۵۷۸.لَا يَهْلِكُ النَّاسُ حَتّى يُعْذَرُوا مِنْ أَنْفُسِهِمْ . ۱
۵۷۹.لَا يَسْتَقِيمُ إِيمَانُ عَبْدٍ حَتّى يَسْتَقِيمَ قَلْبُهُ ، وَلَا يَسْتَقِيمُ قَلْبُهُ حَتّى يَسْتَقِيمَ لِسَانُهُ . ۲
۵۸۰.لَا يُؤْمِنُ عَبْدٌ حَتّى يُحِبَّ لِأَخِيهِ مَا يُحِبُّ لِنَفْسِهِ مِنَ الْخَيْرِ . ۳
۵۸۱.لَا يَبْلُغُ الْعَبْدُ حَقِيقَةَ الْاءيمَانِ حَتّى يَعْلَمَ أَنَّ ما أَصَابَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُخْطِئَهُ وَمَا أَخْطَأَهُ لَمْ يَكُنْ لِيُصِيبَهُ . ۴
۵۸۲.لَا يَسْتَكْمِلُ الْعَبْدُ الْاءيمَانَ حَتّى يَكُونَ فِيهِ ثَلَاثُ خِصَالٍ : الْاءنْفَاقُ مِنَ الْاءقْتَارِ ، وَالْاءنْصَافُ مِنْ نَفْسِهِ ، وَبَذْلُ السَّلَامِ . ۵
1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶۲ ، ح ۸۸۶ . مسند أحمد ، ج ۴ ، ص ۲۶۰ ؛ و ج ۵ ، ص ۲۹۳ ؛ مسند إبن الجعد ، ص ۳۶ ؛ الفائق في غريب الحديث ، ص ۳۳۹ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۴۲۵ ، ح ۷۳۹۷ ؛ اُسد الغابة ، ج ۵ ، ص ۳۷۳ .
2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶۲ ، ح ۸۸۷ . مسند أحمد ، ج ۳ ، ص ۱۹۸ ؛ فتح الوهّاب ، ج ۲ ، ص ۷۵ ؛ مجمع الزوائد ، ج ۱ ، ص ۵۳ ؛ الكامل لابن عدي ، ج ۵ ، ص ۲۸۸ ؛ كتاب الصمت وآداب اللسان لابن أبي الدنيا ، ص ۳۸، ح ۹ ؛ المعجم الكبير، ج ۱۰، ص ۲۲۷ ، ح ۱۰۵۵۳ ؛ كنزالعمّال، ج ۳، ص ۶۲، ح ۵۵۰۳ . نهج البلاغة، ج۲ ، ص۹۴ ، الخطبة ۱۷۶ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۱، ص۲۷۸، ح۱۱۱؛ بحارالأنوار ، ج ۶۸ ، ص ۲۸۷ ، ذيل ح ۴۲.
3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶۳ ، ح ۸۸۸ و ۸۸۹ ؛ صحيح البخاري ، ج ۱ ، ص ۹ ؛ مسند أحمد ، ج ۳ ، ص ۲۰۶ و ۲۷۸ و ۲۸۹ ؛ سنن الدارمي ، ج ۲ ، ص ۳۰۷ ؛ سنن الترمذي ، ج ۴ ، ص ۷۶ ، ح ۲۶۳۴ ؛ سنن النسائي ، ج ۸ ، ص ۱۱۵ ؛ السنن الكبرى ، ج ۶ ، ص ۵۳۴ ، ح ۱۱۷۴۸ ؛ مسند أبي يعلى ، ج ۵ ، ص ۲۶۸ ، ح ۲۸۸۷ .
4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶۴ ، ح ۸۹۰ و ۸۹۱ ؛ مسند أحمد ، ج ۶ ، ص ۴۴۱ ؛ سنن الترمذي ، ج ۳ ، ص ۳۰۶ ، ح ۲۲۳۱ ؛ السنّة لابن أبي العاصم ، ص ۲۴۶ ؛ المصنّف ، ج ۱۱ ، ص ۱۱۸ ، ح ۲۰۰۸۲ و ۲۰۰۸۳ ؛ المعجم الكبير ، ج ۶ ، ص ۲۲۰ . الكافي ، ج ۲ ، ص ۵۸ ، ح ۴و ح ۷ ؛ التمحيص ، ص ۶۲ ، ح ۱۳۹ (وفيهما عن الإمام عليّ عليه السلام مع اختلاف) ؛ فقه الرضا عليه السلام ، ص ۳۴۸ ؛ عدّة الداعي ، ص ۸۵ (مع اختلاف يسير فيه) .
5.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶۵ ، ح ۸۹۲ ؛ صحيح البخاري ، ج ۱ ، ص ۸۲ ؛ العلل لابن أبي الحاتم ، ج ۲ ، ص ۱۴۵ ؛ المصنّف ، ج ۱۰ ، ص ۳۸۶ ، ح ۱۹۴۳۹ ؛ أدب الإملاء والاستملاء ، ص ۱۴۰ ؛ الجامع الصغير ، ج ۱ ، ص ۵۲۹ ، ح ۳۴۴۱ ؛ كنزالعمّال ، ج ۱ ، ص ۴۰ ، ح ۸۹ ؛ و ج ۱ ، ص ۲۸۸ ، ح ۱۳۹۸ ؛ كشف الخفاء ، ج ۲ ، ص ۳۶۸ ، ح ۳۰۸۸ . الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۶۰ ، ح ۵۷۶۲ ؛ روضة الواعظين ، ص ۴۵۹ ؛ أعلام الدين ، ص ۱۳۳ ؛ جامع السعادات ، ج ۱ ، ص ۳۱۹ .