۵۹۱.لَا خَيْرَ فِي صُحْبَةِ مَنْ لَا يَرى لَكَ مِنَ الْحَقِّ مِثْلَ الَّذِي تَرى لَهُ . ۱
۵۹۲.لَا تَذْهَبُ جَبِينَا عَبْدٍ فَيَصْبِرُ وَيَحْتَسِبُ إِلَا دَخَلَ الْجَنَّةَ . ۲
۵۹۳.لَا يَبْلُغُ الْعَبْدُ أَنْ يَكُونَ مِنَ الْمُتَّقِينَ حَتّى يَدَعَ مَا لَا بَأْسَ بِهِ حَذَرا لِمَا بِهِ الْبَأْسُ . ۳
۵۹۴.لَا تَزَالُ طَائِفَةٌ مِنْ اُمَّتِي عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرِينَ حَتّى يَأْتِيَ أَمْرُ اللّهِ . ۴
۵۹۵.لَا تَزَالُ نَفْسُ الرَّجُلِ مُعَلَّقَةً بِدَينِهِ حَتّى يُقْضى عَنْهُ . ۵
۵۹۶.لَا يَزَالُ الْعَبْدُ فِي الصَّلَاةِ مَا انْتَظَرَ الصَّلَاةَ . ۶
1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۷۳ ، ح ۹۰۷ ؛ نزهة الناظر وتنبيه الخاطر ، ص ۳۹ ، ح ۱۲۰ ؛ الكامل ، ج ۳ ، ص ۲۴۷ ؛ تاريخ بغداد ، ج ۷ ، ص ۶۲ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۵ ، ص ۴۷۸ ؛ كنزالعمّال ، ج ۹ ، ص ۳۸ ، ح ۲۴۸۲۱ و ۲۴۸۲۳ . الرواشح السماويّة ، ص ۲۸۶ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۱ ، ص ۱۹۸ ، ح ۳۴ ؛ مستدرك الوسائل ، ج ۸ ، ص ۲۱۱ ، ح ۹۲۷۹ (وفيهما عن الدرّة الباهرة للشهيد رحمه الله ، مع اختلاف يسير) .
2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۷۴ ، ح ۹۰۸ ؛ صحيح إبن حبّان ، ج ۷ ، ص ۱۹۵ ؛ موارد الظمآن ، ج ۲ ، ص ۴۵۲ ، ح ۷۰۷ ؛ كتاب المجروحين ، ج ۱ ، ص ۲۳۳ ؛ لسان الميزان ، ج ۲ ، ص ۲۰۴ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۲۸۰ ، ح ۶۵۴۹ . الدعوات ، ص ۱۷۲ ، ح ۴۸۱ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۸ ، ص ۱۷۴ ، ذيل ح ۱۰ .
3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۷۴ ـ ۷۶ ، ح ۹۰۹ ـ ۹۱۲ ؛ سنن الترمذي ، ج ۴ ، ص ۵۱ ، ح ۲۵۶۸ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۴ ، ص ۳۱۹ ؛ فتح الباري ، ج ۱ ، ص ۴۶ . تحف العقول ، ص ۶۰ ؛ الصراط المستقيم ، ص ۱۳۵ ؛ بحارالأنوار ، ج ۷۴ ، ص ۱۶۴ ، ح ۱۹۲ . وفي الجميع: «حبيبتا» بدل «جبينا».
4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۷۶ ، ح ۹۱۳ و ۹۱۴ ؛ مسند أحمد ، ج ۴ ، ص ۴۲۹ ؛ و ج ۵ ، ص ۲۷۹ ؛ سنن الترمذي ، ج ۳ ، ص ۳۴۲ ، ح ۲۳۱۲ ؛ صحيح إبن حبّان ، ج ۱۶ ، ص ۲۲۱ ؛ المعجم الكبير ، ج ۲ ، ص ۲۵۳ ، مسند الشاميين ، ج ۱ ، ص ۴۳۱ .
5.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۷۷ ، ح ۹۱۵ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۵۰۸ ؛ سنن الترمذي ، ج ۲ ، ص ۲۷۰ ، ح ۱۰۸۴ و ۱۰۸۵ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۲ ، ص ۲۶ . تذكرة الفقهاء للحلّي ، ج ۱۴ ، ص ۳۴۳ ؛ منتهى المطلب ، ج ۱ ، ص ۴۲۷ ؛ نهاية الإحكام ، ج ۲ ، ص ۲۱۹ ؛ ذكرى الشيعة ، ص ۳۰۲ .
6.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۷۷ ، ح ۹۱۶ ؛ صحيح البخاري ، ج ۱ ، ص ۱۵۹ ؛ السنن الكبرى ، ج ۴ ، ص ۲۰۸ ؛ كتاب الدعاء للطبراني ، ص ۷۳ ؛ المسند للشاشي ، ج ۲ ، ص ۲۵۵ .