باب أنّ الأئمة عليهم السلام لم يفعلوا شيئا إلخ

قوله : (ما بي إلّا أن تذهب) [ ح ۱ /۷۴۲] أي ما بي بأس . «بخطه».
قوله : (أليس كان) إلخ [ ح ۴ /۷۴۵] أي في عزمه صلى الله عليه و آله كان أن يقع كذا ولم يقع ؛ لأنّه منع عن ذلك الرجل المعلوم ، أو وقعت الوصيّة أوّلاً خفية ، ثمّ نزلت من السماء و منع الرجل الوصيّة الثالث . «ا م ن» .
قوله : (ربّي هو السلام) [ ح ۴ /۷۴۵] أي اسمه السلام . «بخطه».
قوله : (بَرَأَ) [ ح ۴ /۷۴۵] خلق . «بخطه» .
قوله : (عبيط) [ ح ۴ /۷۴۵] غليظ . ^۱ «بخطه».
قوله : (وفي نسخة الصفواني) [ ح ۵/۷۴۶] محمّد بن أحمد بن عبد اللّه بن قضاعة بن صفوان بن مهران الجمّال . «بخطه».
قوله : (فأتاه النبيّ صلى الله عليه و آله ) [ ح ۵/۷۴۶] أي في النوم . «بخطه».
قوله : (ما يأتي ينعى) [ ح ۵/۷۴۶] ينعى بدل «مالي» أي فسّر له ما ينعى.
قوله : (وقد خرج فانصروه) [ ح ۵/۷۴۶] إشارة إلى الرجعة . سمع «بخطه».
رجعة الحسين عليه السلام . «عنوان» .

باب [ الاُمور الّتي توجب حجّة الإمام عليه السلام ]

قوله : (ودوروا مع السلاح) [ ح ۵/۷۵۱ ] خطاب إلى المؤمنين . «بخطه».

باب ثبات الإمامة ...

قوله : (وفي نسخة الصفواني : ثمّ هكذا أبدا) [ ح ۵ /۷۵۸] بدل: ثمّ واحدا فواحدا. «بخطه».

باب ما نصّ اللّه عزّوجلّ و رسوله ...

قوله : (نزلت في الأمَرَة) [ ح ۲ /۷۶۰] جمع آمر . «بخطه».
قوله : (وصيّر) [ ح ۳ /۷۶۱] الظاهر وصل . «بخطه».
قوله : (فنزل شهر رمضان) إلخ [ ح ۶ /۷۶۴] يعني : الشهر الّذي بين شعبان وشوال لم يكن اسمه شهر رمضان ، فلمّا أمر اللّه بصوم ذلك الشهر سمّوه رمضان ؛ لأنّ رمضان اسم اللّه . «ا م ن» . ^۲
قوله : (بتلة) [ ح ۶ /۷۶۴] بتل : قطع . «بخطه».
قوله : (مبطونا) [ ح ۶ /۷۶۴] إسهال . «بخطه».
قوله : (لايرون إلّا أنّه لما به) [ ح ۶ /۷۶۴] أي لايرون أهل البيت الدفع إلى فاطمة إلّا لأجل مرضه عليه السلام . «بخطه».

باب الروح الّتي يسدد إلخ

قوله : («ينزل الملائكة بالروح») [ ح ۶ /۷۲۴] الباء للمصاحبة . «بخطه».

باب في أنّ الأئمّة صلوات اللّه عليهم إلخ

قوله : (محمّد بن أبي زاهر) [ ح ۱ /۷۲۸] الظاهر «أحمد» بدل «محمّد» . «بخطه».
قوله : («وما ألتناهم») [ ح ۱ /۷۲۸] أي نقصناهم . «بخطه».
قوله : (فلهما فضلهما) [ ح ۳ /۷۳۰] أي قربهما عند اللّه أكثر . «بخطه».

باب أنّ الإمام عليه السلام يعرف إلخ

قوله : (الّذي في أيديكم) [ ح ۱ /۷۳۱] بمعنى ^۱ مكتوب عندكم في كتاب عليّ عليه السلام . وقوله : «فإنْ خفتم تنازعا في أمر» بمعنى ^۲ إن خفتم من الاختلاف في الفتوى . وقوله : «يرخّص لهم في منازعتهم» بمعنى ^۳ يرخّص لهم في الاختلاف في الفتوى ، [ وفيه ] ^۴ دلالات صريحة على أنّه لاتجوز الفتوى بالظنّ بل لابدّ من السماع عن صاحب الشريعة ، كما هو مذهب علمائنا إلّا شرذمة قليلة من المتأخّرين . «ا م ن» . ^۵
قوله : (ولايزويها عنه) [ ح ۲ /۷۳۲] أي لا يمنعها . «بخطه».