عصرنا على عدم إمكانية تحريف القرآن، وذلك إذا التفتنا إلى مقدمتين:
المقدّمة الاُولى:
إنّ كون كربلائي كاظم اُمّياً وحفظه الخارق للعادة للقرآن متواتر، وفضلاً عن ذلك فإنّ الكثير من كبار المراجع المعاصرين مثل: آية اللَّه السيّد حسين البروجردي، وآية اللَّه السيّد هادي الميلاني، وآية اللَّه السيّد شهاب الدين المرعشي، وآية اللَّه