۵۲۶. عنه عليه السلام : جِهادُ النَّفسِ ثَمَنُ الجَنَّةِ ، فَمَن جاهَدَها مَلَكَها ، وَهِيَ أَكرَمُ ثَوابِ اللّهِ لِمَن عَرَفَها . ۱
۵۲۷. عنه عليه السلام : لَن يَحُوزَ الجَنَّةَ إِلّا مَن جاهَدَ نَفسَهُ . ۲
۵۲۸. عنه عليه السلام : ظَفِرَ بِجَنَّةِ المَأوى مَن غَلَبَ الهَوى . ۳
۵۲۹. عنه عليه السلام : ظَفِرَ بِجَنَّةِ المَأوى مَن أَعرَضَ عَن شَهَواتِ الدُّنيا . ۴
۵۳۰. الإمام الصادق عليه السلام : ما كانَ عَبدٌ لِيَحبِسَ نَفسَهُ عَلَى اللّهِ إِلّا أَدخَلَهُ الجَنَّةَ . ۵
ج ـ الجِهادُ بِالمالِ وَالنَّفسِ
الكتاب
«يَـأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى تِجَـرَةٍ تُنجِيكُم مِّنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ * تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَ رَسُولِهِ وَتُجَـهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ بِأَمْوَ لِكُمْ وَ أَنفُسِكُمْ ذَ لِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ * يَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَ يُدْخِلْكُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِى مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَـرُ وَ مَسَـكِنَ طَيِّبَةً فِى جَنَّاتِ عَدْنٍ ذَ لِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» . ۶
«إِنَّ اللَّهَ اشْتَرَى مِنَ الْمُؤْمِنِينَ أَنفُسَهُمْ وَ أَمْوَ لَهُم بِأَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَ يُقَـتِلُونَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ فَيَقْتُلُونَ وَ يُقْتَلُونَ وَعْدًا عَلَيْهِ حَقًّا فِى التَّوْرَاةِ وَ الْاءِنجِيلِ وَ الْقُرْءَانِ وَ مَنْ أَوْفَى بِعَهْدِهِ مِنَ اللَّهِ فَاسْتَبْشِرُواْ بِبَيْعِكُمُ الَّذِى بَايَعْتُم بِهِ وَ ذَ لِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ» . ۷
1.غرر الحكم : ح ۴۷۶۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۱۰۷ ح ۲۳۶۹ و ص ۲۲۳ ح ۴۳۳۶ .
2.غرر الحكم : ح ۷۴۲۱ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۴۰۷ ح ۶۸۸۵ .
3.غرر الحكم : ح ۶۰۵۳ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۲۴ ح ۵۶۰۷ .
4.غرر الحكم : ح ۶۰۶۵ ، عيون الحكم والمواعظ : ص ۳۲۳ ح ۵۵۷۳ وفيه «زخارف» بدل «شهوات» .
5.الأمالي للمفيد : ص ۳۵۰ ح ۵ ، الأمالي للطوسي : ص ۱۲۲ ح ۱۸۹ كلاهما عن أبي الحسن العبدي ، مشكاة الأنوار : ص ۴۴۹ ح ۱۵۰۷ ، بحار الأنوار : ج ۷۰ ص ۷۱ ح ۱۹ .
6.الصفّ : ۱۰ ـ ۱۲ .
7.التوبة : ۱۱۱ .