1.. أيُّهَا النّاسُ ! مَن أبغَضَنا أهلَ البَيتِ حَشَرَهُ اللّهُ يَومَ القِيامَةِ يَهودِيّا .
فَقُلتُ : يا رَسولَ اللّهِ ، وإن صامَ وصَلّى ؟ قالَ : وإن صامَ وصَلّى وزَعَمَ أنَّهُ مُسلِمٌ المعجم الأوسط : ج ۴ ص ۲۱۲ح ۴۰۰۲ ، تاريخ دمشق : ج ۲۰ ص ۱۴۸ ح ۴۶۳۰ .

2.. جاءَ رَجُلٌ إلَى النَّبِيِّ صلّى‏الله‏عليه‏و‏آله فَقالَ : يا رَسولَ اللّهِ ، أكُلُّ مَن قالَ : «لا إلهَ إلاَّ اللّهُ» مُؤمِنٌ ؟
قالَ : إنَّ عَداوَتَنا تُلحِقُ بِاليَهودِ وَالنَّصارى ، إنَّكُم لا تَدخُلونَ الجَنَّةَ حَتّى تُحِبّوني ، وكَذَبَ مَن زَعَمَ أنَّهُ يُحِبُّنيويُبغِضُ هذا ـ يَعني عَلِيّا عليه‏السلام ـ الأمالى ، صدوق : ص ۳۴۱ ح ۴۰۷ ، بشارة المصطفى : ص ۱۲۰ .

3.. از سَكونى از امام صادق عليه‏السلام روايت شده است كه : «هر كس در بيعت با امام [حقّى] نيرنگ كند ، در روز قيامت با دهنى كج شده مى‏آيد، تا اين كه وارد آتش دوزخ مى‏شود و هر كس بيعت پيشوا[ى حقّى] را بشكند ، روز قيامت، خوره‏دار / دست بريده مى‏آيد و در آتش دوزخ وارد مى‏شود» . در روايت ديگرى آمده است : «هر كس از جماعت مسلمانان خارج شود و بيعت امام را بشكند ، در پيشگاه خداوند، خوره‏دار (/ دست بريده) حاضر خواهد شد» .

4.. لا يُبغِضُنا أهلَ‏البَيتِ أحَدٌ إلاّ بَعَثَهُ اللّهُ يَومَ القِيامَةِ أجذَمَ ثواب الأعمال : ص ۲۴۳ ح ۲ ، المحاسن : ج ۱ ص ۱۷۴ ح ۲۶۹ .

1.. مَن أبغَضَنا أهلَ البَيتِ فَهُوَ مُنافِقٌ (فضائل الصحابة ، ابن حنبل : ج ۲ ص ۶۶۱ ح ۱۱۲۶ ، تاريخ دمشق : ج ۴۴ص ۲۲۵ ح ۹۷۵۶) .

2.. يعنى: چون خداوند، باطنش را آشكار سازد، مردم در مى‏يابند كه او منافق بوده است.

3.. ألا فَلَو أنَّ الرَّجُلَ مِن اُمَّتي عَبَدَ اللّهَ عز و جل عُمُرَهُ أيّامَ الدُّنيا ، ثُمَّ لَقِيَ اللّهَ عز و جل مُبغِضا لِأَهلِ بَيتي وشيعَتي ، ما فَرَجَ اللّهُصَدرَهُ إلاّ عَنِ النِّفاقِ الكافى : ج ۲ ص ۴۶ ح ۳ ، بشارة المصطفى : ص ۱۵۷ .

4.. إنّا كُنّا لَنَعرِفُ المُنافِقينَ ـ نَحنُ مَعشَرَ الأَنصارِ ـ بِبُغضِهِم عَلِيَّ بنَ أبي طالِبٍ عليه‏السلام (سنن الترمذى : ج ۵ ص ۶۳۵ح ۳۷۱۷ ، فضائل الصحابة ، ابن حنبل : ج ۲ ص ۵۷۹ ح ۹۷۹) .

5.. ألا ومَن ماتَ عَلى بُغضِ آلِ مُحَمَّدٍ ماتَ كافِرا ، ألا ومَن ماتَ عَلى بُغضِ آلِ مُحَمَّدٍ لَم يَشُمَّ رائِحَةَ الجَنَّةِ تفسيرالثعلبى : ج ۸ ص ۳۱۴ ح ۱۸۱ ، الكشّاف : ج ۳ ص ۴۰۳ .