۱۸۱۷.الكافي : عَن مُعاوِيَةَ بنِ عَمّارٍ عَن أبي عَبدِ اللَّه عليه السلام أنَّهُ كانَ إذا اُهِلَّ هِلالُ شَهرِ رَمَضانَ قالَ :
اللَّهُمَّ أدخِلهُ عَلَينا بِالسَّلامَةِ وَالإِسلامِ ، وَاليَقينِ وَالإِيمانِ ، وَالبِرِّ وَالتَّوفيقِ لِما تُحِبُّ وتَرضى . ۱
۱۸۱۸.الإمام الصادق عليه السلام : إذا رَأَيتَ الهِلالَ فَقُل :
اللَّهُمَّ قَد حَضَرَ شَهرُ رَمَضانَ وقَدِ افتَرَضتَ عَلَينا صِيامَهُ ، وأَنزَلتَ فيهِ القُرآنَ هُدىً لِلنّاس وبَيِّناتِ مِنَ الهُدى وَالفُرقانِ . اللَّهُمَّ أعِنّا عَلى صِيامِهِ ، وتَقَبَّلهُ مِنّا ، وَسَلِّمنا فيهِ وسَلِّمنا مِنهُ ۲ وسَلِّمهُ لَنا في يُسرٍ مِنكَ وعافِيَةٍ ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَديرٌ ، يا رَحمانُ يا رَحيمُ . ۳
۱۸۱۹.عنه عليه السلام : إذا رَأَيتَ هِلالَ شَهرِ رَمَضانَ فَلا تُشِر إلَيهِ ، ولكِنِ استَقبِلِ القِبلَةَ ، وَارفَع يَدَيكَ إلَى اللَّهِ عزّ وجلّ ، وخاطِبِ الهِلالَ تَقولُ :
رَبّي ورَبُّكَ اللَّهُ رَبُّ العالَمينَ ، اللَّهُمَّ أهِلَّهُ عَلَينا بِالأَمنِ وَالإِيمانِ ۴ ، وَالسَّلامَةِ وَالإِسلامِ ، وَالمُسارَعَةِ إلى ما تُحِبُّ وتَرضى . اللَّهُمَّ بارِك لَنا في شَهرِنا هذا،وَارزُقنا خَيرَهُ وعَونَهُ،وَاصرِف عَنّا ضُرَّهُ وشَرَّهُ،وبَلاءَهُ وفِتنَتَهُ. ۵
۱۸۲۰.الإمام الكاظم عليه السلام : إذا رَأَيتَ الهِلالَ فَقُل :
اللَّهُمَّ قَد حَضَرَ شَهرُ رَمَضانَ وقَدِ افتَرَضتَ عَلَينا صِيامَهُ وقِيامَهُ ، فَأَعِنّا عَلى صِيامِهِ وقِيامِهِ ، وتَقَبَّلهُ مِنّا ، وسَلِّمنا فيهِ وسَلِّمهُ لَنا في يُسرٍ مِنكَ وعافِيَةٍ ، إنَّكَ عَلى كُلِّ شَيءٍ
1.الكافي : ج ۴ ص ۷۴ ح ۴ ، وسائل الشيعة : ج ۷ ص ۲۳۴ ح ۱۳۵۱۷ .
2.قوله : سلّمنا منه ؛ أي لا يصيبنا فيه ما يحول بيننا وبين صومه من مرض أو غيره (النهاية : ج ۲ ص ۳۹۵) .
3.الإقبال : ج ۱ ص ۶۴ ، مستدرك الوسائل : ج ۷ ص ۴۴۱ ح ۸۶۱۶ .
4.في كتاب من لا يحضره الفقيه : ج «بالأمن والأمان» ، وفي فقه الرضا : «بالأمن والأمانة والإيمان» .
5.الإقبال : ج ۱ ص ۶۶ ، المقنع : ص ۱۸۵ وليس فيه ذيله من «اللَّهُمَّ بارك لنا في شهرنا . . .» ، كتاب من لا يحضره الفقيه : ج ۲ ص ۱۰۰ ذيل ح ۱۸۴۶ وفيه «قال أبي رحمة اللَّه عليه في رسالته إليّ : إذا رأيت هلال . . .» ، فقه الرضا : ص ۲۰۶ بزيادة «وكبّر في وجهه» بعد «وخاطب الهلال» ، بحار الأنوار : ج ۹۶ ص ۳۸۳ ح ۹ .