷ ح‏۱۱۱۳۱، المعجم الكبير: ج‏۳ ص‏۶۵ ح‏۲۶۷۸ كلاهما عن‏أبي‏سعيد الخدري نحوه، كنز العمّال: ج‏۱ ص‏۱۸۶ ح‏۹۴۴.

3.نهج البلاغة : الخطبة ۱۵۶ ، أعلام الدين : ص ۱۰۴ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۲۳ ح ۲۴ .

4.الكافي : ج ۳ ص ۴۲۳ ح ۶ عن محمّد بن مسلم .

5.زُخْرُف: مُمَوَّه ومُزوّر (لسان العرب: ج ۹ ص ۱۳۲ «زخرف»).

6.الكافي : ج ۱ ص ۶۹ ح ۳ ، تفسير العيّاشي : ج ۱ ص ۹ ح ۴ ، المحاسن : ج ۱ ص ۳۴۷ ح ۷۲۵ كلّها عن أيّوب بن الحرّ ، مشكاة الأنوار : ص ۲۶۶ ح ۷۹۰ ، بحار الأنوار : ج ۲ ص ۲۴۲ ح ۳۷ .


مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
36

۱۳. الإمام الباقر عليه السلام - في قَولِ اللَّهِ عزّ و جلّ : « فَسَْلُواْ أَهْلَ الذِّكْرِ إِن كُنتُمْ لَا تَعْلَمُونَ »۱ - : الذِّكرُ القُرآنُ.۲

۱۴. تفسير القمّي عن أبي الجارود عن الإمام الباقر عليه السلام - في قَولِهِ تَعالى‏ : « إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِالذِّكْرِ لَمَّا جَاءَهُمْ »۳ - : يَعنِي القُرآنَ الَّذي « لَّا يَأْتِيهِ الْبَطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ »۴، قالَ: لا يَأتيهِ الباطِلُ مِن قِبَلِ التَّوراةِ ، ولا مِن قِبَلِ الإِنجيلِ وَالزَّبورِ ، وأمّا « مِنْ خَلْفِهِ » لا يَأتيهِ مِن بَعدِهِ كِتابٌ يُبطِلُهُ.۵

۱۵. الإمام الصادق عليه السلام - في قَولِ اللَّهِ تَبارَكَ وتَعالى‏ : « وَ إِنَّهُ لَذِكْرٌ لَّكَ وَ لِقَوْمِكَ وَ سَوْفَ تُسَْلُونَ »۶ - : الذِّكرُ القُرآنُ.۷

۱ / ۱ - ۴

الكِتابُ (كِتابُ اللَّهِ ، كِتابٌ مُبينٌ)

الكتاب‏

« ذَ لِكَ الْكِتَبُ لَا رَيْبَ فِيهِ هُدًى لِّلْمُتَّقِينَ ».۸

« قَدْ جَاءَكُم مِّنَ اللَّهِ نُورٌ وَ كِتَبٌ مُّبِينٌ ».۹

« إِنَّآ أَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَبَ بِالْحَقِ‏ّ لِتَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ ».۱۰

1.النحل: ۴۳ .

2.تفسير العيّاشي : ج ۲ ص ۲۶۰ ح ۳۲ عن محمّد بن مسلم ، بصائر الدرجات : ص ۴۱ ح ۱۴ و ص ۴۳ ح ۲۷ كلاهما عن بريد بن معاوية ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۱۸۱ ح ۳۷ .

3.. فصّلت: ۴۱ .

4.فصّلت: ۴۲ .

5.تفسير القمّي : ج ۲ ص ۲۶۶ ، بحار الأنوار : ج ۹ ص ۲۳۴ ح ۱۲۸ .

6.الزخرف: ۴۴ .

7.الكافي : ج ۱ ص ۲۱۱ ح ۵ ، بصائر الدرجات : ص ۳۷ ح ۱ كلاهما عن الفضيل و ح ۶ عن بريد بن معاوية عن‏الإمام الباقر عليه السلام ، تفسير القمّي: ج ۲ ص ۲۸۶ عن عبد الرحمن بن كثير ، بحار الأنوار: ج ۲۳ ص ۱۷۵ ح ۵ .

8.البقرة: ۲ .

9.المائدة: ۱۵ .

10.النساء: ۱۰۵ و البقرة: ۴۴ و راجع: البقرة: ۷۸ و ۷۹ و ۸۵ و ۸۹ و ۱۰۱ و ۱۲۹ و ۱۵۱ و ۱۵۹ و ۱۷۴ و ۱۷۶ و ۱۷۷ و ۲۱۳ و ۲۳۱ ، آل عمران: ۳ و ۷ و ۲۳ و۱۶۴ ، النساء: ۲۴ و ۱۱۳ و ۱۲۷ و ۱۳۶ و ۱۴۰ ، المائدة: ۴۸ ، الأنعام: ۳۸ و ۹۲ و ۱۱۴ و ۱۵۵ ، الأعراف: ۲ و ۵۲ و ۱۷۰ و ۱۹۶ ، الأنفال: ۷۵ ، التوبة: ۳۶ ، يونس: ۱ و ۳۷ ، هود: ۱ ، يوسف: ۱ ، الرعد: ۱ و ۳۶ و ۴۳ ، إبراهيم: ۱ ، الحجر: ۱ ، النحل: ۶۴ و ۸۹ ، الكهف: ۱ و ۲۷ ، مريم: ۱۶ و ۴۱ و ۵۱ و ۵۴ و ۵۶ ، الأنبياء: ۱۰ ، الشعراء: ۲ ، النمل: ۱ ، القصص: ۲ و ۸۶ ، العنكبوت: ۴۵ و ۴۷ و ۵۱ ، لقمان: ۲ ، السجدة: ۲ ، فاطر: ۲۹ و ۳۱ و ۳۲ ، ص : ۲۹ ، الزمر: ۱ و ۲ و ۲۳ و ۴۱ ، غافر: ۲ و ۷۰ ، فصّلت: ۳ و ۴۱ ، الشورى: ۱۴ و ۱۵ و ۱۷ و ۵۲ ، الزخرف: ۲ و ۴ و ۲۱ ، الدخان: ۲ ، الجاثية: ۲ و ۲۹ ، الأحقاف: ۲ و ۱۲ و ۳۰، الطور: ۲، الواقعة: ۷۸، الجمعة: ۲ .

  • نام منبع :
    مَعرفةُ القرآنِ علی ضُوءِ الکتاب و السّنّة المجلّد الأوّل
    سایر پدیدآورندگان :
    محمّد محمّدی ری‌شهری، با همکاری: جمعی از پژوهشگران
    تعداد جلد :
    2
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1393
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 27523
صفحه از 616
پرینت  ارسال به