الفصل الأوّل : حقيقة العلم
الكتاب
«شَهِدَ اللَّهُ أَنَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ وَالْمَلَل-ِكَةُ وَأُوْلُواْ الْعِلْمِ قَالِمَام بِالْقِسْطِ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ».۱
«وَ يَرَى الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ الَّذِى أُنزِلَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَ يَهْدِى إِلَى صِرَ طِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ».۲
«وَ لِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِن رَّبِّكَ فَيُؤْمِنُواْ بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْ وَ إِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ ءَامَنُواْ إِلَى صِرَ طٍ مُّسْتَقِيمٍ».۳
«إِنَّمَا يَخْشَى اللَّهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَؤُاْ».۴
الحديث
۱. رسول اللَّه صلى اللّه عليه و آله : العِلمُ عِلمانِ : عِلمٌ فِي القَلبِ فَذاكَ العِلمُ النّافِعُ ، وعِلمٌ عَلَى اللِّسانِ فَتِلكَ حُجَّةُ اللَّهِ عَلى عِبادِهِ.۵