أَبى، قالُوا: يا رَسُولَ اللّهِ ، وَمَن يَأبى؟! قالَ : مَن أَطاعَنِي دَخَلَ الجَنَّةَ ، وَمَن عَصانِي فَقَد أَبى . ۱
۷۶۳. رسول اللّه صلى الله عليه و آله : لَن يَدخُلَ الجَنَّةَ عَبدٌ فِي قَلبِهِ مِثقالُ حَبَّةٍ مِن خَردَلٍ مِن كِبرٍ . ۲
۷۶۴. عنه صلى الله عليه و آله : لا يَدخُلُ الجَنَّةَ جَسَدٌ غُذِّيَ بِحَرامٍ . ۳
۷۶۵. عنه صلى الله عليه و آله : اَلجَنَّةُ حَرامٌ عَلى كُلِّ فاحِشٍ أَن يَدخُلَها . ۴
۷۶۶. عنه صلى الله عليه و آله : إِنَّ اللّهَ حَرَّمَ الجَنَّةَ عَلى كُلِّ فَحّاشٍ بَذِيٍّ ، قَلِيلِ الحَياءِ ، لا يُبالِي ما قالَ وَلا ما قِيلَ لَهُ ، فَإِنَّكَ إِن فَتَّشتَهُ لَم تَجِدهُ إِلّا لِغَيَّةٍ ۵ أَو شِركِ شَيطانٍ . ۶
1.صحيح البخاري : ج ۶ ص ۲۶۵۵ ح ۶۸۵۱ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۲۷۵ ح ۷۶۲۶ ، صحيح ابن حبّان : ج ۱ ص ۱۹۶ ح ۱۷ عن أبي سعيد الخدري نحوه ، تاريخ دمشق : ج ۴۹ ص ۱۵۲ ح ۱۰۵۱۳ ، كنز العمّال : ج ۴ ص ۲۱۵ ح ۱۰۲۱۹ وراجع : مسند إسحاق بن راهويه : ج ۱ ص ۳۸۰ ح ۴۰۴ .
2.معاني الأخبار : ص ۲۴۱ ح ۱ عن عبد اللّه بن طلحة عن الإمام الصادق عليه السلام و ح ۲ عن محمّد بن مسلم عن أحدهما عليهماالسلام ، الكافي : ج ۲ ص ۳۱۰ ح ۶ عن زرارة عن الإمام الباقر والإمام الصادق عليهماالسلامنحوه ، بحار الأنوار : ج ۷۳ ص ۲۳۵ ح ۳۸ ؛ سنن الترمذي : ج ۴ ص ۳۶۰ ح ۱۹۹۸ ، سنن ابي داوود: ج ۴ ص ۵۹ ح ۴۰۹۱ ، سنن ابن ماجة : ج ۱ ص ۲۲ ح ۵۹ كلّها عن عبد اللّه ، المستدرك على الصحيحين : ج ۳ ص ۴۷۰ ح ۵۷۵۷ عن عبد اللّه بن سلام ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۵۳۴ ح ۷۷۷۴.
3.مسند أبي يعلى : ج ۱ ص ۷۵ ح ۷۸ و ۷۹ ، المنتخب من مسند عبد بن حميد : ص ۳۰ ح ۸۳ نحوه ، المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۱۱۳ ح ۵۹۶۱ ، مشكاة المصابيح : ج ۲ ص ۷۹ ح ۲۷۸۷ تاريخ دمشق : ج ۳۷ ص ۲۱۶ ح ۷۴۶۱ كلّها عن أبي بكر ، كنز العمّال : ج ۴ ص ۱۶ ح ۹۲۷۶.
4.الصمت و حفظ اللسان لابن أبي الدنيا : ص ۱۷۹ ح ۳۲۲ ، إحياء علوم الدين : ج ۳ ص ۱۸۱ ، الفردوس : ج ۲ ص ۱۱۵ ح ۲۶۰۶ كلاهما عن عبد اللّه بن عمرو ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۵۹۸ ح ۸۰۸۵ .
5.أي مُلغىً، والظاهر المراد به المخلوق من الزنا (مجمع البحرين : ج ۳ ص ۱۶۳۷ «لغا»).
6.الكافي : ج ۲ ص ۳۲۳ ح ۳ ، تفسير العيّاشي : ج ۲ ص ۲۹۹ ح ۱۰۵ كتاب سُليم بن قيس : ج ۲ ص ۹۵۶ ح ۸۹ كلّها عن سليم بن قيس عن الإمام عليّ عليه السلام ، الزهد للحسين بن سعيد : ص ۷ ح ۱۲ عن سليمان بن قيس عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى الله عليه و آله ، تحف العقول: ص ۴۴ نحوه ، بحار الأنوار: ج ۷۹ ص ۱۱۲ ح ۱۰.