1.مَن دَخَلَ فِي الإِسلامِ طائِعاً ، وقَرَأَ القُرآنَ ظاهِراً ، فَلَهُ في كُلِّ سَنَةٍ مِئَتا دينارٍ في بَيتِ مالِ المُسلِمينَ ، إن مُنِعَ فِي الدُّنيا أخَذَها يَومَ القِيامَةِ وافِيَةً أحوَجَ ما يَكونُ إلَيها (الخصال : ص ۶۰۲ ح ۶ ، مجمع البيان : ج ۱ ص ۸۶) .

2.مراد ، نَستوهى و استوارى در دين است (النهاية : ج ۱ ص ۳۵۲) .

3.لَيسَ أحَدٌ أحَقَّ بِالحِدَّةِ مِن حامِلِ القُرآنِ ؛ لِعِزَّةِ القُرآنِ في جَوفِهِ (كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۲۸ ح ۵۸۰۶) .

4.الحِدَّةُ تَعتَري حَمَلَةَ القُرآنِ لِعِزَّةِ القُرآنِ في أجوافِهِم (الفردوس : ج ۲ ص ۱۵۳ ح ۲۷۷۴ ، كنز العمّال : ج ۳ ص ۱۲۷ ح ۵۸۰۲) .

5.آنچه در اين حديث ، از عوامل پوسيده نشدن بدن در قبر ياد شده، از باب اقتضاست ، نه علّيت تامّه.

6.لا تَبلى‏ عَشَرَةٌ: الغازي ، وَالمُؤَذِّنُ ، وَالعالِمُ ، وحامِلُ القُرآنِ ، وَالشَّهيدُ ، وَالنَّبِيُّ ، وَالمَرأَةُ إذا ماتَت في نِفاسِها ، ومَن قُتِلَ مَظلوماً ، وَمن ماتَ يَومَ الجُمُعَةِ أو لَيلَتَها (مستدرك الوسائل : ج ۲ ص ۵۰ ح ۱۳۷۶) .

1.إنَّ أهلَ القُرآنِ في أعلى‏ دَرَجَةٍ مِنَ الآدَمِيّينَ ما خَلَا النَّبِيّينَ وَالمُرسَلينَ ، فَلا تَستَضعِفوا أهلَ القُرآنِ حُقُوقَهُم ؛ فَإِنَّ لَهُم مِنَ اللَّهِ العَزيزِ الجَبّارِ لَمَكاناً عَلِيّاً (الكافى : ج ۲ ص ۶۰۳ ح ۱ ، ثواب الأعمال : ص ۱۲۵ ح ۱) .

2.حامِلُ القُرآنِ حامِلُ رايَةِ الإِسلامِ ، مَن أكرَمَهُ فَقَد أكرَمَ اللَّهَ ، ومَن أهانَهُ فَعَلَيهِ لَعنَةُ اللَّهِ (الفردوس : ج ۲ ص ۱۳۵ ح ۲۶۹۰ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۱۵ ح ۲۲۹۴) .

3.ثَلاثَةٌ لا يَجهَلُ حَقَّهُم إلّا مُنافِقٌ مَعروفٌ بِالنِّفاقِ : ذُو الشَّيبَةِ فِي الإِسلامِ ، وحامِلُ القُرآنِ ، وَالإِمامُ العادِلُ (الكافى : ج ۲ ص ۶۵۸ ح ۴) .

4.حامِلُ القُرآنِ يوقى‏ - يَعني مِن كُلِّ شَرٍّ - (الفردوس : ج ۲ ص ۱۳۵ ح ۲۶۹۱ ، كنز العمّال : ج ۱ ص ۵۱۴ ح ۲۲۹۲) .