باب صلة الرحم

قوله : (فيصيّرها اللّه ثلاثين) إلخ [ ح ۳ /۱۹۷۶ ]البداء في العمر لصلة الرحم . «عنوان» .

باب البرّ بالوالدين

قوله : (لقد هداك اللّه ) [ ح ۱۱ /۲۰۱۷ ]تصريح بأنّ الإيمان باللّه موهبي.
«فقال : لا بأس» الدلالة على طهارة أهل الكتاب . «عنوان» .

باب في أنّ التواخي...

قوله : (لم تتؤاخوا) إلخ [ ح ۱ /۲۰۵۳ ]أي الاُخوّة في الأزل لا اليوم ، وإنّما التعارف اليوم.

باب حقّ المؤمن ...

قوله : (فلم تجبني) [ ح ۳ /۲۰۵۸ ]تأخير البيان عن وقت الحاجة . «عنوان» .
قوله : (دعه لاتُرده) [ ح ۸ /۲۰۶۳ ]في هذا الباب دلالات على أنّهم عليهم السلام قد يخفون بعض الأحكام خوفا على الرعيّة.

باب تذاكر الإخوان

قوله : (وذكرا لأحاديثنا) [ ح ۲ /۲۱۲۲ ]العمل بخبر الواحد . «عنوان» .

باب إدخال السرور ...

قوله : (هيديه ولاتؤذيه) إلخ [ ح ۳ /۲۱۳۰ ]بعض الكفّار لايضرّهم النار . «عنوان» .

باب قضاء حاجة المؤمن

قوله : (لنا واللّه ربٌّ) إلخ [ ح ۲ /۲۱۴۵ ]كأنّ هذه العبارة تعريض إلى المفضّل.
قوله : (فإن عذره الطالب [ كان أسوأ حالاً ]) [ ح ۱۳ /۲۱۵۶ ]أي كان الطالب أسوأ حالاً لتصديقه الكاذب ولتركه النهي عن المنكر . «ا م ن» . ^۱

باب الحياء

قوله : (مَن رقّ وجهه رقّ علمه) [ ح ۳ /۱۷۸۳ ]رقّة الوجه : الحياء المفرط ، أي : من استحيى عن السؤال لم تحصل له متانة في العلم . «ا م ن» .

باب الحلم

قوله : (ستجزى بما قلت) [ ح ۹/۱۸۱۹ ]الظاهر «قلت».

باب الرفق

قوله : (شانَه) [ ح ۶ /۱۸۵۲ ]أي عابه.
قوله : (فإنّه ليريد) إلخ [ ح ۱۴ /۱۸۶۰ ]تأخير الإيجاب والتحريم إلى وقت معيّن رفقا بالعباد . «عنوان» .

[ باب التواضع ]

قوله : (الجُودي) [ ح ۱۲ /۱۸۷۴ ]جَبَلٌ بالجزيرة استوتْ عليه سفينةُ نوحٍ عليه السلام «ق». ^۱
أي في الموصل. سمع.
قوله : (بجؤجؤها) [ ح ۱۲ /۱۸۷۴ ]أي بصدرها.

باب ذم الدنيا

قوله : (سما) [ ح ۱۰ /۱۹۰۲ ]من السموّ وهو الارتفاع.
قوله : (صائف) [ ح ۱۹ /۱۹۱۱ ]من الصيف.
قوله : (فقال) [ ح ۱۹ /۱۹۱۱ ]من القيلولة.
قوله : (انخزال) [ ح ۲۳ /۱۹۱۵ ]أي انقطاع.