1.ما مِن شَي‏ءٍ إلّا وفيهِ كِتابٌ أو سُنَّةٌ (الكافى : ج ۱ ص ۵۹ ح ۴) .

2.اعراف : آيه ۳۱.

3.أما إنَّ فِي القُرآنِ لَآيَةً تَجمَعُ الطِّبَّ كُلَّهُ (وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ وَلَا تُسْرِفُواْ)(الدعوات: ص‏۷۵ ح‏۱۷۴، طبّ الأئمّة ، ابنا بسطام: ص‏۳) .

4.علّامه طباطبايى در الميزان (ج ۱۲ ص ۳۲۵) مى‏نويسد: احاديث ، بر اين نكته دلالت دارند كه در قرآن ، علم گذشته و حال و آينده تا روز قيامت ، وجود دارد . اگر اين احاديث ، صحيح باشند ، لازمه‏اش آن است كه مراد از «تبيان» [در آيات قرآن‏] ، اعم از چيزى باشد كه از طريق دلالت لفظى به دست مى‏آيد. پس شايد اشاراتى به غير طريق دلالت لفظى داشته باشد كه از اسرار و پنهانى‏هايى كه فهم معمول و متعارف را به آنها راهى نيست، پرده بردارند.

5.إنَّ اللَّهَ تَبارَكَ وتَعالى‏ أنزَلَ في القُرآنِ تِبيانَ كُلِّ شَي‏ءٍ ، حَتّى‏ وَاللَّهِ ما تَرَكَ اللَّهُ شَيئاً يَحتاجُ إلَيهِ العِبادُ ، حَتّى‏ لايَستَطيعَ عَبدٌ يَقولُ : لَو كانَ هذا اُنزِلَ فِي القُرآنِ، إلّا وقَد أنزَلَهُ اللَّهُ فيهِ (الكافى : ج ۱ ص ۵۹ ح ۱ ، المحاسن : ج ۱ ص ۴۱۶ ح ۹۵۶) .

6.إنَّ اللَّهَ عَزَّ ذِكرُهُ خَتَمَ بِنَبِيِّكُمُ النَّبِيّينَ فَلا نَبِيَّ بَعدَهُ أبَداً ، وخَتَمَ بِكِتابِكُمُ الكُتُبَ فَلا كِتابَ بَعدَهُ أبَداً ، وأنزَلَ فيهِ تِبيانَ كُلِّ شَي‏ءٍ ، وخَلْقَكُم وخَلْقَ السَّماواتِ وَالأَرض ، ونَبَأَ ما قَبلَكُم وفَصْلَ ما بَينَكُم وخَبَرَ ما بَعدَكُم ، وأمْرَ الجَنَّةِ وَالنّارِ وما أنتُم صائِرونَ إلَيهِ (الكافى : ج ۱ ص ۲۶۹ ح ۳) .

1.نحل : آيه ۸۹ : (وَ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَبَ تِبْيَنًا لِّكُلِ‏ّ شَىْ‏ءٍ وَ هُدًى وَ رَحْمَةً وَ بُشْرَى‏ لِلْمُسْلِمِينَ) .

2.انعام : آيه ۳۸: (مَّا فَرَّطْنَا فِى الْكِتَبِ مِن شَىْ‏ءٍ ثُمَّ إِلَى‏ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ) .

3.إنَّ اللَّهَ تَبارَكَ وتَعالى‏ لَم يَدَع شَيئاً تَحتاجُ إلَيهِ الاُمَّةُ إلى‏ يَومِ القِيامَةِ إلّا أنزَلَهُ في كِتابِهِ ، وبَيَّنَهُ لِرَسولِهِ صلى اللَّه عليه وآله ، وجَعَلَ لِكُلِّ شَي‏ءٍ حَدّاً وجَعَلَ عَلَيهِ دَليلاً يَدُلُّ عَلَيهِ ، وجَعَلَ عَلى‏ مَن تَعَدّى‏ ذلِكَ الحَدَّ حَدّاً (الكافى : ج ۷ ص ۱۷۶ ح ۱۱ ، تفسير العيّاشى : ج ۱ ص ۶ ح ۱۳) .