« إِنَّ هَذَا الْقُرْءَانَ يَهْدِى لِلَّتِى هِىَ أَقْوَمُ ».۱
الحديث
۱. الإمام زين العابدين عليه السلام - في صفة النبيّ صلى اللّه عليه و آله - : وَخصَصتَهُ بِالكِتابِ المُنزَلِ عَلَيهِ وَالسَّبعِ المَثانِي المُوحاةِ إلَيهِ وَأسمَيتَهُ القُرآنَ وَأكنَيتَهُ الفُرقانَ العَظيمَ .۲
۲. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : مَن خالَفَ القُرآنَ ضَلَّ.۳
۳. عنه صلى اللّه عليه و آله : اُوصيكُم بِتَقوَى اللَّهِ عزّ و جلّ وَالقُرآنِ ؛ فَإِنَّهُ نورُ الظُّلمَةِ وهُدَى النَّهارِ ، فَاتلوهُ عَلى ما كانَ مِن جَهدٍ وفاقَةٍ.۴
۴. عنه صلى اللّه عليه و آله : أيُّهَا النّاسُ! إنَّ... أحسَنَ القَصَصِ هذَا القُرآنُ.۵
۵. الإمام عليّ عليه السلام : إنَّ القُرآنَ حَقٌّ ، ونورٌ ، وهُدىً ، ورَحمَةٌ ، وشِفاءٌ لِلمُؤمِنينَ.۶
۶. عنه عليه السلام : مَن لَم يَرضَ بِحُكمِ القُرآنِ فَقَد ضَلَّ ضَلالاً بَعيداً.۷
1.الإسراء: ۹ وراجع: النساء: ۸۲ ، المائدة: ۱۰۱ ، الأنعام: ۱۹ ، الأعراف: ۲۰۴ ، التوبة: ۱۱۱ ، يونس: ۱۵ و۳۷ و۶۱ ، يوسف: ۲ و ۳ ، الرعد: ۳۱ ، الحجر: ۱ و ۸۷ و ۹۱ ، النحل: ۹۸ ، الإسراء: ۴۱ و ۴۵ و ۴۶ و ۶۰ و ۸۲ و ۹ و ۱۰۶ ، الكهف: ۵۴ ، طه: ۲ و ۱۱۳ و ۱۱۴ ، الفرقان: ۳۰ و ۳۲ ، النمل: ۶ و ۷۶ و ۹۲ ، القصص: ۸۵ ، الروم: ۵۸ ، سبأ: ۳۱، يس: ۶۹، ص: ۱، الزمر: ۲۷ و ۲۸، فصّلت : ۳ و ۲۶ و ۴۴ ، الشورى: ۷ ، الزخرف: ۳ و ۳۱، الأحقاف: ۲۹، محمّد: ۲۴ ، ق: ۴۵ ، القمر: ۱۷ و ۲۲ و ۳۲ و ۴۰ ، الحشر: ۲۱ ، الجنّ: ۱ ، المزّمّل: ۴ و ۲۰ ، القيامة: ۱۷ و ۱۸ ، الإنسان: ۲۳ ، الانشقاق: ۲۱ ، البروج: ۲۱.
2.الصحيفة الثانيّة السجّاديّة : ص ۱۲۹ (دعاء عيد الفطر) .
3.مشارق أنوار اليقين : ص ۵۳ ، الأمالي للصدوق : ص ۱۲۱ ح ۱۱۲ ، بشارة المصطفى : ص ۱۷ ، الصراط المستقيم : ج ۱ ص ۲۷۰ وفي الثلاثة الأخيرة «خالفه» بدل «خالف القرآن» وكلّها عن ابن عبّاس ، بحار الأنوار : ج ۲۳ ص ۱۵۳ ح ۱۱۸ .
4.تاريخ دمشق: ج ۳۶ ص ۴۱۷ ح ۷۳۸۵ ، الفردوس: ج ۱ ص ۴۲۷ ح ۱۷۴۰ نحوه وكلاهما عن سمرة بن جندب ، كنز العمّال: ج ۱۵ ص ۹۳۳ ح ۴۳۶۰۱؛ الكافي: ج ۲ ص ۶۰۰ ح ۶ عن أبي جميلة عن الإمام الصادق عن الإمام عليّ عليهما السلام نحوه.
5.تفسير القمّي : ج ۱ ص ۲۹۰ ، كنز الفوائد : ج ۱ ص ۲۱۶ ، الاختصاص : ص ۳۴۲ ، بحار الأنوار : ج ۲۱ ص ۲۱۱ ح ۲ ؛ دلائل النبوة للبيهقي : ج ۵ ص ۲۴۱ عن عقبة بن عامر الجهني ، كنز العمّال : ج ۱۵ ص ۹۱۹ ح ۴۳۵۸۷ .
6.كتاب سليم بن قيس : ج ۲ ص ۷۷۱ ح ۲۵ عن سُليم وعمر بن أبي سلمة ، بحار الأنوار : ج ۳۳ ص ۱۵۵ ح ۴۲۱ .
7.الأخبار الطوال: ص۱۹۱، شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: ج۲ ص۲۲۶؛ بحار الأنوار: ج۳۲ ص۵۳۸ ح۴۵۱.