1.آل عمران : آيه ۷ .

2.كانَ الكِتابُ الأَوَّلُ نَزَلَ مِن بابٍ واحِدٍ عَلى‏ حَرفٍ واحِدٍ ، ونَزَلَ القُرآنُ مِن سَبعَةِ أبوابٍ عَلى‏ سَبعَةِ أحرُفٍ : زاجِرٍ ، وآمِرٍ ، وحَلالٍ ، وحَرامٍ ، ومُحكَمٍ ، ومُتَشابِهٍ ، وأمثالٍ ؛ فَأَحِلّوا حَلالَهُ ، وحَرِّموا حَرامَهُ ، وَافعَلوا ما اُمِرتُم ، وَانتَهوا عَمّا نُهيتُم عَنهُ ، وَاعتَبِروا بِأَمثالِهِ ، وَاعمَلوا بِمُحكَمِهِ ، وآمِنوا بِمُتَشابِهِهِ ، وقولوا : (ءَامَنَّا بِهِ كُلٌّ مِّنْ عِندِ رَبِّنَا وَمَا يَذَّكَّرُ إِلَّآ أُوْلُواْ الْأَلْبَبِ)(المستدرك على الصحيحين : ج ۲ ص ۳۱۸ ح ۳۱۴۴ ، صحيح ابن حبان : ج ۳ ص ۲۰ ح ۷۴۵) .

3.اُنزِلَ القُرآنُ عَلى‏ سَبعَةِ أحرُفٍ ، كُلُّها شافٍ كافٍ : أمرٍ ، وزَجرٍ ، وتَرغيبٍ ، وتَرهيبٍ ، وَجَدَلٍ ، وقَصَصٍ ، ومَثَلٍ (بحار الأنوار : ج ۹۳ ص ۹۷ ؛ المعجم الأوسط : ج ۶ ص ۱۴۲ ح ۶۰۳۳) .

1.قُلتُ لِأَبي عَبدِاللَّهِ عليه السلام : إنَّ النّاسَ يَقولونَ : إنَّ القُرآنَ نَزَلَ عَلى‏ سَبعَةِ أحرُفٍ ، فَقالَ : كَذَبوا أعداءُ اللَّهِ ، ولكِنَّهُ نَزَلَ عَلى‏ حَرفٍ واحِدٍ مِن عِندِ الواحِدِ (الكافى : ج ۲ ص ۶۳۰ ح ۱۳) .

2.أُنزِلَ القُرآنُ عَلى‏ سَبعَةِ أحرُفٍ ، لِكُلِّ آيَةٍ ظَهرٌ وبَطنٌ (المجازات النبوية : ص ۶۴ ح ۲۸ ، صحيح ابن حبان : ج ۱ ص ۲۷۶ ح ۷۵) .

3.أُنزِلَ القُرآنُ عَلى‏ سَبعَةِ أحرُفٍ ، لِكُلِّ حَرفٍ مِنها ظَهرٌ وبَطنٌ ، ولِكُلِّ حَرفٍ حَدٌّ ، ولِكُلِّ حَدٍّ مُطَّلَعٌ (تفسير الطبرى : ج ۱ ص ۱۲ ، تاريخ دمشق : ج ۳۰ ص ۲۳۵ ش ۶۳۷۱) .

4.تَفسيرُ القُرآنِ عَلى‏ سَبعَةِ أحرُفٍ ، مِنهُ ما كانَ ، ومِنهُ ما لَم يَكُن ، بَعدَ ذلِكَ تَعرِفُهُ الأَئِمَّةُ (بصائر الدرجات : ص ۱۹۶ ح ۸ ، بحار الأنوار : ج ۹۲ ص ۹۸ ح ۶۵) .

5.ص : آيه ۳۹ .

6.قُلتُ لِأَبي عَبدِاللَّهِ عليه السلام : إنَّ الأَحاديثَ تَختَلِفُ عَنكُم! قالَ : فَقالَ : إنَّ القُرآنَ نَزَلَ عَلى‏ سَبعَةِ أحرُفٍ ، وأدنى‏ ما لِلإِمامِ أن يُفتِيَ عَلى‏ سَبعَةِ وُجوهٍ . ثُمَّ قالَ : (هَذَا عَطَاؤُنَا فَامْنُنْ أَوْ أَمْسِكْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)(الخصال : ص ۳۵۸ ح ۴۳ ، تفسير العيّاشى : ج ۱ ص ۱۲ ح ۱۱) .