۱۵۸۸. الإمام عليّ عليه السلام : الهَوى يَقودُ إلَى النّارِ . ۱
۱۵۸۹. عنه عليه السلام : النّاجونَ مِنَ النّارِ قَليلٌ ؛ لِغَلَبَةِ الهَوى وَالضَّلالِ . ۲
۱۵۹۰. الإمام الكاظم عليه السلام ـ لِهِشامِ بنِ الحَكَمِ ـ يا هِشامُ ، رَحِمَ اللّهُ مِنَ استَحيا مِنَ اللّهِ حَقَّ الحَياءِ ؛ فَحَفِظَ الرَّأسَ وما حَوى ، وَالبَطنَ وما وَعى ، وذَكَرَ المَوتَ وَالبِلى ، وعَلِمَ أنَّ الجَنَّةَ مَحفوفَةٌ بِالمَكارِهِ وَالنّارَ مَحفوفَةٌ بِالشَّهَواتِ . ۳
راجع : ص ۲۰۷ (القسم الأوّل : الجنة / الفصل السابع : مبادئ دخول الجنّة / تجشم المكاره) .
۱۰ / ۳۹
كِتمانُ العِلمِ النّافِعِ
الكتاب
«إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ مِنَ الْكِتَـبِ وَ يَشْتَرُونَ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً أُوْلَـئِكَ مَا يَأْكُلُونَ فِى بُطُونِهِمْ إِلَا النَّارَ وَ لَا يُكَلِّمُهُمُ اللَّهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَ لَا يُزَكِّيهِمْ وَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ * أُوْلَـئِكَ الَّذِينَ اشْتَرَوُاْ الضَّلَالَةَ بِالْهُدَى وَ الْعَذَابَ بِالْمَغْفِرَةِ فَمَا أَصْبَرَهُمْ عَلَى النَّارِ» . ۴
«إِنَّ الَّذِينَ يَكْتُمُونَ مَا أَنزَلْنَا مِنَ الْبَيِّنَاتِ وَ الْهُدَى مِن بَعْدِ مَا بَيَّنَّـهُ لِلنَّاسِ فِى الْكِتَابِ أُوْلَـئِكَ يَلْعَنُهُمُ اللَّهُ وَ يَلْعَنُهُمُ اللَّاعِنُونَ» . ۵
«وَإِذْ أَخَذَ اللَّهُ مِيثَاقَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُ فَنَبَذُوهُ وَرَاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْاْ بِهِ ثَمَنًا قَلِيلاً فَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَ» . ۶