۱۹۳۶. امام على عليه السلام : آن كه دانشش را تباه سازد ، گرفتار امواج توفان‏هاى زندگى مى‏گردد .

۱۹۳۷. امام على عليه السلام : دانش ، عذر بهانه‏تراشان را گسسته است .

۱۹۳۸. امام حسن عليه السلام : دانش ، عذر دانش‏اندوزان را گسسته است .

۱۹۳۹. امام صادق عليه السلام : در روز رستاخيز ، كسى بيشترين كيفر را مى‏بيند كه عدل را توصيف مى‏كند ، ولى به غير آن عمل مى‏كند .

۱۹۴۰. عيسى عليه السلام : شقى‏ترينِ مردم ، كسى است كه نزد مردم به دانشش معروف و به كردارش ناشناخته است .

۱۹۴۱. عيسى عليه السلام : آنچه مى‏دانى ، تا به كارش نبندى ، به تو سودى نمى‏بخشد . بى‏گمان ، فراوانىِ دانش تا آن گاه كه به كارش نبسته‏اى ، جز بر نادانى‏ات نمى‏افزايد .

۱۹۴۲. عيسى عليه السلام : تا آن گاه كه آنچه را مى‏دانى به كار نبسته‏اى ، آموختن آنچه نمى‏دانى ، تو را سود نمى‏بخشد . بى‏گمان ، فراوانىِ دانش ، هنگامى كه به كار بسته نشود ، جز بر تكبّر نمى‏افزايد .

۱۹۴۳. عيسى عليه السلام : تا كِى راه را براى شبروان توصيف مى‏كنيد ، حال آن كه خود با سرگشتگان مانده‏ايد ؟! از دانش ، اندكى بس است و از كردار ، بسيار .

۱۹۴۴. الكافى‏- به نقل از على بن اسباط، از معصوم عليه السلام در اندرزهاى خداى عزّ و جلّ به عيسى عليه السلام : چه قدر بنگرم وبجويم‏وقوم ، غافل‏اند وباز نمى‏گردند؟ سخن از دهانشان بيرون مى‏آيد ، بى آن كه به دل پذيرفته باشند . خود را در معرض نفرت من قرار مى‏دهند و در همان حال ، از تقرّب به من براى جلب محبّت مؤمنان ، مايه مى‏گذارند .

۱۹۳۶. عنه عليه السلام : مَن أضاعَ عِلمَهُ التَطَمَ.^۱

۱۹۳۷. عنه عليه السلام : قَطَعَ العِلمُ عُذرَ المُتَعَلِّلينَ.^۲

۱۹۳۸. الإمام الحسن عليه السلام : قَطَعَ العِلمُ عُذرَ المُتَعَلِّمينَ.^۳

۱۹۳۹. الإمام الصادق عليه السلام : إنَّ مِن أشَدِّ النّاسِ عَذاباً يَومَ القِيامَةِ مَن وَصَفَ عَدلًا وعَمِلَ بِغَيرِهِ.^۴

۱۹۴۰. عيسى عليه السلام : أشقَى النّاسِ مَن هُوَ مَعروفٌ عِندَ النّاسِ بِعِلمِهِ مَجهولٌ بِعَمَلِهِ.^۵

۱۹۴۱. عنه عليه السلام : لَيسَ بِنافِعِكَ أن تَعلَمَ ما لَم تَعمَل . إنَّ كَثرَةَ العِلمِ لا يَزيدُكَ إلّا جَهلًا ما لَم تَعمَل بِهِ.^۶

۱۹۴۲. عنه عليه السلام : إنَّهُ لَيسَ بِنافِعِكَ أن تَعلَمَ ما لَم تَعلَم ولَمّا تَعمَل بِما قَد عَلِمتَ ، إنَّ كَثرَةَ العِلمِ لا تَزيدُ إلّا كِبراً إذا لَم تَعمَل بِهِ.^۷

۱۹۴۳. عنه عليه السلام : إلى‏ مَتى‏ تَصِفونَ الطَّريقَ لِلمُدلِجينَ‏^۸ ، وأنتُم مُقيمونَ مَعَ المُتَحَيِّرينَ ؟ !إنَّما يَنبَغي مِنَ العِلمِ القَليلُ ، ومِنَ العَمَلِ الكَثيرُ.^۹

۱۹۴۴. الكافي عن عليّ بن أسباط عنهم عليهم السلام : فيما وَعَظَ اللَّهُ عزّ و جلّ به عيسى‏ عليه السلام : ... يا عيسى‏ ، كَم اُطيلُ النَّظَرَ واُحسِنُ الطَّلَبَ وَالقَومُ في غَفلَةٍ لا يَرجِعونَ ، تَخرُجُ الكَلِمَةُ مِن أفواهِهِم لا تَعيها قُلوبُهُم ، يَتَعَرَّضونَ لِمَقتي ويَتَحَبَّبونَ بِقُربي إلَى المُؤمِنينَ !^۱۰