مىكشد و دشمن و كينهتوز ما، يورش را انتظار مىبَرد.۱
۱۴۰. امام حسين عليهالسلام: ما نمىدانيم چرا مردم، كينه ما را مىجويند، در حالى كه ما خانه رحمت و درخت نبوّت و معدن دانش و معرفتيم!۲
۱۴۱. امام باقر عليهالسلام: درختى كه ريشه آن، پيامبر خدا و شاخه آن، امير مؤمنان على عليهالسلام و نوشاخههاى آن، فاطمه دخت محمّد صلّىاللهعليهوآله است و ميوههاى آن، حسن و حسين اند، درخت نبوّت است كه روييده رحمت و كليد حكمت و معدن دانش و جايگاه رسالتو مكان آمد و شدِ فرشتگان و موضع سر و سپرده خداوند و امانتى است كه بر آسمانها و زمين عرضه شده و حرم بزرگ خدا و بيت و حرم قديم اوست.۳
1.. نَحنُ شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ ، ومَحَطُّ الرِّسالَةِ ، ومُختَلَفُ المَلائِكَةِ ، ومَعادِنُ العِلمِ ، ويَنابيعُ الحُكمِ ، ناصِرُنا ومُحِبُّنا يَنتَظِرُالرَّحمَةَ ، وعَدُوُّنا ومُبغِضُنا يَنتَظِرُ السَّطوَةَ نهج البلاغة : خطبه ۱۰۹ ، الكافى : ج ۱ ص ۲۲۱ ح ۲ .
2.. ما نَدري ما تَنقِمُ الناسُ مِنّا ! إنّا لَبَيتُ الرَّحمَةِ ، وشَجَرَةُ النُّبُوَّةِ ، ومَعدِنُ العِلمِ نزهة الناظر : ص ۸۵ ح ۲۱ .
3.. شَجَرَةٌ أصلُها رَسولُ اللّهِ صلّىاللهعليهوآله ، وفَرعُها أميرُ المُؤمِنينَ عَلِيٌّ عليهالسلام ، وأغصانُها فاطِمَةُ بِنتُ مُحَمَّدٍ عليهاالسلام ، وثَمَرَتُهَا الحَسَنُوَالحُسَينُ عليهماالسلام ، فَإِنَّها شَجَرَةُ النُّبُوَّةِ ، ونَبتُ الرَّحمَةِ ، ومِفتاحُ الحِكمَةِ ، ومَعدِنُ العِلمِ ، ومَوضِعُ الرِّسالَةِ ، ومُختَلَفُ المَلائِكَةِ ، وموضِعُ سِرِّ اللّهِ ووَديعَتِهِ ، وَالأَمانَةُ الَّتي عُرِضَت عَلَى السَّماواتِ وَالأَرضِ ، وحَرَمُ اللّهِ الأَكبَرُ ، وبَيتُ اللّهِ العَتيقُ وحَرَمُهُ اليقين : ص ۳۱۸ ، تفسير فرات : ص ۳۹۵ ح ۵۲۷ .