۴۲۱. عنه صلى الله عليه و آله : أَتانِي جِبرِيلُ فَبَشَّرَنِي أَنَّهُ مَن ماتَ لا يُشرِكُ بِاللّهِ شَيئا دَخَلَ الجَنَّةَ . ۱
۴۲۲. عنه صلى الله عليه و آله : أشهَدُ أن لا إلهَ إلَا اللّهُ ، وأنَّ مُحَمَّدا عَبدُهُ ورَسولُهُ ، وَالَّذي نَفسي بِيَدِهِ لا يَقولُها أحَدٌ إلّا حَرَّمَهُ اللّهُ عَلَى النّارِ . ۲
۴۲۳. مستدرك الوسائل عن رسول اللّه صلى الله عليه و آله : مَن كانَ آخِرُ كَلامِهِ «لا إلهَ إلَا اللّهُ» دَخَلَ الجَنَّةَ . قيلَ : فَإِن قالَها في حَياتِهِ ؟ قالَ : تِلكَ أوجَبُ وأوجَبُ . ۳
۴۲۴. رسول اللّه صلى الله عليه و آله : رَأَيتُ البارِحَةَ عَجَبا! رَأَيتُ رَجُلاً مِن اُمَّتِي انتَهى إلى أبوابِ الجَنَّةِ ، فَغُلِّقَتِ الأَبوابُ دونَهُ ، فَجاءَتهُ شَهادَةُ أن لا إلهَ إلَا اللّهُ فَفُتِحَت لَهُ الأَبوابُ واُدخِلَ الجَنَّةَ . ۴
۴۲۵. عنه صلى الله عليه و آله : مَن كانَ آخِرُ كَلامِهِ الشَّهادَتَينِ دَخَلَ الجَنَّةَ . ۵
۴۲۶. التوحيد عن أبي حرب بن زيد بن خالد الجهني : أشهَدُ عَلى أبي زَيدِ بنِ خالِدٍ لَسَمِعتُهُ يَقولُ : أرسَلَني رَسولُ اللّهِ صلى الله عليه و آله فَقالَ لي : بَشِّرِ النّاسَ أنَّهُ مَن قالَ : «لا إلهَ إلَا اللّهُ وَحدَهُ لا شَريكَ لَهُ» فَلَهُ الجَنَّةُ . ۶
۴۲۷. الكافي عن أبان بن تغلب عن الإمام الصادق عليه السلام ، قال : يا أبانُ ، إذا قَدِمتَ الكوفَةَ فَاروِ
1.صحيح البخاري : ج ۶ ص ۲۷۲۱ ح ۷۰۴۹ ، سنن الترمذي : ج ۵ ص ۲۷ ح ۲۶۴۴ ، صحيح مسلم : ج ۱ ص ۹۴ ح ۱۵۳ بزيادة «من اُمّتك» بعد «مات» ، السنن الكبرى : ج ۱۰ ص ۳۲۰ ح ۲۰۷۷۱ كلّها عن أبي ذرّ ، مسند ابن حنبل : ج ۴ ص ۱۵۸ ح ۱۱۷۵۱ عن أبي سعيد الخدري وليس فيهما صدره ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۶۸ ح ۲۵۹ ؛ التوحيد : ص ۲۶ ح ۲۴ ، مشكاة الأنوار : ص ۳۸ ح ۳ كلاهما عن أبي ذرّ ، منية المريد : ص ۳۶۶ عن الإمام الصادق عن آبائه عليهم السلام عنه صلى الله عليه و آله وليس فيها صدره ، بحار الأنوار : ج ۸ ص ۳۷۱.
2.الأمالي للطوسي : ص ۲۶۰ ح ۴۷۱ عن عبد الرحمن بن أبي عمرة ، المناقب لابن شهر آشوب : ج ۱ ص ۱۰۲ نحوه ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۱۹۹ ح ۲۸ ؛ صحيح البخاري : ج ۱ ص ۶۰ ح ۱۲۸ عن أنس نحوه ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۴۶ ح ۱۲۵ .
3.مستدرك الوسائل : ج ۵ ص ۳۶۵ ح ۶۰۹۸ نقلاً عن لبّ اللباب .
4.مستدرك الوسائل : ج ۵ ص ۳۶۵ ح ۶۰۹۸ نقلاً عن لبّ اللباب .
5.أبو طالب حامي الرسول وناصره : ص ۱۷۲ .
6.التوحيد : ص ۲۲ ح ۱۵ ، بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۱۹۶ ح ۱۷ .