۱۰۴۱.الإمام الصادق عليه السلام - لِمَن سَأَلَهُ عَنِ الكَبائِرِ - : تَركُ الصَّلاةِ مُتَعَمِّداً أو شَيئاً مِمّا فَرَضَ اللَّهُ ؛ لِأَنَّ رسول اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله قالَ : «مَن تَرَكَ الصَّلاةَ مُتَعَمِّداً فَقَد بَرِئَ مِن ذِمَّةِ اللَّهِ وذِمَّةِ رَسولِ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله» . ۱
۱۰۴۲.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَرَكَ صَلاةً لَقِيَ اللَّهَ وهُوَ عَلَيهِ غَضبانُ . ۲
۱۰۴۳.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَرَكَ الصَّلاةَ مُتَعَمِّداً أحبَطَ اللَّهُ عَمَلَهُ . ۳
۱۰۴۴.عنه صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَرَكَ صَلاتَهُ حَتّى تَفوتَهُ مِن غَيرِ عُذرٍ ، فَقَد حَبِطَ عَمَلُهُ . ۴
۱۰۴۵.مسند ابن حنبل عن عبد اللَّه بن عمرو عن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله : مَن تَرَكَ الصَّلاةَ سَكَراً مَرَّةً واحِدَةً ، فَكَأَنَّما كانَت لَهُ الدُّنيا وما عَلَيها فَسُلِبَها . ومَن تَرَكَ الصَّلاةَ سَكَراً أربَعَ مَرّاتٍ ، كانَ حَقّاً عَلَى اللَّهِ عزّ وجلّ أن يَسقِيَهُ مِن طينَةِ الخَبالِ .
قيلَ : وما طينَةُ الخَبالِ يا رَسولَ اللَّهِ؟
قال : عُصارَةُ أهلِ جَهَنَّمَ . ۵
1.الكافي : ج ۲ ص ۲۸۷ ح ۲۴، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۳ ص ۵۶۴ ح ۴۹۳۲، علل الشرائع : ص ۳۹۲ ح ۱ ، عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۱ ص ۲۸۷ ح ۳۳ كلّها عن عبد العظيم الحسني عن الإمام الجواد عن آبائه عليهم السلام، بحار الأنوار : ج ۷۹ ص ۸ ح ۷ .
2.المعجم الكبير : ج ۱۱ ص ۲۳۴ ح ۱۱۷۸۲، السنن الكبرى : ج ۲ ص ۴۳۸ ح ۳۶۸۴ من دون إسناد إلى أحد من أهل البيت عليهم السلام، مسند ابن الجعد : ص ۳۴۰ ح ۲۳۳۶ كلاهما نحوه، ذخائر العقبى : ص ۳۸۸ كلّها عن ابن عبّاس، كنز العمّال : ج ۷ ص ۲۸۰ ح ۱۸۸۷۵؛ عوالي اللآلي : ج ۱ ص ۱۲۶ ح ۶۴ عن ابن عبّاس.
3.الترغيب والترهيب : ج ۱ ص ۳۸۵ ح ۱۸ نقلاً عن الاصبهاني عن عمر، صحيح البخاري : ج ۱ ص ۲۰۳ ح ۵۲۸، سنن النسائي : ج ۱ ص ۲۳۶، مسند ابن حنبل : ج ۹ ص ۱۲ ح ۲۳۰۲۰ ، المصنف لعبدالرزّاق : ج ۳ ص ۱۲۴ ح ۵۰۰۵ كلّها عن بريدة نحوه، كنز العمّال : ج ۷ ص ۳۸۱ ح ۱۹۳۸۹ .
4.جامع الأخبار : ص ۱۸۵ ح ۴۵۶، بحار الأنوار : ج ۸۲ ص ۲۰۲ ح ۲ ؛ كنز العمّال : ج ۷ ص ۳۲۵ ح ۱۹۰۸۸ نقلاً عن ابن ابي شيبة عن أبي الدرداء وعن الحسن .
5.مسند ابن حنبل : ج ۲ ص ۵۹۳ ح ۶۶۷۱، المستدرك على الصحيحين : ج ۴ ص ۱۶۲ ح ۷۲۳۳، السنن الكبرى : ج ۱ ص ۵۷۳ ح ۱۸۲۹ ، شعب الإيمان : ج ۵ ص ۹ ح ۵۵۸۲ ، المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۲۶۶ ح ۶۳۷۱، تفسير ابن كثير : ج ۳ ص ۱۷۸ ، كنز العمّال : ج ۵ ص ۳۶۱ ح ۱۳۲۳۶.