۱۷۴۸. الإمام عليّ عليه السلام : التَّقوى آكَدُ سَبَبٍ بَينَكَ وبَينَاللّهِ إن أخَذتَ بِهِ ، وجُنَّةٌ مِن عَذابٍ أليمٍ . ۱
۱۷۴۹. عنه عليه السلام : لَن يَنجُوَ منَ النّارِ إلَا التّارِكُ عَمَلَها . ۲
۱۷۵۰. الإمام الصادق عليه السلام : مَن مَلَكَ نَفسَهُ إذا رَغِبَ ، وإذا رَهِبَ ، وإذَا اشتَهى ، وإذا غَضِبَ ، وإذا رَضِيَ ؛ حَرَّمَ اللّهُ جَسَدَهُ عَلَى النّارِ . ۳
۱۱ / ۴
التَّوبَهُ والاستِغفارُ
۱۷۵۱. رسول اللّه صلى الله عليه و آله : توبوا إلَى اللّهِ مِن فُضولِ الدُّنيا وسَيِّئاتِ أعمالِكُم ؛ تَنجوا مِن شِدَّةِ العَذابِ . ۴
۱۷۵۲. عنه صلى الله عليه و آله : لا يَزالُ العَبدُ آمِنا مِن عَذابِ اللّهِ مَا استَغفَرَ اللّهَ . ۵
۱۷۵۳. عنه صلى الله عليه و آله : قالَ موسى : ... إلهي ! أُريدُ النَّجاةَ مِنَ النّارِ . قالَ : ذلِكَ لِمَن اِستَغفَرَ في لَيلَةِ القَدرِ . ۶
۱۷۵۴. الإمام الباقر عليه السلام : كانَ رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله يَقولُ : «مُقامي فيكُم وَالاستِغفارُ لَكُم حِصنٌ حَصينٌ مِنَ العَذابِ» ، فَمَضى أكبَرُ الحِصنَينِ وبَقِيَ الاستِغفارُ ، فَاكثِروا مِنهُ ؛ فَإِنَّهُ مَمحاةٌ لِلذُّنوبِ ، قالَ اللّهُ عز و جل : «وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ
1.غرر الحكم: ح ۲۰۷۹.
2.غرر الحكم: ح ۷۴۰۴، عيون الحكم والمواعظ: ص ۴۰۷ ح ۶۸۸۸.
3.كتاب من لا يحضره الفقيه: ج ۴ ص ۴۰۰ ح ۵۸۶۰، الأمالي للصّدوق: ص ۴۰۸ ح ۵۲۷ كلاهما عن شعيب العقرقوفي، ثواب الأعمال: ص ۱۹۲ ح ۱، تحف العقول: ص ۳۶۱، تفسير القمّي: ج ۲ ص ۲۷۷ عن الإمام الباقر عليه السلام وليس فيه «إذا اشتهى» وليس في الثلاثة الأخيرة «وإذا رضي»، بحارالأنوار: ج ۷۱ ص ۳۵۸ ح ۱.
4.مستدرك الوسائل: ج ۱۲ ص ۵۴ ح ۱۳۴۹۶ نقلاً عن القطب الراوندي في لبّ اللباب .
5.تاريخ دمشق: ج ۵۵ ص ۸۶ عن فضالة بن عُبيد، كنز العمّال: ج ۱ ص ۴۷۹ ح ۲۰۹۴.
6.الإقبال: ج ۱ ص ۳۴۵، بحارالأنوار: ج ۹۸ ص ۱۴۵.