13
ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار

۴ . أمالي في الحديث . ۱
۵ . تفسير القرآن في عشرين مجلدا . ۲
۶ . درّة الواعظين وذخر العابدين مجلد على عشرين مجلسا . ۳
۷ . دُستور معالم الحِكَم من كلام الإمام عليّ بن أبي طالب عليه السلام . ۴
۸ . دقائق الأخبار وحدائق الاعتبار في الحكم . ۵
۹ . شهاب الأخبار الكتاب الذي يتناوله الشرح الذيبين يديك .
۱۰ . عيون المعارف وفنون الخلائف في التاريخ . ۶
۱۱ . مُسند الشِّهاب . ۷
۱۲ . مناقب الشافعي . ۸
۱۳ . نزهة الألباب في التاريخ . ۹

منزلة الشهاب عند الخاصّة

عني المحدّثون من الإماميّة بشهاب الأخبار عناية بليغة وخصّوه بالإجازة والنقل والشرح .
قال العلّامة في الإجازة الكبيرة لبني زهرة :
ومن ذلك [أي ممّا أجاز العلّامة روايته لبني زهرة] جميع كتاب الشهاب للقاضي أبي عبد اللّه محمّد بن سلامة القضاعي المغربي ، وباقي مصنّفاته ورواياته عنّي ،

1.المستخرج على المستدرك ، ص ۳۸ ؛ كشف الظنون ، ج ۱ ، ص ۱۶۵ ؛ هدية العارفين ، ج ۲ ، ص ۷۱ .

2.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۹ ؛ الأعلام للزركلي ، ج ۶ ، ص ۱۴۶ .

3.كشف الظنون ، ج ۱ ، ص ۷۴۵ ، هدية العارفين ، ج ۲ ، ص ۷۱ ، ذيل كشف الظنون ، ج ۱ ، ص ۴۶۲ .

4.المصباح للكفعمي ، ص ۳۰۷ ؛ الأعلام للزركلي ، ج ۶ ، ص ۱۴۶ ؛ أعيان الشيعة ، ج ۱ ، ص ۲۱۲ .

5.هدية العارفين ، ج ۲ ، ص ۷۱ .

6.كشف الظنون ، ج ۲ ، ص ۱۱۸۸ ؛ هدية العارفين ، ج ۲ ، ص ۷۱ . الأعلام للزركلي ، ج ۶ ، ص ۱۴۶ .

7.كشف الظنون ، ج ۲ ، ص ۱۶۸۳ .

8.كشف الظنون ، ج ۲ ، ص ۱۸۳۹ ، هدية العارفين ، ج ۲ ، ص ۷۱ ؛ الأعلام للزركلي ، ج ۶ ، ص ۱۴۶ .

9.مسند الشهاب ، ج ۱ ، ص ۱۰ ؛ الأعلام للزركلي ، ج ۶ ، ص ۱۴۶ .


ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار
12

السعيدي ، وسهل بن بشر الأسفراييني ، وأبو عبداللّه الرازي في مشيخته ، والخطيب ، وابن ماكولا ، وآخرون . ۱
وقال الأمير ابن ماكولا: «كان متفنّنا في علوم، ولم أر في مصر من يجري مجراه». ۲
وآثاره العلميّة تشير إلى أنّه تضلّع في علوم التفسير والحديث والتاريخ ، وقد رشّحه علمه لوظيفة القضاء ، فولي قضاء مصر ، ورشّحه أدبُه للكتابة ، فكتب للوزير عليّ بن أحمد الجرجرائي ، ورشّحته سياسته وكياسته لوظيفة السفارة ، فسفر لمصر إلى الروم وأقام مدة بالقسطنطينيّة ، ولم تشغله السّفارة بها عن العلم ، فأخذ بها عن بعض علمائها ، كما أخذ بعضهم عنه .
وكان الفاطميّون يعظّمونه ؛ لعلمه ومواهبه ، والظاهر أنّ زهده حمله على أن يولي الوعظ والإرشاد عنايته ، فألّف في ذلك عدّة كتب كما يتبيّن من ثبت كتبه .
قال الحبال : «مات بمصر في ذي الحجّة سنة أربع وخمسين وأربعمائة» . ۳
وفي وفيات الأعيان أنّه توفّي بمصر ليلة الخميس السادس عشر من ذي القعدة سنة أربع وخمسين وأربعمائة ، وصلّي عليه يوم الجمعة بعد العصر في مصلّى النجار. ۴

أمّا مؤلّفاته فهي :

۱ . الإنباء عن الأنبياء . ۵
۲ . الإنباء في الحديث . ۶
۳ . المختار في ذكر الخِطط والآثار في مصر . ۷

1.الطبقات الكبرى ، ج ۴ ، ص ۱۵۰ ـ ۱۵۱ .

2.إكمال الكمال ، ج ۷ ، ص ۱۴۷ .

3.سير أعلام النبلاء ، ج ۱۸ ، ص ۹۲ .

4.وفيات الأعيان ، ج ۴ ، ص ۲۱۲ .

5.هدية العارفين ، ج ۲ ص ۷۱ .

6.كشف الظنون ، ج ۱ ، ص ۱۷۲ ؛ هدية العارفين ، ج ۲ ، ص ۷۱ .

7.كشف الظنون ، ج ۲ ، ص ۱۶۲۲ ، هدية العارفين ، ج ۲ ، ص ۷۱ .

  • نام منبع :
    ضياء الشّهاب في شرح شِهاب الأخبار
    سایر پدیدآورندگان :
    قطب الدین ابی الحسین سعید بن هبة الله راوندی، تحقيق: مهدی سليمانی آشتيانی
    تعداد جلد :
    1
    ناشر :
    انتشارات دارالحدیث
    محل نشر :
    قم
    تاریخ انتشار :
    1389
    نوبت چاپ :
    اول
تعداد بازدید : 5222
صفحه از 627
پرینت  ارسال به