1.اشاره به حرمت دست زدن ، بوسيدن و رساندن جايى از بدن به نوشته قرآن براى كسى است كه وضو ندارد و طاهر معنوى نيست . گفتنى است برخى مفسّران ، مفهوم آيه را و يا لازم معنايى آن را ، انحصار فهم قرآن به مطهّرون دانسته و به رواياتى اشاره كرده‏اند . (ر.ك : تفسير الصافى : ج ۵ ص ۱۲۹ ، تفسير آلوسى : ج ۷ ص ۱۵۴ ، الميزان فى تفسير القرآن : ج ۱۹ ص ۱۳۷ .

2.واقعه : آيه ۷۹ : (لا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ) .

3.المُصحَفُ لا تَمَسَّهُ عَلى‏ غَيرِ طُهرٍ ، ولا جُنُباً ، ولا تَمَسَّ خَيطَهُ ، ولا تُعَلِّقهُ ، إنَّ اللَّهَ تَعالى‏ يَقولُ: (لَّا يَمَسُّهُ إِلَّا الْمُطَهَّرُونَ)(تهذيب الأحكام: ج ۱ ص ۱۲۷ ح ۳۴۳ ، بحار الأنوار: ج ۸۰ ص ۲۵۶) .

1.يا حَمَلَةَ القُرآنِ ! تَحَبَّبوا إلَى اللَّهِ بِتَوقيرِ كِتابِهِ ، يَزِدكُم حُبّاً ، ويُحَبِّبكُم إلى‏ عِبادِهِ (مجمع البيان : ج ۱ ص ۸۵ ، جامع الأخبار: ص ۱۱۵ ح ۲۰۲) .

2.مقصود ، اين است كه نبايد از اينها كه داراى حرمت هستند ، با بى‏احترامى و عناوين تحقيرآميز ، ياد كرد.

3.لا يُسَمَّى المُسلِمُ رُجَيلاً ، ولا يُسَمَّى المُصحَفُ مُصَيحِفاً ، ولَا المَسجِدُ مُسَيجِداً (النوادر ، راوندى : ص ۱۹۴ ح ۳۵۶ ، بحار الأنوار: ج ۷۶ ص ۳۵۸ ح ۲۷) .

4.لا تَكتُبُوا القُرآنَ إلّا في شَي‏ءٍ طاهِرٍ (فضائل القرآن ، ابى عبيد : ص ۲۴۴ ح ۴) .

5.منظور ، تذهيبِ آخر آن مصحف يا تذهيب جلد آن است، همان گونه كه متعارف است . شايد هم منظور ، تذهيب نام‏هاى سوره‏ها يا نگارش زرّين سوره آخر قرآن باشد و يا كتابتِ علائم حزب‏ها با آب طلا، تا ختم قرائتشان معلوم باشد. احتمال هم دارد كه منظور ، تزيين حواشى قرآن با آب طلا و يا طلاكارىِ علائم پايان آيات آن باشد . خدا مى‏داند .

6.عَرَضتُ عَلى‏ أبي عَبدِاللَّهِ عليه السلام كِتاباً فيهِ قُرآنٌ مُخَتَّمٌ مُعَشَّرٌ بِالذَّهَبِ ، وكُتِبَ في آخرِهِ سورَةٌ بِالذَّهَبِ ، فَأَرَيتُهُ إيّاهُ ، فَلَم يَعِب فيهِ شَيئاً إلّا كِتابَةَ القُرآنِ بِالذَّهَبِ ، وقالَ: لا يُعجِبُني أن يُكتَبَ القُرآنُ إلّا بِالسَّوادِ كَما كُتِبَ أوَّلَ مَرَّةٍ (الكافى: ج ۲ ص ۶۲۹ ح ۸ ، تهذيب الأحكام: ج ۶ ص ۳۶۷ ح ۱۰۵۶) .