وأَسأَ لُكَ الدَّرَجاتِ العُلى مِنَ الجَنَّةِ ، آمينَ . ۱
۱۲۵.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله :
اللَّهُمَّ بِعِلمِكَ الغَيبَ وقُدرَتِكَ عَلَى الخَلقِ ، أحيِني ما عَلِمتَ الحَياةَ خَيراً لي ، وتَوَفَّني إذا كانَتِ الوَفاةُ خَيراً لي ، اللَّهُمَّ وأَسأَ لُكَ خَشيَتَكَ فِي الغَيبِ وَالشَّهادَةِ ، وأَسأَ لُكَ كَلِمَةَ الحَقِّ فِي الرِّضا وَالغَضَبِ ، وأَسأَ لُكَ القَصدَ فِي الفَقرِ وَالغِنى ، وأَسأَ لُكَ نَعيماً لا يَنفَدُ ، وأَسأَ لُكَ قُرَّةَ عَينٍ لا تَنقَطِعُ ، وأَسأَ لُكَ الرِّضا بَعدَ القَضاءِ ، وأَسأَ لُكَ بَردَ العَيشِ بَعدَ المَوتِ ، وأَسأَ لُكَ لَذَّةَ النَّظَرِ إلى وَجهِكَ الكَريمِ ، وأَسأَ لُكَ الشَّوقَ إلى لِقائِكَ ، في غَيرِ ضَرّاءَ مُضِرَّةٍ ولا فِتنَةٍ مُضِلَّةٍ ، اللَّهُمَّ زَيِّنّا بِزينَةِ الإِيمانِ ، وَاجعَلنا هُداةً مُهتَدينَ ۲ . ۳
۱۲۶.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله : ما جاءَني جِبريلُ إلّا أمَرَني بِهاتَينِ [ الدَّعوَتَينِ ] ۴ :
اللَّهُمَّ ارزُقني طَيِّباً ، وَاستَعمِلني صالِحاً ۵ . ۶
۱۲۷.عنه صلى اللَّه عليه وآله - في دُعائِهِ - :
اللَّهُمَّ طَهِّر قَلبي مِنَ النِّفاقِ ، وعَمَلي مِنَ الرِّياءِ ، ولِساني مِنَ الكَذِبِ ، وعَيني مِنَ
1.المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۷۰۱ ح ۱۹۱۱ ، الدعاء للطبراني : ص ۴۲۱ ح ۱۴۲۲ ، المعجم الكبير : ج ۲۳ ص ۳۱۷ ح ۷۱۷ ، المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۲۱۴ ح ۶۲۱۸ وليس فيه ذيله من «اللَّهُمَّ إنّي أسألك أن تبارك» وكلّها عن اُمّ سلمة نحوه ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۲۱۴ ح ۳۸۲۰ .
2.ورد هذا الدعاء في ضمن أدعية كثيرة طويلة . راجع الكافي : ج ۲ ص ۵۴۸ ح ۶ ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۱ ص ۳۲۷ ح ۹۶۰ و ... .
3.الدعاء للطبراني : ص ۱۹۹ ح ۶۲۴ و ص ۲۰۰ ح ۶۲۵ ، سنن النسائي : ج ۳ ص ۵۴ ، مسند ابن حنبل : ج ۶ ص ۳۶۶ ح ۱۸۳۵۳ ، صحيح ابن حبّان : ج ۵ ص ۳۰۵ ح ۱۹۷۱ ، المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۷۰۵ ح ۱۹۲۳ كلّها عن عمّار بن ياسر نحوه ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۱۷۴ ح ۳۶۱۱ ؛ بحار الأنوار : ج ۹۴ ص ۲۲۵ ح ۱ نقلاً عن اختيار ابن الباقي عن فاطمة عليها السلام من دون إسناد إليه صلى اللَّه عليه و آله .
4.ما بين المعقوفين أثبتناه من كنز العمّال .
5.إشارة إلى الآية ۵۱ من سورة المؤمنون: (يَأَيُّهَا الرُّسُلُ كُلُواْ مِنَ الطَّيِّبَتِ وَ اعْمَلُواْ صَلِحًا إِنِّى بِمَا تَعْمَلُونَ عَلِيمٌ) .
6.نوادر الاُصول : ج ۱ ص ۴۲۷ عن حنظلة ، كنز العمّال : ج ۲ ص ۲۲۴ ح ۳۸۶۱ و ج ۴ ص ۷ ح ۹۲۱۱ .