د - حِفظُ القُرآنِ عَنِ التَّحريفِ
« إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَ إِنَّا لَهُ لَحَفِظُونَ ».۱
« لَّا يَأْتِيهِ الْبَطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِ وَ لَا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍ ».۲
راجع : ص ۲۰۳ (الفصل الرابع : صيانة القرآن من التحريف) .
هـ - أهلُ فارِسَ وحَملُهُم رايَةَ الإِسلامِ
الكتاب
« فَسَوْفَ يَأْتِى اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَفِرِينَ يُجَهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَالِمٍ ».۳
« وَ إِن تَتَوَلَّوْاْ يَسْتَبْدِلْ قَوْمًا غَيْرَكُمْ ثُمَّ لَا يَكُونُواْ أَمْثَلَكُم ».۴
« إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ أَيُّهَا النَّاسُ وَيَأْتِ بَِاخَرِينَ وَكَانَ اللَّهُ عَلَى ذَ لِكَ قَدِيرًا ».۵
« وَ ءَاخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا يَلْحَقُواْ بِهِمْ وَ هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ ».۶
« وَ لَوْ نَزَّلْنَهُ عَلَى بَعْضِ الْأَعْجَمِينَ * فَقَرَأَهُ عَلَيْهِم مَّا كَانُواْ بِهِ مُؤْمِنِينَ ».۷
الحديث
۲۸۸. مجمع البيان - في قَولِهِ تَعالى « يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِى اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ » - : رُوِيَ أنَّ النَّبِيَّ صلى اللّه عليه و آله سُئِلَ عَن هذِهِ الآيَةِ ، فَضَرَبَ بِيَدِهِ عَلى