۵۶۸.لَا يَنْبَغِي لِلصِّدِّيقِ أَنْ يَكُونَ لَعَّاناً . ۱
۵۶۹.لَا يَنْبَغِي لِذِي الْوَجْهَيْنِ أَنْ يَكُونَ أَمِيناً عِنْدَ اللّهِ . ۲
۵۷۰.لَا يَصْلُحُ الْمَلَقُ إِلَا لِلْوالِدَيْنِ وَ الْاءمَامِ الْعَادِلِ . ۳
۵۷۱.لَا تصْلُحُ الصَّنِيعَةُ إِلَا عِنْدَ ذِي حَسَبٍ أَوْ دِينٍ ، كَمَا لَا تَصْلُحُ الرِّيَاضَةُ إِلَا فِي النَّجِيبِ . ۴
۵۷۲.لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ . ۵
۵۷۳.[لَا يَدْخُلُ الجنَّةَ قَتَّاتٌ] . ۶
1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۲ ، ح ۸۶۸ . الأدب المفرد للبخاري ، ص ۷۴ ، ح ۳۱۲ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۳۳۷ و ۳۳۶ ؛ صحيح مسلم ، ج ۸ ، ص ۲۳ ؛ سنن الترمذي ، ج ۳ ، ص ۲۵۰ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۱ ، ص ۴۷ ؛ السنن الكبرى ، ج ۱۰ ، ص ۱۹۳ .
2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۳ ، ح ۸۶۹ . الأدب المفرد للبخاري ، ص ۷۴ ، ح ۳۱۶ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۲۸۹ و ۳۶۵ ؛ السنن الكبرى ، ج ۱۰ ، ص ۲۴۶ ؛ الكامل لابن عدي ، ج ۵ ، ص ۳۲۶ ؛ و ج ۶ ، ص ۶۸ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۶۵ ، ص ۶۰ ؛ الإستذكار ، ج ۸ ، ص ۵۸۲ ، ح ۱۸۶۶ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۵۶۸ ، ح ۷۹۳۹ .
3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۴ ، ح ۸۷۰ . و لم نعثر عليه في موضع آخر .
4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۴ و ۵۵ ، ح ۸۷۱ و ۸۷۲ . مجمع الزوائد ، ج ۸ ، ص ۱۸۳ ؛ ضعفاء العقيلي ، ج ۴ ، ص ۴۳۲ ؛ الكامل ، ج ۲ ، ص ۳۶۴ و ۳۸۶ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۷۳۸ ، ح ۹۸۱۱ ؛ كنزالموضوعات ، ج ۶ ، ص ۵۱۸ ، ح ۱۶۸۰۲ . الفقيه ، ج ۴ ، ص ۴۱۶ ، ح ۵۹۰۴ ؛ كتاب الزهد ، ص ۳۱ ، ح ۸۰ ؛ تحف العقول ، ص ۱۱۱ ؛ الخصال ، ص ۴۸ ، ح ۵۵ (في الثلاثة الأخيرة عن الإمام الصادق عليه السلام ) ؛ مستطرفات السرائر ، ص ۵۵۰ .
5.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۵ ، ح ۸۷۳ ؛ مسند أحمد ، ج ۱ ، ص ۱۴۱ و ۴۰۹ ؛ و ج ۵ ، ص ۶۶ ؛ سنن الترمذي ، ج ۳ ، ص ۱۲۵ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۴ ، ص ۱۸۲ و ۳۲۱ ؛ المعجم الكبير ، ج ۱۸ ، ص ۱۶۵ و ۱۷۰ . الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۸۱ ، ح ۵۸۳۲ ؛ المحاسن ، ج ۱ ، ص ۱۹۰ ، ح ۲۸ ؛ دعائم الإسلام ، ج ۱ ، ص ۳۵۰ ؛ مكارم الأخلاق ، ص ۴۲۰ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۱ ، ص ۴۴۴ ، ح ۱۶۴ .
6.هذه الرواية سقطت من قلم الناسخ وشرحُها موجود.
مسند الشهاب، ج ۲، ص ۵۸، ح ۸۷۶؛ مسند أحمد، ج ۵، ص ۳۸۲؛ صحيح البخاري، ج ۷، ص ۸۶؛ صحيح مسلم، ج ۱، ص ۷۱؛ سنن ابى داود، ج ۲، ص ۴۸۷۱؛ الأمالي للصدوق، ص ۵۱۱؛ الفقيه، ج ۴، ص ۷؛ الأمالي للطوسي، ص ۳۸۳، ح ۸۲۵؛ وسائل الشيعة، ج ۱۲، ص ۲۸۲، ح ۱۶۳۱۲.