باب أنّ الإمام لايُغَسِّله إلّا إمام إلخ
قوله : (سنّة موسى بن عمران) [ ح ۲ /۱۰۰۴] حيث غسّل هارون . «بخطه».
غسّل موسى هارون .«عنوان» .
قوله : (الّذين حضروا يوسف) [ ح ۳ /۱۰۰۵] أي جبرئيل عليه السلام .«بخطه».
باب مواليد الأئمّة
قوله : (الأبواء) [ ح ۱ /۱۰۰۶] موضع بين الحرمين
قوله : (قد أنكرت نفسي) [ ح ۱ /۱۰۰۶] أي وجدت شيئا منكرا من الضعف . «بخطه».
قوله : (اُثْبُتْ تَثْبُتْ) [ ح ۱ /۱۰۰۶] أي قف تسدّد . «بخطه».
قوله : (فلعظيم مّا) [ ح ۱ /۱۰۰۶] أي لأمر عظيم . «بخطه».
قوله : (ثمّ أو قفها ۱ ) [ ح ۳ /۱۰۰۸] الظاهر : ثمّ أدفعها . «بخطه».
قوله : (أو دَفعها) [ ح ۳ /۱۰۰۸] من قبيل شكّ الراوي . «بخطه».
قوله : (مسرورا) [ ح ۵ /۱۰۱۰] مقطوع السُّرّة . «بخطه».
قوله : (أعلاق) [ ح ۵ /۱۰۱۰] جمع علقة . «بخطه».
قوله : (نجوه) [ ح ۸ /۱۰۱۳] أي غائطه . «بخطه».
باب خلق أبدان الأئمّة إلخ
الأحاديث الصريحة في النفس الناطقة . «عنوان» .
قوله : (تَحِنُّ إلينا) [ ح ۱ /۱۰۱۴] أي تميل . «بخطه».
قوله : (وإلى النار) [ ح ۲ /۱۰۱۵] أي صائرون . «بخطه».
قوله : (ولاملكٍ من ۲ بعده) إلخ [ ح ۳ /۱۰۱۶] ؛ توضيح المقام أنّ كلّ نبيّ و كلّ ملك خلقه اللّه تعالى ، جعل فيه إحدى الروحين ، وجعل جسد كلّ نبيّ من إحدى الطينتين . ولم يذكر الملك هنا ؛ لأنّه ليس للملك جسد.
وقوله : «ما الجَبْل» ـ بسكون الباء ـ سؤال عن مصدر الفعل المتقدّم.
وقوله : «الخلق» إلخ جواب له.
وحاصله : أنّ مصداق الجَبْل ـ في الكلام المتقدّم ـ خَلْق غيرنا أهل البيت ؛ فإنّ اللّه خلق جسدنا ۳ من عشر طينات ، ولأجل ذلك شيعتنا منتشرة في الأراضي ۴ والسماوات ، وجعل ۵ فينا الروحين جميعا.
وقوله : «فأطْيِبْ بها» صيغة التعجّب . واللّه أعلم ۶ .
ويعلم خلق نبيّنا صلى الله عليه و آله من ذلك بطريق الأولويّة.
ولاتغفل من أنّ المقصود بيان خلق الأخيار . وأمّا الأشرار فطينتهم وخلقهم غير ذلك . «ا م ن» . ۷
أقول : قد مضى في الأبواب السابقة أنّ روح القدس خلق أعظم من جبرئيل وميكائيل ، وأنّها أعظم من الملائكة عليهم السلام ، وأنّها لم تنزل على غير نبيّنا صلى الله عليه و آله ، وأنّها فينا أهل البيت.
وفي هذا الباب تصريح بأنّ فينا روحين ، وفي الأنبياء والملائكة روحا واحدا ، وهذا إشارة إلى اختصاص روح القدس بنبيّنا والأئمّة عليهم السلام ، وفي هذه الأحاديث وغيرها دلالة صريحة على أنّهم عليهم السلام أفضل عند اللّه من الأنبياء والملائكة عليهم السلام . «ا م ن» .
قوله : (من إحدى الطينتين) [ ح ۳ /۱۰۱۶] إشارة إلى أنّه ليس للملك جسد . «بخطه».
1. في المصدر : أوقعها .
2. شطب في النسخة عليها ظاهرا.
3. في مرآة العقول و شرح المازندرانيّ : طينتنا .
4. في مرآة العقول و شرح المازندرانيّ : الأرضين .
5. كذا ظاهرا في النسخة، وفي مرآة العقول وشرح المازندرانيّ : جبل .
6. في مرآة العقول : يعلم .
7. نقلها عنه في مرآة العقول ، ج۴ ، ص۲۷۵ ـ ۲۷۶، وفيه سقط والمازندرانيّ في شرحه، ج ۶، ص ۳۹۷ ـ ۳۹۸ .