غَشِيَهُ مِن أمرِ اللَّهِ.۱
۱۹۹. صحيح مسلم عن أبي هريرة : كانَ إذا جاءَ الوَحيُ لايَخفى عَلَينا ، فَإِذا جاءَ فَلَيسَ أحَدٌ يَرفَعُ طَرفَهُ إلى رَسولِ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله حَتّى يَنقَضِيَ الوَحيُ.۲
۲۰۰. المعجم الأوسط عن أبي هريرة: إنَّ النَّبِيَّ صلى اللّه عليه و آله كانَ إذا نَزَلَ عَلَيهِ الوَحيُ صُدِعَ ، فَيُغَلِّفُ رَأسَهُ بِالحِنّاءِ.۳
۲۰۱. سنن الترمذي عن عمر بن الخطّاب : كانَ النَّبِيُّ صلى اللّه عليه و آله إذا اُنزِلَ عَلَيهِ الوَحيُ سُمِعَ عِندَ وَجهِهِ كَدَوِيِّ النَّحلِ.۴
۲۰۲. مسند ابن حنبل عن عبد اللَّه بن عمرو : سَأَلتُ النَّبِيَّ صلى اللّه عليه و آله فَقُلتُ: يا رَسولَ اللَّهِ ، هَل تُحِسُّ بِالوَحيِ؟
فَقالَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله : نَعَم. أسمَعُ صَلاصِلَ ، ثُمَّ أسكُتُ عِندَ ذلِكَ ، فَما مِن مَرَّةٍ يوحى إلَيَّ إلّا ظَنَنتُ أنَّ نَفسي تَفيضُ.۵
۲۰۳. مسند ابن حنبل عن عبد اللَّه بن عمرو : اُنزِلَت عَلى رَسولِ اللَّهِ صلى اللّه عليه و آله سورَةُ المائِدَةِ وهُوَ راكِبٌ عَلى راحِلَتِهِ ، فَلَم تَستَطِع أن تَحمِلَهُ ، فَنَزَلَ عَنها.۶
1.بحار الأنوار : ج ۱۸ ص ۲۶۳ ح ۲۰ .
2.صحيح مسلم : ج ۳ ص ۱۴۰۶ ح ۸۴ ، مسند ابن حنبل : ج ۳ ص ۶۴۴ ح ۱۰۹۴۸ ، صحيح ابن حبّان : ج ۱۱ ص ۷۵ ح ۴۷۶۰ ، السنن الكبرى : ج ۹ ص ۱۹۹ ح ۱۸۲۷۳.
3.المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۵ ح ۵۶۲۹ ، تاريخ دمشق : ج ۷ ص ۳۵۲ ح ۱۹۹۸ نحوه ، السيرة النبويّة لابن كثير : ج ۱ ص ۴۲۴ ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۱۵۲ ح ۱۸۴۷۰ نقلاً عن ابن السنّي وأبي نعيم في الطبّ.
4.سنن الترمذي : ج ۵ ص ۳۲۶ ح ۳۱۷۳ ، مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۸۱ ح ۲۲۳ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۲ ص ۴۲۵ ح ۳۴۷۹ ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۳۰۶ ح ۴۰۷۰؛ المناقب لابن شهر آشوب : ج ۱ ص ۴۳ ، بحار الأنوار : ج ۱۸ ص ۲۶۱ ح ۱۳.
5.مسند ابن حنبل: ج ۲ ص ۶۸۸ ح ۷۰۹۲ ، تفسير ابن كثير : ج ۸ ص ۲۷۷ ، كنز العمّال : ج ۱۱ ص ۴۵۸ ح ۳۲۱۵۰ .
6.مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۵۸۹ ح ۶۶۵۴ ، تفسير ابن كثير : ج ۳ ص ۳ ، تفسير الطبري : ج ۴ الجزء ۶ ص ۸۳ عن شهر بن حوشب نحوه.