1.اِقرَؤُوا القُرآنَ بِأَلحانِ العَرَبِ وأصواتِها ، وإيّاكُم ولُحونَ أهلِ الفِسقِ وأهلِ الكَبائِرِ ؛ فَإِنَّهُ سَيَجي‏ءُ مِن بَعدي أقوامٌ يُرَجِّعونَ القُرآنَ تَرجيعَ الغِناءِ وَالنَّوحِ وَالرَّهبانِيَّةِ ، لا يَجوزُ تَراقِيَهُم ، قُلوبُهُم مَقلوبَةٌ وقُلوبُ مَن يُعجِبُهُ شَأنُهُم (الكافى: ج ۲ ص ۶۱۴ ح ۳ ، مجمع البيان: ج ۱ ص ۸۶) .

2.مائده: آيه ۱۱۸ .

3.قامَ النَّبِيُّ صلى اللَّه عليه وآله بِآيَةٍ حَتّى‏ أصبَحَ يُرَدِّدُها ، وَالآيَةُ: (إِن تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِن تَغْفِرْ لَهُمْ فَإِنَّكَ أَنتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ)(سنن ابن ماجة: ج ۱ ص ۴۲۹ ح ۱۳۵۰ ، مسند ابن حنبل : ج ۸ ص ۷۵ ح ۲۱۳۸۶ وص ۸۹ ح ۲۱۴۴۶) .

4.رُوِيَ أنَّ مَولانا جَعفَرَ بنَ مُحَمَّدٍ الصّادِقَ عليهما السلام ، كانَ يَتلُو القُرآنَ في صَلاتِهِ فَغُشِيَ عَلَيهِ ، فَلَمّا أفاقَ ، سُئِلَ: مَا الَّذي أوجَبَ مَا انتَهَت حالُكَ إلَيهِ؟ فَقالَ - ما مَعناهُ - : ما زِلتُ اُكَرِّرُ آياتِ القُرآنِ حَتّى‏ بَلَغتُ إلى‏ حالٍ كَأَنَّني سَمِعتُها مُشافَهَةً مِمَّن أنزَلَها (فلاح السائل: ص ۲۱۰ ح ۱۲۱ ، بحار الأنوار: ج ۸۴ ص ۲۴۷ ح ۳۹) .

1.هُوَ أن تَتَمَكَّثَ فيهِ ، وتُحَسِّنَ بِهِ صَوتَكَ (مجمع البيان: ج ۱۰ ص ۵۶۹ ، بحار الأنوار: ج ۸۵ ص ۸) .

2.حَسِّنُوا القُرآنَ بِأَصواتِكُم ؛ فَإِنَّ الصَّوتَ الحَسَنَ يَزيدُ القُرآنَ حُسناً (عيون أخبار الرضا عليه السلام : ج ۲ ص ۶۹ ح ۳۲۲ ، بحار الأنوار: ج ۷۹ ص ۲۵۵ ح ۴) .

3.زَيِّنُوا القُرآنَ بِأَصواتِكُم (سنن أبى داوود: ج ۲ ص ۷۴ ح ۱۴۶۸ ، سنن ابن ماجة: ج ۱ ص ۴۲۶ ح ۱۳۴۲) .

4.كانَ رَسولُ اللَّهِ صلى اللَّه عليه وآله إذا تَهَجَّدَ بِالقُرآنِ ، تَسمَعُ لَهُ قُرَيشٌ بِحُسنِ صَوتِهِ (تفسير القمّى: ج ۲ ص ۲۰ ، بحار الأنوار: ج ۱۸ ص ۵۱ ح ۲) .

5.كانَ عَلِيُّ بنُ الحُسَينِ صَلَواتُ اللَّهِ عَلَيهِ ، أحسَنَ النّاسِ صَوتاً بِالقُرآنِ ، وكانَ السَّقّاؤونَ يَمُرّونَ فَيَقِفونَ بِبابِهِ يَسمَعونَ قِراءَتَهُ ، وكانَ أبو جَعفَرٍ عليه السلام أحسَنَ النّاسِ صَوتاً (الكافى: ج ۲ ص ۶۱۶ ح ۱۱ ، بحار الأنوار: ج ۴۶ ص ۷۰ ح ۴۵) .