[ باب المعارين ]
قوله : (فإذا هو دعا) إلخ [ ح ۵ /۲۹۲۹ ]فيه دلالة على أنّ المريد للإيمان يتفضّل اللّه عليه ويفيضه على قلبه ويديمه له ، وإنكاره له يخلّي اللّه تعالى بينه وبين الشيطان.
باب سهو القلب
قوله : (ثمّ تكون النكتة) [ ح ۱ /۲۹۳۱] الإيمان والكفر من اللّه . «عنوان» .
قوله : (يكون القلب) إلخ [ ح ۲ /۲۹۳۲ ]استدامة حكم الإيمان مع فقد نفسه.
باب التوبة
قوله : (لئن تعصمني) إلخ [ ح ۱۱ /۲۹۷۱] صريح في أنّه لولا العصمة ـ أي الحيلولة ـ لعصى العبد إلهه ، فعلم معنى «أنا أولى بحسناتك» ۱ .
باب[ أنّه لا يؤاخذ المسلم ... ]
قوله : (وصحّ يقين إيمانه) [ ح ۱ /۳۰۴۸ ]صريح في أنّ يقين الإيمان اختياريّ ، وله معنى دقيق ، وهو الاعتراف المترتّب على اليقين الغير الاختياريّ.
[ باب أنّ الكفر مع التوبة ... ]
قوله : (من كان مؤمنا) إلخ [ ح ۱ /۳۰۵۰] قبول توبة المرتد . «عنوان» .