381
ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار

۵۷۴.لَا يَدْخَلُ الْجَنَّةَ عَبْدٌ لَا يَأْمَنُ جَارُهُ بَوَائِقَهُ . ۱

۵۷۵.لَا يَحِلُّ لِمُسْلِمٍ أَنْ يُرَوِّعَ مُسْلِماً . ۲

۵۷۶.لَا يَحِلّ لِامْرِئٍ أَنْ يَهْجُرَ أَخَاهُ فَوْقَ ثَلَاثٍ . ۳

۵۷۷.لَا تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِيٍّ وَ لَا لِذِي مُرَّةٍ قَوِيٍّ . ۴

يعني : لا ينبغي أن يكون شعار من يكون مبالغاً في الصدق أن يلعن الناس كثيراً ويتكلّم بهذا اللفظ ويُكثِر منه حتّى يصير عادةً له . وروي : لا ينبغي للصَّديق .
قال الزجّاج : «يُقال : انبغى لفلان أن يفعل كذا ، وكأنّه طلب فعل هذا فانطلب ؛ أي طاوعه ، ولكنّه اجتزى بقولهم : انبغى ، وقولهم : ينبغي لك أن تفعل كذا ، فهو من

1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۶ ، ح ۸۷۴ و ۸۷۵ ؛ الأدب المفرد للبخاري ، ص ۳۷ ، ح ۱۲۱ ؛ مسند أحمد ، ج ۱ ، ص ۳۸۷ ؛ و ج ۲ ، ص ۳۷۳ ؛ و ج ۳ ، ص ۱۹۸ ؛ مسند أبي يعلى ، ج ۷ ، ص ۱۹۹ ، ح ۴۱۸۷ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۱ ، ص ۱۰ . الكافي ، ج ۱ ، ص ۱۶ ، المقدّمة ؛ و ج ۲ ، ص ۶۶۶ ، ح ۱ ؛ كتاب المؤمن ، ص ۷۱ ، ح ۱۹۵ ؛ عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج ۱ ، ص ۲۷ ، ح ۳ ؛ المجازات النبويّة ، ص ۳۵۹ ، ح ۲۷۷ ؛ دلائل الإمامة ، ص ۶۶ ؛ مكارم الأخلاق ، ص ۱۲۶ (مع اختلاف يسير في السبعة الأخيرة) .

2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۸ و ۵۹ ، ح ۸۷۷ و ۸۷۹ . مسند أحمد ، ج ۵ ، ص ۳۶۲ ؛ سنن أبي داود ، ج ۲ ، ص ۴۷۸ ، ح ۵۰۰۴ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۲ ، ص ۱۸۸ ؛ الكامل ، ج ۷ ، ص ۲۰۴ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۷۵۵ ، ح ۹۹۵۸ . عيون أخبار الرضا عليه السلام ، ج ۱ ، ص ۷۶ ، ح ۳۲۷ (وفيه عن الإمام عليّ عليه السلام ) ، و عنه في وسائل الشيعة ، ج ۱۲ ، ص ۳۰۴ ، ح ۱۶۳۶۴ ؛ و بحارالأنوار ، ج ۷۲ ، ص ۱۴۷ ، ح ۱ .

3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۹ ـ ۶۱ ، ح ۸۸۰ ـ ۸۸۳ ؛ صحيح البخاري ، ج ۷ ، ص ۸۸ و ۹۰ و ۱۲۸ ؛ مسند أحمد ، ج ۱ ، ص ۱۷۹ و ۱۸۳ ؛ و ج ۳ ، ص ۱۱۰ و ۱۶۵ و ۱۹۹ و ۲۰۹ ؛ و ج ۴ ، ص ۳۲۷ ؛ و ج ۵ ، ص ۴۱۶ ؛ صحيح مسلم ، ج ۸ ، ص ۸ و ۱۰ . الخصال ، ص ۱۸۳ ، ح ۲۵۰ ؛ روضة الواعظين ، ص ۳۸۶ ؛ الأمالي للطوسي ، ص ۳۹۱ ، ح ۸۶۰ ؛ ذخائر العقبى ، ص ۱۳۷ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۱ ، ص ۱۶۲ ، ح ۱۵۸ ؛ و ص ۲۶۶ ، ح ۶۴ .

4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۶۱ ، ح ۸۸۴ و ۸۸۵ ؛ كتاب الاُمّ للشافعي ، ج ۲ ، ص ۹۱ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۳۷۷ ؛ سنن النسائي ، ج ۵ ، ص ۹۹ ؛ سنن أبي داود ، ج ۱ ، ص ۳۶۹ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۱ ، ص ۴۰۷ ؛ الكامل لابن عدي ، ج ۶ ، ص ۱۷۸ . الناصريّات ، ص ۲۸۷ .


ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار
380

۵۶۸.لَا يَنْبَغِي لِلصِّدِّيقِ أَنْ يَكُونَ لَعَّاناً . ۱

۵۶۹.لَا يَنْبَغِي لِذِي الْوَجْهَيْنِ أَنْ يَكُونَ أَمِيناً عِنْدَ اللّهِ . ۲

۵۷۰.لَا يَصْلُحُ الْمَلَقُ إِلَا لِلْوالِدَيْنِ وَ الْاءمَامِ الْعَادِلِ . ۳

۵۷۱.لَا تصْلُحُ الصَّنِيعَةُ إِلَا عِنْدَ ذِي حَسَبٍ أَوْ دِينٍ ، كَمَا لَا تَصْلُحُ الرِّيَاضَةُ إِلَا فِي النَّجِيبِ . ۴

۵۷۲.لَا طَاعَةَ لِمَخْلُوقٍ فِي مَعْصِيَةِ الْخَالِقِ . ۵

۵۷۳.[لَا يَدْخُلُ الجنَّةَ قَتَّاتٌ] . ۶

1.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۲ ، ح ۸۶۸ . الأدب المفرد للبخاري ، ص ۷۴ ، ح ۳۱۲ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۳۳۷ و ۳۳۶ ؛ صحيح مسلم ، ج ۸ ، ص ۲۳ ؛ سنن الترمذي ، ج ۳ ، ص ۲۵۰ ؛ المستدرك للحاكم ، ج ۱ ، ص ۴۷ ؛ السنن الكبرى ، ج ۱۰ ، ص ۱۹۳ .

2.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۳ ، ح ۸۶۹ . الأدب المفرد للبخاري ، ص ۷۴ ، ح ۳۱۶ ؛ مسند أحمد ، ج ۲ ، ص ۲۸۹ و ۳۶۵ ؛ السنن الكبرى ، ج ۱۰ ، ص ۲۴۶ ؛ الكامل لابن عدي ، ج ۵ ، ص ۳۲۶ ؛ و ج ۶ ، ص ۶۸ ؛ تاريخ مدينة دمشق ، ج ۶۵ ، ص ۶۰ ؛ الإستذكار ، ج ۸ ، ص ۵۸۲ ، ح ۱۸۶۶ ؛ كنزالعمّال ، ج ۳ ، ص ۵۶۸ ، ح ۷۹۳۹ .

3.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۴ ، ح ۸۷۰ . و لم نعثر عليه في موضع آخر .

4.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۴ و ۵۵ ، ح ۸۷۱ و ۸۷۲ . مجمع الزوائد ، ج ۸ ، ص ۱۸۳ ؛ ضعفاء العقيلي ، ج ۴ ، ص ۴۳۲ ؛ الكامل ، ج ۲ ، ص ۳۶۴ و ۳۸۶ ؛ الجامع الصغير ، ج ۲ ، ص ۷۳۸ ، ح ۹۸۱۱ ؛ كنزالموضوعات ، ج ۶ ، ص ۵۱۸ ، ح ۱۶۸۰۲ . الفقيه ، ج ۴ ، ص ۴۱۶ ، ح ۵۹۰۴ ؛ كتاب الزهد ، ص ۳۱ ، ح ۸۰ ؛ تحف العقول ، ص ۱۱۱ ؛ الخصال ، ص ۴۸ ، ح ۵۵ (في الثلاثة الأخيرة عن الإمام الصادق عليه السلام ) ؛ مستطرفات السرائر ، ص ۵۵۰ .

5.مسند الشهاب ، ج ۲ ، ص ۵۵ ، ح ۸۷۳ ؛ مسند أحمد ، ج ۱ ، ص ۱۴۱ و ۴۰۹ ؛ و ج ۵ ، ص ۶۶ ؛ سنن الترمذي ، ج ۳ ، ص ۱۲۵ ؛ المعجم الأوسط ، ج ۴ ، ص ۱۸۲ و ۳۲۱ ؛ المعجم الكبير ، ج ۱۸ ، ص ۱۶۵ و ۱۷۰ . الفقيه ، ج ۴ ، ص ۳۸۱ ، ح ۵۸۳۲ ؛ المحاسن ، ج ۱ ، ص ۱۹۰ ، ح ۲۸ ؛ دعائم الإسلام ، ج ۱ ، ص ۳۵۰ ؛ مكارم الأخلاق ، ص ۴۲۰ ؛ عوالي اللئالي ، ج ۱ ، ص ۴۴۴ ، ح ۱۶۴ .

6.هذه الرواية سقطت من قلم الناسخ وشرحُها موجود. مسند الشهاب، ج ۲، ص ۵۸، ح ۸۷۶؛ مسند أحمد، ج ۵، ص ۳۸۲؛ صحيح البخاري، ج ۷، ص ۸۶؛ صحيح مسلم، ج ۱، ص ۷۱؛ سنن ابى داود، ج ۲، ص ۴۸۷۱؛ الأمالي للصدوق، ص ۵۱۱؛ الفقيه، ج ۴، ص ۷؛ الأمالي للطوسي، ص ۳۸۳، ح ۸۲۵؛ وسائل الشيعة، ج ۱۲، ص ۲۸۲، ح ۱۶۳۱۲.

  • نام منبع :
    ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار
    سایر پدیدآورندگان :
    قطب الدین ابی الحسین سعید بن هبة الله راوندی، تحقيق: مهدی سليمانی آشتيانی
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 6133
صفحه از 627
پرینت  ارسال به