الفصل الثالث : آثار العلم
۳ / ۱
الإِيمان
الكتاب
«شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَل-ِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَالِمَام بِالْقِسْطِ لَاإِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ».۱
«وَ يَرَى الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ الَّذِى أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَ يَهْدِى إِلَى صِرَ طِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ».۲
«وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُواْ بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِلَى صِرَ طٍ مُّسْتَقِيمٍ».۳
الحديث
۲۰۷. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : أمّا عَلامَةُ العِلمِ فَأَربَعَةٌ : العِلمُ بِاللَّهِ، وَالعِلمُ بِمُحِبّيهِ ، وَالعِلمُ بِفَرائِضِهِ، وَالحِفظُ لَها حَتّى تُؤَدّى.۴