۲۳۸۶.عنه صلى اللَّه عليه وآله : تَدعو لِلمَريضِ فَتَقولُ :
اللَّهُمَّ اشفِهِ بِشِفائِكَ ، وداوِهِ بِدَوائِكَ ، وعافِهِ مِن بَلائِكَ . ۱
۲۳۸۷.المستدرك على الصحيحين عن سلمان : عادَني رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله وأَ نَا عَليلٌ ، فَقالَ : يا سَلمانُ ، شَفَى اللَّهُ سُقمَكَ ، وغَفَرَ ذَنبَكَ ، وعافاكَ في بَدَنِكَ ۲ وجِسمِكَ إلى مُدَّةِ أجَلِكَ . ۳
۲۳۸۸.المرض والكفّارات لابن أبي الدنيا عن يحيى بن أبي كثير : فَقَدَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله سَلمانَ ، فَسَأَلَ عَنهُ فَاُخبِرَ أنَّهُ عَليلٌ ، فَأَتاهُ يَعودُهُ ، ثُمَّ قالَ :
عَظَّمَ اللَّهُ أجرَكَ ، ورَزَقَكَ العافِيَةَ في دينِكَ وجِسمِكَ ، إلى مُنتَهى أجَلِكَ . ۴
۲۳۸۹.صحيح البخاري عن عائشة : إنَّ رَسولَ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله كانَ إذا أتى مَريضاً أو اُتِيَ بِهِ ، قالَ :
أذهِبِ البَأسَ رَبَّ النّاسِ ، اشفِ وأَنتَ الشّافي ، لا شِفاءَ إلّا شِفاؤُكَ ، شِفاءً لا يُغادِرُ سُقماً . ۵
۲۳۹۰.رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وآله - حينَما عادَ سَعداً - :
أذهِب عَنهُ البَأسَ ، رَبَّ النّاسِ ، مَلِكَ النّاسِ ، أنتَ الشّافي ، لا شافِيَ إلّا أنتَ ، أرقيكَ ۶ مِن كُلِّ شَيءٍ يَأتيكَ ، مِن كُلِّ حَسَدٍ أو عَينٍ ، اللَّهُمَّ أصِحَّ قَلبَهُ وجِسمَهُ ، وَاشفِ
1.الدعوات : ص ۲۲۸ ح ۶۳۵ ، بحار الأنوار : ج ۸۱ ص ۲۲۴ ح ۳۲ .
2.في جميع المصادر الاُخرى : «دينك» بدل «بدنك» .
3.المستدرك على الصحيحين : ج ۱ ص ۷۳۴ ح ۲۰۱۴ ، المرض والكفّارات لابن أبي الدنيا : ص ۴۱ ح ۳۱ ، عمل اليوم والليلة لابن السني : ص ۱۹۳ ح ۵۴۸ ، تاريخ دمشق : ج ۲۱ ص ۴۱۷ ح ۴۸۴۴ ، المعجم الكبير : ج ۶ ص ۲۴۰ ح ۶۱۰۶ نحوه ، كنز العمّال : ج ۹ ص ۱۰۵ ح ۲۵۲۰۰ .
4.المرض والكفّارات لابن أبي الدنيا : ص ۸۸ ح ۹۱ ، تاريخ دمشق : ج ۲۱ ص ۴۱۷ ، كنز العمّال : ج ۹ ص ۱۰۴ ح ۲۵۱۹۹ .
5.صحيح البخاري : ج ۵ ص ۲۱۴۸ ح ۵۳۵۱ ، صحيح مسلم : ج ۴ ص ۱۷۲۲ ح ۴۸ ، السنن الكبرى للنسائي : ج ۴ ص ۳۵۸ ح ۷۵۰۸ ، سنن ابن ماجة : ج ۲ ص ۱۱۶۳ ح ۳۵۲۰ ، مسند ابن حنبل : ج ۱ ص ۱۶۶ ح ۵۶۵ عن الحارث عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى اللَّه عليه وآله ، كنز العمّال : ج ۷ ص ۱۳۵ ح ۱۸۳۷۲ ؛ الأمالي للطوسي : ص ۶۳۸ ح ۱۳۱۵ عن الحارث عن الإمام عليّ عليه السلام عنه صلى اللَّه عليه وآله نحوه ، بحار الأنوار : ج ۸۱ ص ۲۲۲ ح ۲۴ .
6.الرُقيَةُ : العوذة التي يُرقى بها صاحب الآفة كالحمى والصرع (النهاية : ج ۲ ص ۲۵۴ «رقى») .